الولد به مس والزوجه مسحوره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح المعناوي

ولماذا يجضر العارض الفيصل بيننا وبينه إختفاء الأعراض تماما وما دامت لم تختفي فنحن متمسكون باالرقية لحين إختفاء الأعراض أخي الكريم ولو هاجمتم من الداخل والخارج بالشرابات (عرق السوس أو الزيتون) والدهانات (الزيتون أو زيت الشذاب) والرقية المكثفة سيظهر لكم بارك الله فيكم.

السلام عليكم

اولا استاذي الكريم نحن استبشرنا خيرنا لعدم حضور العارض داخل الجسد . لان هذا يعني لنا حسب علمنا المتواضع شيئان فقط

اولا اننا قد تمكنا من العارض واستقوينا عليه وانه خرج من الجسد وبهذا تكون نهايه المرض بأذن الله
ثانيا نأمل من الله ان تكون هذي هي نهاية العارض للنهايه بحيث لايعود ابدا

وبما انك قد ذكرت لنا ونحن نرى انك على اطلاع ومعرفه ان سبب التعرق مع الرقيه بدون حضور العارض هو زيادة الضغط نتيجه وجود العارض بالنسبه لنا كلامك هذا يعني ان العارض مازال موجود واننا لم نصل الى العلاج هل هذا صحيح ؟ هل هذا ماعنيته ؟

نريد ان نفهم حالة ولدنا وغيره من الحالات , لماذا يحضر العارض اثناء الرقيه بالرغم من انه يستطيع الحضور والذهاب متى شاء ؟ اليس من الراحه له عدم الحضور اثناء الرقيه ؟ مالذي يجبره على الحضور اثناء الرقيه بينما هي قلق والم بالنسبه للعارض ؟؟؟!! نحن نسال الاسئله هذه لاننا نريد ان نعرف الفرق بين حالته سابقا وحالته حاليا ففي السابق كان يحضر العارض يوميا واي وقت مع الرقيه بينما الان لايحضر !!!! وهذا يعني لنا ان العارض والحمدلله اختفى وذهب من الجسد او انه اصبح ضعيفا جدا بحيث العارض لايريد القلق والاذى

ارجوك نورنا وزدنا علما مما رزقك الله ففي ذلك معرفه لنا في التصرف مع المرض وحصر المشكله مستقبلا