|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
حلم طلب مني ارساله
طلب مني إرسال حلم لكم ، أرجو أن تتكرم بتفسيره جزاكم الله خيرا أكتبه على لسانها : اقتباس: حلمت أني في مكان لم أر مثله في حياتي مكان متسع جدا ولا أستطيع وصفه ليس كالصحاري وليس كالغابات ولا الوديان وداخله كله حصى وحجار وليست جبال ،مثله مثل حكايات الأساطير الخيالية ، ولكني أيضا لم أشاهده في القصص المصورة للأساطير الخيالية ، مكان متسع جدا كأنه محاط بجدران ، وليست بجدران ، تشبه جدرانه الجبال المتصلة التي تحيط بمكان ، وليست بجبال ، ولكن مكون من حجار وحصى ، تشبه دواخل الكهوف وليست بدواخل الكهوف المظلمة !! مكان فيه نور ومتسع جدا ربما مد البصر لكن كما قلت محاط ، وفي وسط المنطقة يوجد منطقة مرتفعة نحن بها - تشبه الهضبة ربما - نرى وكأن حولنا هاوية وليست بهاوية حقيقية ولكن نراها هكذا لأننا مرتفعين في المستوى عن باقي المنطقة لا بيوت بها ولا أشجار ، وكأن فيها حجرات كبيرة - بضم الحاء و الجيم - غرف - الوحدة السكنية بها عبارة عن غرف !! و إذبي أسمع صوت ابن أختي زوج ابنتي ، فقلت في نفسي : هم هنا ؟ سأذهب لرؤيتهم ،، فمشيت حدود عشرة أمتار تقريبا أو أكثر حتى وصلت لغرفتهم وكانت وسيعة جدا بلا حدود ، وعندما وصلت لمدخل غرفتهم رأيتهما - وهما لم يروني - رأيته كان يقبل ابنتي وهي مضطجعة كأنها مريضة أو متعبة ، وهو يقبلها ليست قبل شهوة ولكن قبل رحمة وعطف ، مثل تقبيل الطفل أو المريض ،،،، وهي لا تتفاعل معه كأنها تعبانة ،،، ثم رجعت أدراجي من حيث أتيت عائدة إلى غرفتي ( مسكني على شكل حجرة ) ولم أدخل عليهم ،،، فوجدت والدتي - وهي في الحقيقة متوفية - و كان في يدي قماش ماسكته أعرف في الحقيقة أن القماش لابنتي التي رأيتها قبل قليل ، وأنا في داخلي أريد أن أعمل من هذا القماش لباس لي فناولته والدتي وكانت منسدحة ، مضطجعة فرأيت القماش مفرودا فوقها مثل الغطاء أو الشرشف يغطيها لحد إبطها - وكأنها فردته لتقيسه على نفسها - فقالت : هذا لا يصلح لك لأنه سيكون قصير عليك ، فقلت لها : لا ،،، أنا أريد خياطته ابتداء من الخصر ، وليس من الأعلى ، وسيكفي ثم فكرت أن أذهب لابنتي وأستأذنها لأخيط القماش لي ، فلقيتها قادمة هي ،،،، غرفتي كانت مكشوفة لا حجاب فيها !!! - مثل الأركان التي في المعارض وتكون من ثلاث حوائط بدون حائط رابع ومكشوفة ،، وهي غرفتها ليست كذلك كانت محاطة ولها باب - طبعا كما قلت غرفة ليست كالغرف المعروفة ليست بناية لكنها حجر التقينا مع بعض ، وقد تعدت غرفتها قادمة إلي ( وكان شكلها ابنة عشرين سنة وهي الآن تقارب الأربعين ، لكن حركاتها كانت مثل حركاتها في طفولتها وهي ابنة خمس سنوات - كانت تهز جسمها عندما تتكلم بشكل طفولي ) فطلبت منها القماش ،، فهزت جسمها ورأسها مثل الطفلة الصغيرة حركة فطرية ،، وقالت : لآلآلآلآلآلآلآ أنا نفسي من زمان في هذا القماش فتفاجأت وحزنت من ردها فقلت في نفسي متعجبة وأنا عائدة إلى مكاني الأول : كيف أمها تطلبها وترفض ؟؟!!!! تنبيه / ابنتي هذه لم ترزق بأبناء وزوجها هو ابن أختي ، وقد احتضنا طفلين ولد وبنت ياليت تفسر بالتفصيل جزاكم الله خيرا وأجزل لكم الثواب |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]()