اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الكعبة (آخر رد :عائد لله)       :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

طب الحجامة ـ علمها وطبها وفوائدها Department of Medical Acupuncture flag and Dobaa and benef علم الحجامة وأصوله وفوائده

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 13 May 2012, 04:14 PM
صلاح المعناوي
مدير عام إدارة الطب الإلهي والنبوي ــ جزاه الله خيرا
صلاح المعناوي غير متصل
Egypt    
لوني المفضل Black
 رقم باحث : 8065
 تاريخ التسجيل : Dec 2009
 فترة الأقامة : 5815 يوم
 أخر زيارة : 27 Aug 2016 (07:59 AM)
 المشاركات : 1,102 [ + ]
 التقييم : 17
 معدل التقييم : صلاح المعناوي is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
رد: Re: رد: أخلاقيات الحجام



عليكم السلام ورحمة الله

أخي الفاضل لو كنت دققت القراءة لوجدت أن الأحاديث التي تستدل بها أنت هي ما ضعفه الأئمة المتقدمون وقد أخبرتك من قبل أني أعلم أن الشيخ الألباني رحمة الله عليه قد حسن بعض منها في السلسلة وصحيح الترغيب وهو الحديث الذي رواه ابن ماجة في السنن من طريق نافع عن ابن عمر
قال يا نافع قد تبيغ بي الدم فالتمس لي حجاما واجعله رفيقا إن استطعت ولا تجعله شيخا كبيرا ولا صبيا صغيرا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحجامة على الريق أمثل وفيه شفاء وبركة وتزيد في العقل وفي الحفظ فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء والجمعة والسبت ويوم الأحد تحريا واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء وضربه بالبلاء يوم الأربعاء فإنه لا يبدو جذام ولا برص إلا يوم الأربعاء أو ليلة الأربعاء . وقد نقلت لك فيما سبق أن الحديث معلول أعله الأئمة الحفاظ كمالك وأحمد عبد الرحمن بن مهدي والبخاري والعقيلي وابن الجوزي وابن حجر والدارقطني فهؤلاء يا أخي الكريم من أئمة الحديث ولا يقاس قولهم بتحسين الشيخ الألباني لحديث فأيهما أقوى وأولى بالإتباع عندك كل هؤلاء المتقدمين أم المتأخرين.

من الناحية الطبية أتفق معك أن هناك أيام أفضل من أيام ولكن ذلك بالنسبة لغير المريض الذي يحتجم للحمية وبعض أصحاب الأبدان التي يغلب عليها البرودة، مع أن المعالج لا ينبغي له أن ينتظر أياما بل واجبه أن يتعامل مع البدن بما يصلحه ويؤهله للإحتجام كإعطائه القسط لتنشيط الأخلاط أو الصبار قبل الحجامة بيومان أو ثلاثة أو كل ما يكون سببا في التسخين والتهييج لأخلاط البدن مما هو حار فمن واجب الحجامين أن يعرفوا كيف يتم تسخين البدن وتأهيله للحجامة أفضل من ربط الناس بأيام قمرية قد لا تؤثر إلا في أصحاب الأبدان الحارة أما أصحاب الأبدان التي يغلب عليها البرودة فقد لا نجد تأثير يذكر في الأخلاط.

والخلاف الآن ليس من ناحية البحث العلمي، وإنما مدار الخلاف الآن
على تضعيف ما ورد في فضل أيام واجتناب أيام فقط، فالمتقدمين كمالك وأحمد وابن مهدي والبخاري وغيرهم على عدم ثبوت حديث في ذلك (ويتضمن هذا ما حسنه المتأخرون) والمتاخرين على تحسين حديث لم يرقوه حتى لمرتبة الصحيح. ويا أخي الفاضل أي علماء سننقل لهم بعد هؤلاء الجهابزة الأكابر
ويا أخي الفاضل لقد كثر البلاء وعز الدواء فلا يصح لنا أن نلزم أمة محمد بالتقيد بأيام لم يثبت فيها نص صحيح فالأمة الآن بحاجة ماسة لمن يترفق بها ويبين لها ويحثها ويدفعها للتداوي بما أوصت به الملائكة رسول الله وما لا خلاف فيه

وأشهد الله عز وجل أن الأمر ليس تحديا أو ظهورا أو غيره ولكنه بيان وتذكير
واتفق معك أخي الكريم أنها ليست مسألة يتهاون بها ولكن هل تظن أن الحديث خفي على مالك وأحمد وابن مهدي ولم يخفى على الشيخ الألباني رحمة الله عليهم جميعا
ولك يا أخي الكريم أن تاخذ هذا الكلام مجملا وتعرضع على أهل العلم
ممن تثق بهم (قال مالك كذا وأحمد كذا وابن مهدي والعقيلي وابن حجر كذا)، (وقال الشيخ محمد ناصر كذا) وانظر أي الطرفين سيثبتون ويقررون كلام المتقدمين أو ما جاء في السلسة الصحيحة ولا ألزمك أخي الحبيب بتضعيف المتقدمين للنصوص فلك أن تاخذ بقول المتاخرين. هذا وأسأل الله لي ولك وللمسلمين أن يرزقنا الحق واتباعه




 توقيع : صلاح المعناوي



جوال:00201007787500
بريدي: salah.almanawy@yahoo.com
مواضيع : صلاح المعناوي


رد مع اقتباس
قديم 22 May 2012, 10:18 AM   #2
ابو ابراهيم
جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية ابو ابراهيم
ابو ابراهيم غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 166
 تاريخ التسجيل :  Nov 2006
 أخر زيارة : 22 May 2012 (10:25 AM)
 المشاركات : 293 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
Re: رد: Re: رد: أخلاقيات الحجام



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صلاح المعناوي مشاهدة المشاركة
عليكم السلام ورحمة الله


أخي الفاضل لو كنت دققت القراءة لوجدت أن الأحاديث التي تستدل بها أنت هي ما ضعفه الأئمة المتقدمون وقد أخبرتك من قبل أني أعلم أن الشيخ الألباني رحمة الله عليه قد حسن بعض منها في السلسلة وصحيح الترغيب وهو الحديث الذي رواه ابن ماجة في السنن من طريق نافع عن ابن عمر
قال يا نافع قد تبيغ بي الدم فالتمس لي حجاما واجعله رفيقا إن استطعت ولا تجعله شيخا كبيرا ولا صبيا صغيرا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الحجامة على الريق أمثل وفيه شفاء وبركة وتزيد في العقل وفي الحفظ فاحتجموا على بركة الله يوم الخميس واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء والجمعة والسبت ويوم الأحد تحريا واحتجموا يوم الاثنين والثلاثاء فإنه اليوم الذي عافى الله فيه أيوب من البلاء وضربه بالبلاء يوم الأربعاء فإنه لا يبدو جذام ولا برص إلا يوم الأربعاء أو ليلة الأربعاء . وقد نقلت لك فيما سبق أن الحديث معلول أعله الأئمة الحفاظ كمالك وأحمد عبد الرحمن بن مهدي والبخاري والعقيلي وابن الجوزي وابن حجر والدارقطني فهؤلاء يا أخي الكريم من أئمة الحديث ولا يقاس قولهم بتحسين الشيخ الألباني لحديث فأيهما أقوى وأولى بالإتباع عندك كل هؤلاء المتقدمين أم المتأخرين.

رواة الحديث بارك الله فيك سواء المتقدمون او المتاخرون يؤخذ بكلامهم و الواجب على انا و أنت ترك تدقيق الاحاديث لأهل الاختصاص وعدم اصدار الاحكام و الخلاف يا عزيزي وارد في كل زمان و مكان .

من الناحية الطبية أتفق معك أن هناك أيام أفضل من أيام ولكن ذلك بالنسبة لغير المريض الذي يحتجم للحمية وبعض أصحاب الأبدان التي يغلب عليها البرودة، مع أن المعالج لا ينبغي له أن ينتظر أياما بل واجبه أن يتعامل مع البدن بما يصلحه ويؤهله للإحتجام كإعطائه القسط لتنشيط الأخلاط أو الصبار قبل الحجامة بيومان أو ثلاثة أو كل ما يكون سببا في التسخين والتهييج لأخلاط البدن مما هو حار فمن واجب الحجامين أن يعرفوا كيف يتم تسخين البدن وتأهيله للحجامة أفضل من ربط الناس بأيام قمرية قد لا تؤثر إلا في أصحاب الأبدان الحارة أما أصحاب الأبدان التي يغلب عليها البرودة فقد لا نجد تأثير يذكر في الأخلاط.
الحجامة ليس الغرض الاكبر منها اخراج الدم كما يظن الجميع بل الحجامة لها فوائد أخرى كثيرة من أهمها التشريط وفية يكمن الشفاء كما أخبر رسولنا الكريم في الحديث الصحيح (الشفاء في الثلاث: كية نار ، أو شرطة محجم ، أو شربة عسل) و كذلك فوائد كثيرة يجب ان لا تحصر بحسب علم الاخلاط و الامزجه و هذا مثبت في البحوث العلمية .

والخلاف الآن ليس من ناحية البحث العلمي، وإنما مدار الخلاف الآن
على تضعيف ما ورد في فضل أيام واجتناب أيام فقط، فالمتقدمين كمالك وأحمد وابن مهدي والبخاري وغيرهم على عدم ثبوت حديث في ذلك (ويتضمن هذا ما حسنه المتأخرون) والمتاخرين على تحسين حديث لم يرقوه حتى لمرتبة الصحيح. ويا أخي الفاضل أي علماء سننقل لهم بعد هؤلاء الجهابزة الأكابر
ويا أخي الفاضل لقد كثر البلاء وعز الدواء فلا يصح لنا أن نلزم أمة محمد بالتقيد بأيام لم يثبت فيها نص صحيح فالأمة الآن بحاجة ماسة لمن يترفق بها ويبين لها ويحثها ويدفعها للتداوي بما أوصت به الملائكة رسول الله وما لا خلاف فيه

وأشهد الله عز وجل أن الأمر ليس تحديا أو ظهورا أو غيره ولكنه بيان وتذكير
واتفق معك أخي الكريم أنها ليست مسألة يتهاون بها ولكن هل تظن أن الحديث خفي على مالك وأحمد وابن مهدي ولم يخفى على الشيخ الألباني رحمة الله عليهم جميعا
ولك يا أخي الكريم أن تاخذ هذا الكلام مجملا وتعرضع على أهل العلم
ممن تثق بهم (قال مالك كذا وأحمد كذا وابن مهدي والعقيلي وابن حجر كذا)، (وقال الشيخ محمد ناصر كذا) وانظر أي الطرفين سيثبتون ويقررون كلام المتقدمين أو ما جاء في السلسة الصحيحة ولا ألزمك أخي الحبيب بتضعيف المتقدمين للنصوص فلك أن تاخذ بقول المتاخرين. هذا وأسأل الله لي ولك وللمسلمين أن يرزقنا الحق واتباعه



نعم اتفق معك يا عزيزي و الخلاف لا يعني الاختلاف , لكن الاحوط ان يتقي الانسان الشبهات في الامور الخلافية و ان نتحرى أهل الاختصاص من المفتين و ان نوصل للعامه الزبدة من غير تعصب لرأي

شكر الله سعيك أخي صلاح





 
 توقيع : ابو ابراهيم



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رؤية المسيخ الدجال feras200 ‎تعطير الأنام في تأويل الرؤى والأحلام - تفسير ابن الورد الحسني 1 05 Jun 2010 08:03 PM
هل تعاون الشياطين الدجال!!! أبو سفيان عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 1 22 Aug 2009 11:50 PM
علو الهمة في الحياء أبو خالد منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum 4 18 Oct 2008 10:13 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:04 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي