اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الكعبة (آخر رد :عائد لله)       :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

الرسل والأنبياء في القرآن والسنة ـ دراسات وأبحاث . الإدارة العلمية والبحوث The prophets and apostle عليهم صلوات ربى وسلامه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22 Jun 2013, 03:37 AM
نور الشمس
** أم عمـــر **
وسام الشرف - مشرفة قروب - أخوات البحث العلمي - جزاها الله تعالى خيرا
نور الشمس غير متصل
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Olivedrab
 رقم باحث : 13417
 تاريخ التسجيل : Dec 2012
 فترة الأقامة : 4717 يوم
 أخر زيارة : 21 Aug 2023 (03:12 PM)
 المشاركات : 8,847 [ + ]
 التقييم : 35
 معدل التقييم : نور الشمس is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
رد: قصة يوسف عليــه الســلام



وحكى الثعلبي أنه عزل قطفير عن وظيفته وولاها يوسف . وقيل : إنه لما مات زوجه امرأته زليخا فوجدها عذراء ؛ لأن زوجها كان لا يأتي النساء فولدت ليوسف عليه السلام رجلين ، وهما أفراثيم ، ومنشا . قال : واستوثق ليوسف ملك مصر ، وعمل فيهم بالعدل فأحبه الرجال والنساء . وحكي أن يوسف كان يوم دخل على الملك عمره ثلاثين سنة ، وأن الملك خاطبه بسبعين لغة ، وكل ذلك يجاوبه بكل لغة منها فأعجبه ذلك مع حداثة سنه . فالله أعلم .

قال الله تعالى : وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء . أي بعد السجن والضيق والحصر صار مطلق الركاب بديار مصر يتبوأ منها حيث يشاء . أي أين شاء حل منها مكرما محسودا معظما نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين . أي هذا كله من جزاء الله وثوابه للمؤمن مع ما يدخر له في آخرته من الخير الجزيل والثواب الجميل ؛ ولهذا قال : ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون

. ويقال : إن أطفير زوج زليخا كان قد مات . فولاه الملك مكانه وزوجه امرأته زليخا فكان وزير صدق .

وذكر محمد بن إسحاق أن صاحب مصر الوليد بن الريان أسلم على يدي يوسف عليه السلام . فالله أعلم . وقد قال [ ص: 485 ] بعضهم :






وراء مضيق الخوف يتسع الأمن وأول مفروح به آخر الحزن
فلا تيأسن فالله ملك يوسفا خزائنه بعد الخلاص من السجن


وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم وهم له منكرون ولما جهزهم بجهازهم قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم ألا ترون أني أوفي الكيل وأنا خير المنزلين فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون وقال لفتيانه اجعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون [ يوسف : 58 - 62 ] . يخبر تعالى عن قدوم إخوة يوسف عليه السلام إلى الديار المصرية يمتارون طعاما ، وذلك بعد إتيان سني الجدب وعمومها على سائر البلاد والعباد ، وكان يوسف عليه السلام إذ ذاك الحاكم في أمور الديار المصرية دينا ودنيا ، فلما دخلوا عليه عرفهم ، ولم يعرفوه لأنهم لم يخطر ببالهم ما صار إليه يوسف عليه السلام من المكانة ، والعظمة ، فلهذا عرفهم وهم له منكرون وعند أهل الكتاب أنهم لما قدموا عليه سجدوا له فعرفهم ، وأراد أن لا يعرفوه فأغلظ لهم في القول . وقال : أنتم جواسيس جئتم لتأخذوا خبر بلادي . فقالوا : معاذ الله إنما جئنا نمتار لقومنا من الجهد والجوع الذي أصابنا ، ونحن بنو أب واحد من كنعان ، ونحن اثنا عشر رجلا ذهب منا واحد ، وصغيرنا عند أبينا . فقال : لا بد أن أستعلم أمركم . وعندهم أنه حبسهم ثلاثة أيام [ ص: 486 ] ثم أخرجهم ، واحتبس شمعون عنده ليأتوه بالأخ الآخر . وفي بعض هذا نظر . قال الله تعالى : ولما جهزهم بجهازهم . أي أعطاهم من الميرة ما جرت به عادته في إعطاء كل إنسان حمل بعير لا يزيده عليه قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم . وكان قد سألهم عن حالهم وكم هم فقالوا : كنا اثني عشر رجلا فذهب منا واحد وبقي شقيقه عند أبينا . فقال : إذا قدمتم من العام المقبل فأتوني به معكم ألا ترون أني أوفي الكيل وأنا خير المنزلين . أي قد أحسنت نزلكم وقراكم فرغبهم ليأتوه به ، ثم رهبهم إن لم يأتوه به قال : فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون . أي فلست أعطيكم ميرة ، ولا أقربكم بالكلية عكس ما أسدى إليهم أولا ، فاجتهد في إحضاره معهم ليبل شوقه منه بالترغيب والترهيب ، قالوا : سنراود عنه أباه . أي سنجتهد في مجيئه معنا ، وإتيانه إليك بكل ممكن وإنا لفاعلون أي وإنا لقادرون على تحصيله ، ثم أمر فتيانه أن يضعوا بضاعتهم ، وهي ما جاءوا به يتعوضون به عن الميرة في أمتعتهم من حيث لا يشعرون بها لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون . قيل : أراد أن يردوها إذا وجدوها في بلادهم . وقيل : خشي أن لا يكون عندهم ما يرجعون به مرة ثانية . وقيل : تذمم أن يأخذ منهم عوضا عن الميرة .

وقد اختلف المفسرون في بضاعتهم على أقوال سيأتي ذكرها ، وعند أهل الكتاب أنها كانت صررا من ورق . وهو أشبه ، والله أعلم .

[ ص: 487 ] فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا يا أبانا منع منا الكيل فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير قال لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل وقال يا بني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون [ يوسف : 63 - 68 ] .

يذكر تعالى ما كان من أمرهم بعد رجوعهم إلى أبيهم وقولهم له : منع منا الكيل . أي بعد عامنا هذا إن لم ترسل معنا أخانا فإن أرسلته معنا لم يمنع منا ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا يا أبانا ما نبغي . أي أي شيء نريد وقد ردت إلينا بضاعتنا ونمير أهلنا أي نمتار لهم ، ونأتيهم بما يصلحهم في سنتهم ، ومحلهم ونحفظ أخانا ونزداد . بسببه كيل بعير قال الله تعالى : ذلك كيل يسير . أي في مقابلة ذهاب ولده الآخر ، وكان يعقوب عليه السلام أضن شيء بولده بنيامين ؛ لأنه كان يشم فيه رائحة أخيه ويتسلى به عنه ، ويتعوض بسببه منه ، فلهذا قال : لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم . أي إلا أن تغلبوا كلكم عن الإتيان به فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل . أكد المواثيق وقرر العهود واحتاط لنفسه في ولده ، ولن يغني حذر من قدر ، ولولا حاجته [ ص: 488 ] وحاجة قومه إلى الميرة لما بعث الولد العزيز ، ولكن الأقدار لها أحكام ، والرب تعالى يقدر ما يشاء ، ويختار ما يريد ، ويحكم ما يشاء ، وهو الحكيم العليم ، ثم أمرهم أن لا يدخلوا المدينة من باب واحد ، ولكن ليدخلوا من أبواب متفرقة . قيل : أراد أن لا يصيبهم أحد بالعين ، وذلك ؛ لأنهم كانوا أشكالا حسنة ، وصورا بديعة قاله ابن عباس ، ومجاهد ، ومحمد بن كعب ، وقتادة ، والسدي ، والضحاك . وقيل : أراد أن يتفرقوا لعلهم يجدون خبرا ليوسف أو يحدثون عنه بأيسر شيء قاله إبراهيم النخعي . والأول أظهر ؛ ولهذا قال : وما أغني عنكم من الله من شيء . وقال تعالى : ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون .

وعند أهل الكتاب أنه بعث معهم هدية إلى العزيز من الفستق واللوز والصنوبر والبطم والعسل ، وأخذوا الدراهم الأولى ، وعرضا آخر .

ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين قالوا فما جزاؤه إن كنتم كاذبين قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون قالوا ياأيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون [ يوسف : 69 - 79 ] . [ ص: 489 ]

يذكر تعالى ما كان من أمرهم حين دخلوا بأخيهم بنيامين على شقيقه يوسف ، وإيوائه إليه وإخباره له سرا عنهم بأنه أخوه ، وأمره بكتم ذلك عنهم ، وسلاه عما كان منهم من الإساءة إليه ، ثم احتال على أخذه منهم ، وتركه إياه عنده دونهم ، فأمر فتيانه بوضع سقايته ، وهي التي كان يشرب بها ، ويكيل بها للناس الطعام من عزته في متاع بنيامين ، ثم أعلمهم بأنهم قد سرقوا صواع الملك ، ووعدهم جعالة على رده حمل بعير ، وضمنه المنادي لهم فأقبلوا على من اتهمهم بذلك فأنبوه ، وهجنوه فيما قاله لهم ، وقالوا : تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين . يقولون : أنتم تعلمون منا خلاف ما رميتمونا به من السرقة قالوا فما جزاؤه إن كنتم كاذبين قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين . وهذه كانت شريعتهم أن السارق يدفع إلى المسروق منه ؛ ولهذا قالوا : كذلك نجزي الظالمين . قال الله تعالى : فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه . ليكون ذلك أبعد للتهمة وأبلغ في الحيلة ، ثم قال الله تعالى : كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك . أي لولا اعترافهم بأن جزاءه من وجد [ ص: 490 ] في رحله فهو جزاؤه لما كان يقدر يوسف على أخذه منهم في سياسة ملك مصر إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء . أي في العلم وفوق كل ذي علم عليم . وذلك ؛ لأن يوسف كان أعلم منهم وأتم رأيا وأقوى عزما وحزما ، وإنما فعل ما فعل عن أمر الله له في ذلك ؛ لأنه يترتب على هذا الأمر مصلحة عظيمة بعد ذلك من قدوم أبيه وقومه عليه ووفودهم إليه ، فلما عاينوا استخراج الصواع من حمل بنيامين قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل . يعنون يوسف . قيل : كان قد سرق صنم جده أبي أمه فكسره . وقيل : كانت عمته قد علقت عليه بين ثيابه ، وهو صغير ، منطقة كانت لإسحاق ، ثم استخرجوها من بين ثيابه ، وهو لا يشعر بما صنعت ، وإنما أرادت أن يكون عندها ، وفي حضانتها لمحبتها له . وقيل : كان يأخذ الطعام من البيت فيطعمه الفقراء . وقيل غير ذلك . فلهذا قالوا : إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه . وهي كلمته بعدها . وقوله : أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون . أجابهم سرا لا جهرا حلما وكرما وصفحا وعفوا فدخلوا معه في الترقق والتعطف فقالوا : يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون . أي إن أطلقنا المتهم وأخذنا البريء هذا ما لا نفعله ولا نسمح به . وإنما نأخذ من وجدنا متاعنا عنده .


(يتـــــبع)



 توقيع : نور الشمس



قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى:

‏🌱 اجعل نفسك دائماً في تفاؤل والذي يريده الله سيكون

‏ وكن مسروراً فرحاً واسع الصدر ،،

‏فالدنيا أمامك واسعة والطريق مفتوح ✨

‏فهذا هو الخير ،،،

‏ 📚 شرح رياض الصالحين - ج4 ص87

🦋🍃

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 02:28 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي