الإعجاز العلمي في التين والزيتون في القرآن الكريم

تابع
حتى نفى الموضوع حقه
الفوائـد الطبية لثمــرة الزيتــون
ثمرة الزيتون نفسها شهية الطعم مقبولة المذاق لدى الكبار والصغار, ولم تذكر المراجع الطبية تفصيلات كاملة عن نتائج تحليلها, ولكن إذا كان الله قد أقسم بها, وجعلها من طيبات الرزق فلابد وأن يأتي الوقت الذي يكشف فيه التحليل الكامل لهذه الثمرة عن أسرار لم يكشف عنها العلم من قبل.
الفوائد الطبية لأوراق الزيتون
ورق الزيتون إذا مُضغ أذهب التهابات اللثة والحلق وذلك لأنه عصارة قابضة تنفع في هذه الالتهابات. وإذا دُقَّ وضُمِدَّ بمائه أو عصارته نفع في حالات القروح والجروح والدمامل وذلك أيضا لاحتوائه على نفس هذه المادة القابضة المطهرة. ويمكن أيضا استخدام نفس العصارة كحقنة في حالة قروح الأمعاء.
وقد أهتم المصريون القدامى بزراعة الزيتون لما عرفوه من فوائده الطبية العظيمة. شاع في فرنسا في الآونة الأخيرة أن أخذ ملعقة من مسحوق ورق الزيتون الجاف مفيد في تنظيم ضغط الدم, وعلاج ارتفاعه, وذلك لما يحتويه من مواد مدرة للبول, كما أن به مواد دابغة تخفض من سكر الدم.
قال تعالى
وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً)‎.)
والبحوث جارية الى يومنا هذا وكل يوم نسمع بفائدة جديدة
فسبحان الله ما اعظم كلامه
وكثير من علاماء الغرب آمنو بعد ان تبين لهم اعجاز الله فى كتابه
امام اعينهم