| إعجاز الخالق سبحانه وتعالى في الكون - الإعجاز العلمي في القرآن والسنة . الإعجاز العلمي في القرآن والسنة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
الطقس الفضائي العاصف يهدد بإغراق البشرية في الظلام .
ربما لم يلاحظ الكثير هذا الأمر، ولكن الشمس لا تهدأ في الآونة الأخيرة، وتوقع العلماء نشاطا ملحوظا في السلوك الشمسي المتقلب سيؤدي إلى ما يعرف بـ "الطقس الفضائي". هذا الـ "الطقس الفضائي" سيشكل تهديدا خطيرا للمجتمعات البشرية الحديثة. فأحد ظواهر التقلب الشمسي حدوث ما يعرفه العلماء بـ "القذف الكتلي الإكليلي"، وهو واحد من أوجه المخاطر الطبيعية، التي يمكن أن تواجهها الإنسانية، وخطره ليس افتراضيا، فقد ضرب "قذف كتلي إكليلي" الأرض عام 1859، الأمر الذي أدى إلى تطاير الشرر في مكاتب التلغراف، وأدى إلى احتراق بعضها احتراقا كاملا، وفي عام 1921 شهد كوكبنا حادثة مماثلة أيضا. كما وقع أيضا حدث شمسي أقل ضخامة في عام 1989 أطاح بوحدات الطاقة الكهربائية للملايين في مدينة كيبيك في كندا، لأن البشر لا يملكون خبرة واسعة مع العواصف المغناطيسية الأرضية واسعة النطاق التي يمكن أن تضرب وحدات الطاقة الكهربائية في كل مكان، وأيضا ليس لديهم الخبرة في توقعها. ولذلك حذرت الأكاديمية الوطنية للعلوم في الولايات المتحدة الأمريكية في دراسة نشرت عام 2009 أن التكاليف، التي يمكن أن تتكبدها البشرية من جراء هذه الظواهر، يمكن أن تكون هائلة، كما يمكن أن تقضي على الطاقة الكهربائية للملايين من البشر، وإتلاف معدات الطاقة في الشبكات بشكل دائم، بتكلفة تصل إلى 2000 مليار دولار خلال السنة الأولى من إعادة البناء، وستستغرق من 4 إلى 10 سنوات لإعادة البناء بشكل كامل. حتى أن الحصول على الضروريات الأساسية بعدها مثل مرافق المياه الصالحة للشرب قد تكون محدودة، لأن القذف الكتلي الإكليلي الضخم يمكن أن يؤدي إلى توقف عمل المضخات الكهربائية التي تدفع شبكات المياه العامة. وأبرز ما كتبت ناسا مؤخرا في هذا الصدد، أن "قذف كتلي إكليلي" ضخم على غرار 1859 كاد أن يضرب الأرض قبل عامين، وبدلا من ذلك اصطدم بوحدة مراقبة للشمس قريبة من الأرض، التي أرسلت بدورها بيانات جديدة هامة عن هذه الظاهرة. أيضا نقلت وكالة ناسا تحليلات ختامية، مفادها أن فرص ضرب الأرض بواسطة حدث كبير آخر مماثل في العقد القادم هي عالية جدا قد تصل إلى نسبة 12%. لذلك يحذر العلماء أنه يجب على العالم فعل المزيد، مثل تجهيز أنظمة الأقمار الصناعية وتشديد شبكات الكهرباء، وقبل كل شيء، ضمان أن العلماء لديهم الأدوات التي يحتاجون إليها لتوقع الطقس الفضائي. على سبيل المثال أيضا يمكن لمشغلي الشبكات الكهربائية ضبط النظم لتجنب إلحاق الضرر بـ "التيارات الأرضية" الناجمة عن الاضطرابات المغنطيسية الأرضية من المقذوفات الإكليلية الكبيرة. http://arabic.rt.com/news/754766-%D8...4%D8%A7%D9%85/
|
12 Aug 2014, 01:28 AM
|
#2 |
|
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
** أم عمـــر **
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: الطقس الفضائي العاصف يهدد بإغراق البشرية في الظلام .
باركـ الله فيك ~
|
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى: 🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،، فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨ فهذا هو الخير ،،، 📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87 🦋🍃
|
12 Aug 2014, 11:22 PM
|
#3 |
|
باحث جزاه الله تعالى خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: الطقس الفضائي العاصف يهدد بإغراق البشرية في الظلام .
جزاك الله خير اخي الفاضل
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ» الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - خلاصة حكم المحدث: صحيح فلاتحرمونا دعائكم
|
13 Aug 2014, 01:52 AM
|
#4 |
|
وسام الشرف - قروب ـ رياحين الإخاء جزاها الله خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: الطقس الفضائي العاصف يهدد بإغراق البشرية في الظلام .
جزاك الله كل خير |
•
أريد أن أتوب .. ولكن .. !!
• هنيئا لك أخي المسلم هذه الثمرات ! • شرح الصدور .. بما لا ينفع الأموات بالقبور .
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]()