|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
على خطى الحبيب نقتدى
المعهود عن نبينا ﷺ أنه كان يراعي في فُتْياه الأحوال والأشخاص والأماكن ، إذا يأتيه سائل يسأله عن خير الأعمال فيقول : " تطعم الطعام ، وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف " البخاري ويقول لآخر وقد سأله : أي الأعمال أفضل ؟ قال: " الصلاة لوقتها ، وبر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله " البخاري ويقول لآخر : " إيمان بالله ورسوله ، قيل: ثم ماذا ؟ قال: جهاد في سبيل الله ، قيل: ثم ماذا ؟ قال : حج مبرور " البخاري ويقول لآخر طلب منه الوصية : " لا تغضب " البخاري فأجاب كل سائل بما يتناسب مع حاله ، ومع الواقع العام الذي يعيشه الناس مكاناً وزماناً. |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]()