أستمر علي العلاج حتى ولو يحدث لك طيران في السماء ...!!!

الحمد الله والصلاة والسلام علي رسول الله ....

كثير من المصابين إذا شعر بالتحسن ترك العلاج وهذا من الخطأ وقد يكون هذا التحسن وهمي يفعله الجن حتي يترك المصاب العلاج ثم يعود عليه الأمر كما هو أو أشد قسوة من قبل فالمؤمن كيس فطن !

وأم الأعراض التي تحدث أثناء الرقية من ضيق ومن رغبه في الأستفراغ ومن صداع شديد ومن الصرع بعض المصابين إذا علاج نفسه ورأي هذه الأعراض خاف وترك العلاج وهذا كذلك من الخطأبل الصرع والصدع الذي يحدث لك أن دومة علي الرقية خف تدريجين ومن ثم بإذن الله الشفاء .

ومن المصابين إذا أعطيته علاج يمشي عليه من زيت الزيتون ومن العسل يقول لك لا أستطيع أن أفعل هذا ممكن في شيء أخف من هذا أقول يا حبيبي الدواءدائما طعمه مر مافي دواء افضل في علاج الجن والسحر من الزيت الزيتون العسل بل لجميع الأمراض .

أوصي المصاب بالتقوي الله عزوجل بالمحافظه علي الصلوات في وقته وعلي الأذكار وقد تأتيني حاله أو مصاب لا يصلي ويقول لي أعاني من أشياء كيف لي انا معالج ان اعلاج شخص لا يصلي ويريدون المعالج مثل عيسي عليه السلام الذي يمسح المريض فيبرأ لا يحبيبي إذا كنت أنت بعيد عن الله لا تشفي إلا بقربك من الله .

أم الذي يحدث له هذه الأعراض يأخذ هذا العلاج مع نفسه :

والذي يحدث له رغية في الأستفراغ والألم في العمود الفقري : يستمر علي شرب الماء المرقي بستمرار ودهن الجسد بستمرار حتي يخف هذا الألم تدريجيا وأن زاد هذا الألم فإنه بإذن الله سيخف .

والذي يحدث له البكاء غير الأرادي : يسمع القرآن وخاصة ايات الأنشراح .

والذي يحدث له الضيق بعد صلاةالعصر أو المغرب : يشغل سورة البقرة في البيت ويغتسل بالماء المرقي .

والذي يعاني من التتاؤب أثناء قراءة الرقية : يغسل الوجه والكتفين بالماء المرقي .

والذي يحدث له التنميل في اليدين او القدمين : يدهن هذا المكان بالزيت الزيتون المرقي .

والذي يعاني من الضيق وعدم الأستقرار عند دخوله في البيت : يرش الزوايا بماء البحر أو الماء والملح البيت ويبخر البخور المرقي .

والذي يعاني من ألم في المعده : يأخذتمر العجوة على ريق في الصباح وشرب خمس اكواب الماء المرقي .


والذي يعاني من الخمول : يغتسل بالماء المرقي ويحافظ علي أذكار النوم .

والذي يعاني من الصداع : يمسك الحاجبين ويحركهما ويرقي نفسه مع التحريك .

هذا مالي و الله تعالي أعلي وأعلم .

وساترك مجال للمصابين يعرضو الأعراض التي تحدث لهم وأحدث لهم العلاج المناسب .



كتبه أخوكم :

أبو هريرة الراقي