اللهم أقمني مما أنا فيه

السلام عليكم ورحمة الله
نفع الله بكم المسلمين
أرجو تأويل رؤياي :
هذه الرؤى قد يكون لها علاقة ببعض

الأولى : رأيت نفسي سافرت لبلد زميلتي وهي السودان وقد استخرجت شريحة اتصال وكان هناك رجل ساعدني في الحصول عليها وأردت الاتصال على زميلتي السودانية ولكني اتصلت أولا بالوالدة حفظها الله لتكون أول من اتصل بهم لكي تعرف رقمي الجديد ثم جاءت زميلتي وعلمت منها أنها كانت مشغولة مع وزج زميلة أخرى نعرفها من باب المجاملة كان بيدي كأني آكل سندوتش وفجأة انتبهت أن السندوتس عبارة عن عفوا ( فوط نسائية ) وبدخلها مثل خلطة الفلافل الغير مطهي وكانت بداخله وزغة صغيرة ميتة لإانتبهت ورميته من يدي.

الثانية: كانت معي زميلتي السودانية هذه نفسها وكان هناك رجل معه أطفال مواليد فعرضهم علينا قد يكون مؤقتا فقالت زمياتي ناخدهم فأخذت هي طفل وأنا أخذت طفل وكان ذكر وقمت بفك شئ من ملابس الطفل فأرتاح الطفل وكان الرجل واضع طفل ثالث معه على الأرض كأنه صاحب بسطة وقال لنا أنه أحضر الأطفال من الكويت فقلت كيف أنه أحضرهم من الكويت وليس لهم أوراق ثبوتيه وكأنني كشفت الرجل وأن الأطفال لقطاء و نفس الوقت كان هناك شرطي سعودي وكأنه يتابع حالة الأمن وقال إذا احتجتم شي فلينا التوجه لمركزهم الذي بالقرب وتوقعت أن الرجل الذي أحضر الأطفال سوف يقوم بالهرب بعدما اتكتشفت أمره وبالفعل بعد ذهاب الشرطي التفت فلم أجده و تعهدت زميلتي بارجاع الأطفال وجاء أهلي لأخذي وفي نفس الرؤيا رأيت غرفة من منزلنا القديم وكانت الدنيا تمطر وعند شبك الشباك كان هناك شق و رأيت شئ فكرته وزغة تحاول الدخول ولكنها كانت قطط وصغارها ساقطة عليها وتريد الدخول ولكني نفضتها للخارج فسقطت في ماء المطر.

الثالثة: رأيت طفل صغير ذكر عمره حوالي أربع سنوات من الجنسية الأفريقية وأمه قد وضعت قفل على بنطلونه حتى لا يقوم أحد باغتصابه وكتبت على ورقة جواره كلاما تحذيريًا وكان القفل موضوع على حجر البنطلون وكنت أقول في نفسي أن إزالة القفل سهل لأنه موضوع على ملابس . مع العلم أنني أعاني من شئ كمنع من البس والزينة في الحقيقة و صعوبة عند شراء الملابس ولا أجد مناسبات للبسها على عكس شراء العباية لأن ليس فيها زينة .

أعاني من تعطيل في كل أموري الحياتية ومنع من الزميلات و الزينة والعمل والزواج ولا أدري السبب بالضبط هل هو سحر أم ماذا ومداومة على سورة البفرة والأذكار والرقية لنفسي بدون راق فهل هذا يكفي؟
جزاكم الله خيرًا