اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الكعبة (آخر رد :عائد لله)       :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 18 May 2008, 10:28 PM
مكاوية
جزاها الله خيراً
مكاوية غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 2275
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
 فترة الأقامة : 6505 يوم
 أخر زيارة : 27 Oct 2008 (11:00 AM)
 المشاركات : 1,028 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : مكاوية is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
يرسل السماء عليكم مدراراً



يرسل السماء عليكم مدراراً


الحمد لله المعطي بلا امتنان، نحمده على نعمه، ونشكره على فضله وجوده، يعطي من سأله, ويجيب من دعاه, ويسقي من استسقاه، سبحانه ما أحلمه على عباده وأكرمه، شرهم إليه صاعد، وخيره إليهم نازل، والصلاة والسلام على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة؛ محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن والاه، أما بعد:

إن القحط الذي يُصيب الناس في أي زمن من الأزمان، أو أي بلد من البلدان؛ إنما هو بسبب الذنوب والعصيان، فكثرة الذنوب - وما أكثرها - تمنع القطر من السماء، وينزل بسببها العقاب من رب الأرض والسماء، يصدق هذا ما جاء في الأثر عن ابن عباس - رضي الله عنه -: "لم ينزل بلاء إلا بذنب، ولم يُكشف إلا بتوبة"، وهذا رغم أن الله - عز وجل - لا يؤاخذ الناس بذنوبهم كلها دفعة واحدة في الحياة الدنيا ((وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللَّهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَى ظَهْرِهَا مِنْ دَابَّةٍ))، وإنما ببعض ما كسبوا: ((ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)).

وكما أن الذنب سبب في القحط؛ فإن التوبة سبب في رفع القحط عن العباد؛ لأن التائب يقلع عن الذنوب، ويندم على فعلها؛ فيكسب رضا الله، ويغدق عليه الله من رحماته، وينزل عليه من بركاته، فإرسال السماء بالغيث من الله – عز وجل - مرتبط بالتوبة والاستغفار قال الله – تعالى -: ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً))

يقول الإمام ابن كثير - رحمه الله - في تفسيره: "أي: ارجعوا إليه، وارجعوا عما أنتم فيه، وتوبوا إليه من قريب، فإنه من تاب إليه تاب عليه، ولو كانت ذنوبه مهما كانت في الكفر والشرك، ولهذا تستحب قراءة هذه السورة في صلاة الاستسقاء لأجل هذه الآية، وهكذا روي عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه صعد المنبر ليستسقي، فلم يزد على الاستغفار، وقرأ الآيات في الاستغفار ومنها هذه الآية ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً))، ثم قال: لقد طلبت الغيث بمجاديح السماء التي ستنزل بها المطر".


فالتوبة والاستغفار، والرجوع إلى الله وترك الذنوب؛ سبب في إرسال القطر من السماء، يقول الإمام الطبري - رحمه الله -: "فإنكم إن آمنتم بالله، وتبتم من كفركم به؛ أرسل قَطْر السماء عليكم يدرَّ لكم الغيثَ في وقت حاجتكم إليه، وتحَيَا بلادكم من الجدب والقَحط" ، ويقول الشوكاني - رحمه الله -: "فيه استحباب الاستكثار من الاستغفار؛ لأن منع القطر متسبب عن المعاصي والاستغفار يمحوها فيزول بزوالها المانع من القطر".

فالاستغفار يستنزل به المطر للآية السابقة، ويمحى به الذنوب كما روى حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: (الاستغفار ممحاة للذنوب).

قال الأوزاعي - رحمه الله -: "خرج الناس يستسقون؛ فقام فيهم بلال بن سعد فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: اللهم إنا سمعناك تقول: ((مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ)) وقد أقررنا بالإساءة، فهل تكون مغفرتك إلا لمثلنا؟! اللهم اغفر لنا وارحمنا واسقنا! فرفع يديه، ورفعوا أيديهم، فسقوا.

وهكذا كلما تاب العباد وأنابوا إلى ربهم، ورجعوا إليه بصدق وإخلاص؛ أعطاهم الله ما سألوا، واستجاب لهم دعاءهم، يقول سيد قطب - رحمه الله - بعد أن ذكر الآيات في سورة نوح: "وقد ربط بين الاستغفار وهذه الأرزاق، وفي القرآن مواضع متكررة فيها هذا الارتباط بين صلاح القلوب واستقامتها على هدى الله؛ وبين تيسير الأرزاق، وعموم الرخاء،

جاء في موضع: ((وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ))، وجاء في موضع: ((وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ * وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْأِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ..))،


وجاء في موضع: ((أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ * وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ...)) وهذه القاعدة التي يقررها القرآن في مواضع متفرقة قاعدة صحيحة تقوم على أسبابها من وعد الله، ومن سنة الحياة؛ كما أن الواقع العملي يشهد بتحققها على مدار القرون.

والحديث في هذه القاعدة عن الأمم لا عن الأفراد، وما من أمة قام فيها شرع الله، واتجهت اتجاهاً حقيقياً لله بالعمل الصالح؛ والاستغفار المنبئ عن خشية الله، ما من أمة اتقت الله وعبدته، وأقامت شريعته، فحققت العدل والأمن للناس جميعاً؛ إلا فاضت فيها الخيرات، ومكن الله لها في الأرض، واستخلفها فيها بالعمران وبالصلاح سواء".

فالاستغفار والإكثار منه سبب رئيسي في جلب الخيرات، ونزول البركات، وهذه سنة الله فمن تاب إليه واستغفره ورجع وأناب؛ أرسل عليه بركات السماء، وأخرج له خيرات الأرض.

إن دعاء الله – عز وجل – واستسقاءه، وطلب السُقيا منه؛ أمر مشروع فقد كان النبي - عليه الصلاة والسلام - إذا أجدبت الأرض، وعم القحط؛ رفع يديه إلى السماء يستسقي، فعن أنس – رضي الله عنه - قال كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخطب يوم الجمعة، فقام الناس فصاحوا، فقالوا: يا رسول الله! قحط المطر, واحمر الشجر, وهلكت البهائم فادع الله أن يسقينا، فقال: "اللهم اسقنا .. اللهم اسقنا"، قال: وايم الله ما نرى في السماء قزعة من سحاب، فأنشأت سحابة فانتشرت، ثم أمطرت، ونزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فصلى وانصرف،

فلم تزل تمطر إلى الجمعة الأخرى, فلما قام النبي - صلى الله عليه وسلم - يخطب صاحوا فقالوا: يا رسول الله! تهدمت البيوت، وانقطعت السبل فادع الله أن يحبسها عنا، فتبسم نبي الله - صلى الله عليه وسلم - ثم قال: "اللهم حوالينا ولا علينا" فتقشعت عن المدينة، فجعلت تمطر حولها وما تمطر بالمدينة قطرة، فنظرت إلى المدينة كأنها لفي مثل الإكليل"، وجاء عن سالم بن عمر عن أبيه قال: ربما ذكرت قول الشاعر وأنا أنظر إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على المنبر يستسقي، فما ينزل حتى يجيش كل ميزاب


فالإقلاع عن المعاصي، والتوبة إلى الله ينبغي أن تكونا فيمن يدعون الله، ويطلبونه السُقيا؛ فقد جاء عن شهر بن حوشب: «أن عيسى بن مريم - عليهما السلام - خرج يستسقي وخرج بالناس، فقال لهم: من كان منكم أذنب ذنباً فليرجع، فجعل الناس يرجعون حتى لم يبق معه إلا رجل أعور، فقال له عيسى - عليه السلام -: أما أذنبت قط، فقال: نظرت بعيني هذه مرة واحدة إلى ما لا يحل لي ففقأتها، فقال له عيسى - عليه السلام -: ادع الله - عز وجل - وأنا أؤمن، فدعا وأمن عيسى - عليه السلام - فسقاهم الله - عز وجل -».

وعن حدير بن كريب، أن عبد الملك بن مروان أرسل إلى روح بن زنباع: «كيف تقول إذا قحطت السماء؟ قال: يقولون: اللهم الذنب الذي حبست عنا به القطر فإنا نستغفرك منه، فاغفر لنا، واسقنا الغيث ثلاث مرات».

اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفاراً، فأرسل السماء علينا مدراراً، اللهم أغثنا يا مغيث، اللهم أغثنا يا مغيث، غيث الإيمان في قلوبنا، وغيث الرحمة في أوطاننا، اللهم أغثنا غيثاً هنيئاً مريئاً، غدقاً مجللاً، سحاً طبقاً، دئماً عاماً، نافعاً غير ضار، اللهم لتسقي به العباد، وتغيث به البلاد.

حسين بن قاسم القطيش

منقول...




 توقيع : مكاوية


رد مع اقتباس
قديم 18 May 2008, 11:28 PM   #2
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 11,365 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيكي اختي الفاضله

وجزاكي الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
قديم 20 May 2008, 02:30 AM   #3
مسك 2007
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية مسك 2007
مسك 2007 غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2283
 تاريخ التسجيل :  Jan 2008
 أخر زيارة : 14 Mar 2011 (12:57 AM)
 المشاركات : 741 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


اللهم انا نستغفرك انك كنت غفاراً فأرسل السماء علينا مدراراً ..

جزيت خيراً أخيتي على هذا النقل وبورك فيك ..


 
 توقيع : مسك 2007

الحمدلله رب العالمين ..


رد مع اقتباس
قديم 20 May 2008, 02:51 AM   #4
حسناء
باحث ذهبي


الصورة الرمزية حسناء
حسناء غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2374
 تاريخ التسجيل :  Feb 2008
 أخر زيارة : 19 May 2012 (05:19 AM)
 المشاركات : 221 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


استغفر الله الذي لا اله الا هو واتوب اليه
بارك الله فيك اختي مكاوية وجزاك عنا خير الجزاء
في حفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 21 May 2008, 12:06 AM   #5
مكاوية
جزاها الله خيراً


الصورة الرمزية مكاوية
مكاوية غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 2275
 تاريخ التسجيل :  Jan 2008
 أخر زيارة : 27 Oct 2008 (11:00 AM)
 المشاركات : 1,028 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيكم وفي مروركم العطر..


 
 توقيع : مكاوية



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السلام عليكم غرور أنثى ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 1 24 Nov 2011 07:06 PM
السلام عليكم امنة777 ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 1 03 Nov 2011 11:37 PM
السلام عليكم الراجية ربها السحر وخطره على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and the risk 1 05 Sep 2009 03:57 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 09:14 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي