ماهي البرهتيه

أحياء علوم الدين يحوي احاديث ضعيفة كثيرة لكن لا أحد ينكر أن فيه من الخير الشئ الكثير .. والحكمة ضالة المؤمن
عدا عن ذلك لا أعتقد شخصيا أن من كتب هذا الكتاب ... أقرأه كله بالأجزاء الخمسة أن أردت الحكم عليه .. قد يستغيث بجن أو شيطان وهو لا يلبث يقول بأن الكون ألة بيد الله
للبرهتية والجلجلوتية تأثير على بني الجان هذا صحيح لكن لا أحد يستطيع الجزم بمعنى تلك الكلمات .. والتي يقال عنها سريانية
البعض نسب اليه خاتم و مثلث .. لا أحد أيضا في هذا العصر يجزم بصحة ذلك أو ينفيه .. على العموم كان من الأصح أن تحذر الأخ من هذه الاشياء بدون ذكر أحد ما بسوء !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدمشقي

أحياء علوم الدين يحوي احاديث ضعيفة كثيرة لكن لا أحد ينكر أن فيه من الخير الشئ الكثير .. والحكمة ضالة المؤمن
عدا عن ذلك لا أعتقد شخصيا أن من كتب هذا الكتاب ... أقرأه كله بالأجزاء الخمسة أن أردت الحكم عليه ..

البعض نسب اليه خاتم و مثلث .. لا أحد أيضا في هذا العصر يجزم بصحة ذلك أو ينفيه .. على العموم كان من الأصح أن تحذر الأخ من هذه الاشياء بدون ذكر أحد ما بسوء !

هداك الله للحق

إنك متناقض تماما في كلامك ..

تقول لي إتق الله لأنني ذكرت صوفيا ملحدا بما فيه..

وتقول لا يصح أن تذكر أحدا بسوء..

لالالالالالالالالالالاتعليق..!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أين التناقض في هذا ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدمشقي

أين التناقض في هذا ؟

تقول : قد يستغيث بجن أو شيطان وهو لا يلبث يقول بأن الكون ألة بيد الله

فمن إستغاث بجن أو شيطان فقد أشرك بالله شركا أكبر مخرج من الملة وإن صلى وإن صام

وهذا التناقض في كلامك هداك الله،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،

فهمت من كلامي غير ماقصدته
جملة - أقرأه كله بالأجزاء الخمسة أن أردت الحكم عليه - اعترضت مجرى الحديث !

وما قصدته فعلا هو أن من كتب هذا الكتاب ( واكاد أجزم أنك لم تقرأه) لايمكن أن يستعيذ بشيطان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدمشقي

فهمت من كلامي غير ماقصدته
جملة - أقرأه كله بالأجزاء الخمسة أن أردت الحكم عليه - اعترضت مجرى الحديث !

وما قصدته فعلا هو أن من كتب هذا الكتاب ( واكاد أجزم أنك لم تقرأه) لايمكن أن يستعيذ بشيطان

أنا لا أدري لماذا تصر على تزكية ذلك الرجل الصوفي والذي أضفى الصفة الشرعية على مذهب الصوفية القبوري الشركي ؟؟؟؟؟؟؟؟

تقول أنك قرأت كتاب ذلك المخرف-فمبروك عليك-

إرجع إلى ردي رقم 7 في هذا الموضوع والذي ذكرت به بعض من مقتطفات كتاب شيخك الغير جليل ..

وأنا إطلعت على كتاب شيخ الضلالة ولكني لم أقرأه كاملا..

لأنه لا يشرفني أن أقرأ لمن يقول عن الله عز و جل :

وقال - متَّهماً الله تعالى بالظلم -: قرَّبَ الملائكةَ مِن غيرِ وسيلةٍ سابقةٍ، وأبعدَ إبليسَ مِن غيرِ جريمةٍ سالفةٍ ! أ.هـ‍‏ "الإحياء" (4/168).

فهنيئا لك بشيخ الضلالة هذا

إن إتهامه لله العدل الذي هو ليس بظلام للعبيد بالظلم لا يقل عن من يستغيث بشيطان..

لنجعل من شيخك الغير مبجل في الوسط ونسأل عن شيخه الذي إنبهر به ومجده كثيرا كما هي عادة الصوفية

وأقصد المشرك القبوري أبا يزيد البسطامي..

ونسأل عن أنجب تلاميذ الغزالي والذي يطلق عليه كبار الصوفية الكبريت الأحمر و الشيخ الاكبر إبن عربي

لنجد أن أبا يزيد البسطامي ألف كتابا في السحر الخبيث

ومحيي الدين إبن عربي ألف كتابا في السحر

والكندي ألف كتابا في السحر أيضا

وأتى رابعهم إبن خلال الصوفي القبوري ليجمع هذه الثلاثة كتب ويؤلف

كتابا من أخطر كتب السحر والذي يقدسه الرافضة و الصوفية أكثر من القرآن الكريم

وهو الجفر الأكبر...................

أخي في الله لا تجادل في شئ ألا إن كان حقا..

وإسأل من هو أعلم مني ومنك..

وأنا أقول لك إتق الله إن كنت تؤمن بالله و باليوم الآخر..

ولا تحبب المسلمين في تخاريف الصوفية المنحرفة..

ولا تكن داعية إلى ضلالة أبدا..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alshamsa

ونسأل عن أنجب تلاميذ الغزالي والذي يطلق عليه كبار الصوفية الكبريت الأحمر و الشيخ الاكبر إبن عربي

للتنويه فقط .... الغزالي من 450 هجري الى 505 هجري
محيي الدين بن عربي ... من 558 هجري الى 638 هجري

اذن فهما لم يلتقيا ... اذ مات الغزالي قبل ولادة ابن عربي ب 53 سنة ...

و هذا يقودنا الى الكلام عن القاضي أبو بكر ابن العربي و هو غير محي الدين ابن عربي الصوفي - و كثيرا ما يخلط الناس بينهما -

و هذا تعريف به ::
ابن العربي هو القاضي أبو بكر بن العربي محمد بن عبد الله بن محمد الإشبيلي المالكي الحافظ عالم أهل الأندلس ومسندهم - وهو غير محي الدين ابن عربي الصوفي - من حفاظ الحديث. ولد في إشبيلية سنة ‏468‏ هـ، تأدّب ببلده وقرأ القراءات وسمع به من أبي عبد الله بن منظور وأبي محمد بن خزرج، ثم انتقل ورحل مع أبيه سنة 485 هـ ودخل الشام فسمع من الفقيه نصر المقدسي وأبي الفضل بن الفرات وببغداد من أبي طلحة النعالي وطراد وبمصر من الخلعي وتفقه على الغزالي و أبي بكر الشاشي و الطرطوشي[1].
له شهرة في علمه فقد أخذ جملة من الفنون حتى أتقن الفقه والأصول وقيد الحديث واتسع في الرواية وأتقن مسائل الخلاف والكلام وتبحّر في التفسير وبرع في الأدب والشعر‏.‏ صنف كتباً في الحديث و الفقه و الأصول و التفسير والأدب والتاريخ. وولي قضاء إشبيلية، ومات في فاس في ربيع الآخر سنة 543 هـ، ودفن بها. قال عنه ابن بشكوال: هو الإمام الحافظ، ختام علماء الأندلس.