| العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a تأثير كل منها على الكائنات وفق الأصول المتعارف عليها عند أهل العلم والرقاة والمعالجين . |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16 Jun 2018, 05:38 AM
|
#5 |
|
باحث فضي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: 🎯👈سِلْسِلَةُ :🔴العَيْنُ حَق🔴ّ
اهل السنة والجماعة, [ظ.ظ¥.ظ.ظ¨.ظ،ظ¦ ظ.ظ¥:ظ¢ظ¨]
... - سِلْسِلَةُ العَيْنُ حَقٌّ ...!! الجُزْءُ الخامسُ :: â–.- هَلْ يُجْزِءُ فِيْ رَدِّ العَيْنِ قَوْلُ : مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه ِ!!! - قَالَ اللهُ تَعَالَى : (( وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ )) . الكهف ــ 39 ــ â–.- قَالَ بَعضُ العُلَمَاءِ : إنَّ قَوْلَ القَائِلِ : ( مَا شَاءَ اللهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ) ، يُنَظِّمُ رَدَّ العَيْنِ ، وَارْتِبَاطَ النِّعْمَةِ ، َوتَرْكَ الكِبْرِ ، لِأنَّهُ إخْبَارٌ أنَّ صَاحِبَ الجَنَّةِ لَوْ قَالَ ذَلِكَ لَمْ يُصِبْهَا مَا أصَابَهَا . وَعَلَى هَذَا فَمَنْ أرَادَ أنْ يُحَصِّنَ مَالَهُ ، وَيَشْكُرَ نِعَمَةَ رَبِّهِ عَلَيْهِ ، وَيَتَوَاضَعَ لَهُ ، فَلْيَقُلْ كَمَا قَالَ القُرْآنُ الكَرِيْمُ ، وَكَمَا كَانَ السَّلَفُ الصَّالِحُ يَقُوْلُوْنَ . â–.- وَقَالَ آخَرُوْنَ : بَلْ إنَّ هَذَهِ العِبَارَةَ : ( مَا شَاءَ اللهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ) ، إنَّمَا هِيَ للاعْتِرَافِ بِفَضْلِ اللهِ تَعَالَى ، وَشُكْرِ نَعْمَائِهِ ، وَطَرْدِ كِبْرِ النَّفْسِ ، وَلَيْسَتْ لِدَفْعِ أذَى العَيْنِ ، إذْ لَا عَلَاقَةَ لِلحَسَدِ بِالمَوْضُوْعِ ، وَإنَّمَا أهْلَكَ اللهُ جَنَّتَيْهِ بِسَبَبِ كُفْرِهِ وَطُغْيَانِهِ . وَقَالُوا : إنَّ الأحَادِيْثَ الوَارِدَةَ بقَوْلِ ذَلِكَ لرَدِّ العَيْنِ لَيْسَتْ صَحِيْحَةً : كَالحَدِيْثِ الذِيْ" : - عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَنْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ بِنِعْمَةٍ ، فَأَرَادَ بَقَاءَهَا ، فَلْيُكْثِرْ مِنْ قَوْلِ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ » ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : {وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ} . أخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِيْ " المُعْجَمِ الأوْسِطِ â–.- وَقَالَ : " لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ إِلَّا خَالِدُ بْنُ نَجِيحٍ ". قالَ الألْبَانِيُّ فِيْ السِّلْسِلَةِ الضَّعِيْفَةِ : 4564 – ( مَوْضُوْعٌ ) . - وَأمَّا الحَدِيْثُ : عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ رَأَى شَيْئًا فَأَعْجَبَهُ ، فَقَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، لَمْ يَضُرَّهُ الْعَيْنُ ". يَعْنِي: لَا يُصِيبُهُ الْعَيْنُ . قَالَ الهَيْثَمِيُّ : رَوَاهُ البّزَّارُ مِنْ رِوَايَةِ أبِيْ بَكْرٍ الهُذَلِيِّ ، وَهُوَ ضَعِيْفٌ جِدّاً . " مَجْمَعُ الزَّوَائِدِ " ( 5 / 21 ) . وقَالَ الشَّيْخُ الألْبَانِيُّ فيْ تَخْرِيْجِ الكَلِمِ الطَّيِّبِ : 245 - : ( ضَعِيْفُ الإسْنَادِ جِدَّاً ) . - وَحَدِيْثِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « مَا أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً فِي أَهْلٍ أَوْ مَالٍ ، أَوْ وَلَدٍ ، فَقَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، فَيَرَى فِيهِ آفَةً ، دُونَ الْمَوْتِ » وَقَرَأَ : {وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ} . [الكهف: 39] المعجم الأوسط للطبراني : 4261 ــ السِّلْسِلّةُ الضَّعِيْفَةُ : 2012 . ( ضَعِيْفٌ ) . وَالخُلاَصَةُ : .... إنَّ دَفْعَ ضَرَرِ العَيْنِ ، يَكُوْنُ بِالدُّعَاءِ بِالبَرَكَةِ كَأنْ يَقُوْلَ : â—ڈ- ( بَارَكَ اللهُ لَكَ ) ، â—ڈ- أوْ ( بَارَكَ اللهُ فيكَ ) ، â—ڈ- أوْ ( بَارَكَ اللهُ عَلَيْكَ ) . â—ڈ- أوْ ( اللهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِي مَا رَزَقْتَهُمْ ، أوْ مَا رَزَقْتَنَا ) . â–.- وَأنَّ قَوْلَ : ( مَا شَاءَ اللهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ) ، دُونَ الدُّعَاءِ بِالبَرَكَةِ لا يُجْزِءُ فِيْ رَدِّ الإصَابَةِ بِالعَيْنِ . ..... وَ لَكِنْ إذَا أضَافَ صَاحِبُ النِّعْمَةِ قَوْلَ : ( مَا شَاءَ اللهُ ، لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ) ، كَانَ أدْعَى لِلاعتِرَافِ مِنْهُ بِنِعَمِ اللهِ عَلَيْهِ ، وَالتَّبَرُّؤِ مِنْ كِبْرِ نَفْسِهِ ، وَمِنَ الاعْتِدَادِ بِقُوَّتِهِ ، وَإرْجَاعِ الفَضْلِ لِصَاحِبِ الفَضْلِ سُبْحَانَهُ . وَاللهُ تَعَالَى أعْلَمُ ... ... وَأمَّا مَا يَشِيْعُ عَنْدَ الكَثِيْرِ مِنَ النَّاسِ مِنْ الصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ عِنْدَ رُؤْيَةِ مَايُعْجِبُهُمْ ، بِقَصْدِ دَفْعِ العَيْنِ ، فَلَيْسَ لَهُ دَلِيْلٌ يَدْعَمُهُ وهو من البدع. يتْبَعُ الجُزْءُ السَّادِسُ: هلَ هُنَاكَ مَا يُسَمَّى بِشَيْطَانِ العَيْن . تم النشر والتوزيع بواسط |
كلنا نجري في بحر العلم الواسع
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]()