موسوعة دراسات وأبحاث من الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح - عرض مشاركة واحدة

09 Sep 2009, 05:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتار

الأخ البكرج

أرجو الآتي :

راجع كلامك السابق ..

وكل ما تجد كلامك بين :
‏@‏ ..... @
أدعوك أن تستغفر الله منه .. وأن تتأدب مع الله .. وتفكر قبل أن تكتب .. ولا تتسرع ..

-‏ وكل ما تجد كلامك بين :
‏*‏* ..... **
تقرأه من جديد لأن رده عندي .. جاهز ..
ولكن ليس قبل أن تستغفر ..

-‏ وأنت قلت :
**جهلكم مصيبة**

-‏ وأنا أقول لك :
إني صائم .. إني صائم .

وأنا جاهز للرد ... !

اما انت ياعزيزي البتار المصحح فلك مني مااصاب غيرك لكني ساضيف مايداوي سقمك وسارقيك ببعض من كلماتي في الله العزيز
ان الله يحب من عمل منكم عملا ان يتقنه وانا احب الله في حياتي وعملي احب الله في السماء والارض احب الله لانه البديع وانا عندما اقول البديع اعي هذه الكلمة والان ياعزيزي البتار ارفع راسك الي السماء ودع كتب ابن تيمية وبعض كتب من ستقطف منهم لترد علينا فانا اعرف ردك مسبقا فليس كل مايكتب ينسب حقا لعلماء اجلاء وليس كل مايكتب يقرا صالح للقراءة اصلا
دع كل هذا فردك لن يلزمني

وانظر معي الي السماء قال الله تعالي والسماء رفعها ووضع الميزان

لنتمعن قليلا في هذه الاية ان الله وضع الميزان ليس للسماء بذاتها لكن للكون باسره فهو البديع في خلقه لكل شيء وهنا بيت القصيد فكل شيء غير موزون ليس من الله بشيء
لكن عقول بعض البشر البسيطة قد تفسر بعض مانزل الله من كلامه البديع بغير مايكون الحق والحق الحق ان الله يحب بني البشر وكيف لا وقد كرم بني ادم عن جميع خلقه وجعلهم يسجدون له ان خلق الله للانسان هي رائعة الله في الكون فلم يخلق الله خلق بمثل ماكرم الله الانسان وقد حفظ الله هذا المخلوق الرائع وجعله في اروع صورة وجعل الجن والشياطين والملائكة يسجدون له
انا احب الله ياسيدي لاني اشعر به عظيم وبديع وعندما اقول ان الله غير عادل فالمقصود هنا والباطن في هذه الجملة التي لم يستطع عقلك البسيط ان يستدركها هو شدة حب في الله ودفاع عن عدالة الله ياسيدي الشيخ البسيط في استدراكه لمعاني الجمل ان عقول البشر مستويات وانا لاالومك علي ذالك بل ساقول لك انا احبك كثيرا واحب اعدائي كثيرا لا لشيء سوي لانك احد مخلوقات الله العزيز الحبيب الله نور السموات والارض ويكفي اني اشعر بنوره فكيف تجعل هذا الاله العظيم البديع ان يجعل فينا من يمس طهارتنا وشرفنا ونحن غافلين