المس العآشق ..هل هو مرض مزمن ؟؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الحسن

ولي سؤال ماأدرانا بأنها روح مس واحدة وليست كثيرة متعاقبة تطرد من الجسد أوتموت ويأتي غيرها وأغلب الناس يظنونها روح واحدة متمسكة بالجسد مزمنة .

لم يخطر أبدآ في بالي مثل هذا الأمر ..فعلآ لماذا لايكون هذا هو الذي يحصل ..؟؟
يبدو أن الشيطان إذا إستبآح جسد الانسي فصال وجال فيه مدة طويله ثم خرج _بعد إرآدة الله _بالعلاج
أصبح جسد الإنسي بعد خروجه ضعيفآ وقابلآ للإخترآق مرة أخرى من شيطآن آخر
لذلكـ تنتكس حالته ويتعرض جسده للمس مرة أخرى إذا أهمل تحصيناته ~>فيظن وقتها أن المس القديم قد عاد له وتلبسه من جديد _والله أعلم_

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الشمس

لم يخطر أبدآ في بالي مثل هذا الأمر ..فعلآ لماذا لايكون هذا هو الذي يحصل ..؟؟
يبدو أن الشيطان إذا إستبآح جسد الانسي فصال وجال فيه مدة طويله ثم خرج _بعد إرآدة الله _بالعلاج
أصبح جسد الإنسي بعد خروجه ضعيفآ وقابلآ للإخترآق مرة أخرى من شيطآن آخر
لذلكـ تنتكس حالته ويتعرض جسده للمس مرة أخرى إذا أهمل تحصيناته ~>فيظن وقتها أن المس القديم قد عاد له وتلبسه من جديد _والله أعلم_

انا اعتقد انه ليس بالسهولة الحكم عليه بانه خرج وعاد ،وانما الذ يحصل هو انه لم يخرج من الاصل وانما خنس لاسبوع او شهر او شهرين ،ولكن ان طالت المدة ولم يظهر له اي اثر فانه يكون قد خرج،
مسألة دخول الجن للجسم وخروجه ليست سهلة كما قرأت لبعض الرقاة

إخواني وأخواتي الفضلاء الكرام
وسؤال آخر
قد ذكرت سابقا بأن السلف الصالح كانوا يسمون المس عامة بالصرع
فهل حصل لأحد من الصحابيات صرع وكيف كان هديه صلى الله عليه وسلم في علاجه
وعبارة بين قوسين ( إذا دخل الشيطان بدن الإنسانة أو الإنسان واستحله فقد أستحل البدن وصال وجال فيه كله )
والتلميح يغني عن التصريح .
وتقبلوا أطيب دعواتنا

اختى الضوء الساطع موضوعك شيق جدا وطرحتى فيه سؤال مهم للغايه ولقد تابعت الردود واستفدت كثيرا. ولكن انا اقول بأن المس العاشق لن يترك الممسوس ولو كان فيها قتله او موته انا اعتقد انه مرض مزمن .وكثيرا سمعنا عن مرضى ظنوا انهم شفيوا من المش العاشق ثم سرعان ما رجع اليهم مره اخرى.فإن المس العاشق يحارب بإستماته من اجل البقاء فى جسد الممسوس واعتقد انه لا يسمح ابدا بدخول روح شيطانيه او جنى اخر يشاركه فى جسد معشوقه. ..
للاسف عندنا تساؤلات كثبره ولكنها امور غيبيه لا ندرى عنها الكثير حتى الكثير من الرقاه والمعالجين يحتارون فى بعض الامور مثل هذه

أخواتي الفاضلات الكريمات
كل منكن قال رأيه ونحن نقدر ونحترم آرائكن .
وقد قدمنا مقدمات عن هذه الروح وأن أهل السلف كان يطلقون على أمراضها بالصرع
ونحن نقول :
والسحر والعين والمس أمراض من جملة الأمراض وكل أمر مرهون بالأمر والمشيئة الإلهية
وألم يقل الله تعالى ( وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ) 82 الإسراء
(قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء( (44) فصلت )
( وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُور ِ (57) ) يونس
(وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ (14) ) التوبة
وقال ابن القيم فقد ثبت في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء .
وفي صحيح مسلم من حديث جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله : لكل داء دواء فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث أسامة بن شريك عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : إن الله لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء ، علمه من علمه وجهله من جهله ، وفي لفظ : إن الله لم يضع داء إلا وضع له شفاء ، أو دواء ، إلا داء واحدا ، قالوا : يا رسول الله ما هو ؟ قال : الهرم قال الترمذي : هذا حديث صحيح .
دواء العي السؤال
[ ص: 8 ]
وهذا يعم أدواء القلب والروح والبدن وأدويتها ، وقد جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - الجهل داء ، وجعل دواءه سؤال العلماء .
فروى أبو داود في سننه من حديث جابر بن عبد الله قال : خرجنا في سفر فأصاب رجلا منا حجر ، فشجه في رأسه ، ثم احتلم ، فسأل أصحابه فقال : هل تجدون لي رخصة في التيمم ؟ قالوا : ما نجد لك رخصة ، وأنت تقدر على الماء ، فاغتسل ، فمات ، فلما قدمنا على رسول الله أخبر بذلك ، فقال : قتلوه قتلهم الله ألا سألوا إذا لم يعلموا ؟ فإنما شفاء العي السؤال إنما كان يكفيه أن يتيمم ويعصر - أو يعصب - على جرحه خرقة ثم يمسح عليها ، ويغسل سائر جسده .
فأخبر أن الجهل داء ، وأن شفاءه السؤال .
وقال رحمه الله تعالى : ( وأكثر تسلط الأرواح الخبيثة على أهله تكون من جهة قلة دينهم وخراب قلوبهم وألسنتهم من حقائق الذكر والتعاويذ والتحصنات النبوية والإيمانية فتلقى الروح الخبيثة الرجل أعزل لا سلاح معه وربما كان عريانا فيؤثر فيه هذا ولو كشف الغطاء لرأيت أكثر النفوس البشرية صرعى ) زاد المعاد 4/69 .
قال ابن القيم رحمه اللہ
أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه ، بل تصل قوة الدرع أن يعيد السهم فيصيب من أطلقه .
ويحصل الشفاء بإذن الله تعالى بقوة نفس الشخص وصدق توجهه إلى ربه فاطر هذه الأرواح وبارئها والتعوذ الصحيح الذي تواطأ عليه القلب واللسان.
والداء والدواء بمنزلة التقاء جيشين مع كل واحد منهما عدته وسلاحه فأيهما غلب الآخر قهره وكان الحكم له فالقلب إذا كان ممتلئ من الله مغمورا بذكره وله من التوجهات والدعوات والأذكار والتعوذات ورد لا يخل به يطابق فيه قلبه لسانه كان هذا من أعظم الأسباب التي تمنع إصابة السحر والعين والمس بل ومن جميع الأمراض ومن أعظم العلاجات لها بعد الإصابة بها بإذن الله تعالى .
والقرآن الكريم هو الشفاء التام بإذن الله تعالى ولكن ليس أي واحد يحسن التداوي به فلو أنزله المريض على دائه ومرضه بصدق وإيمان واعتقاد جازم واستوفى شروطه فإن الأمراض و الأدواء لا تقاومه أبدا وكيف تقاوم و الأمراض والأدواء كلام رب الأرض والسماء الذي لونزل على الجبال لصدعها وعلى الأرض لقطعها
نرجو للفائدة النظر في هذا الرابط
http://www.1enc.net/vb/t28168/
والله تعالى لايعجزه شيء وهو على كل شيء قدير

وفي وفي في الحب ليت هالوفاء والتعلق بقلوب الازواج البشر

عندي سؤال
مدري هو كان يقضي لك ويلبي طلباتك وﻻ بس تخويف وقلة صنعه؟

وفي وفي في الحب ليت هالوفاء والتعلق بقلوب الازواج البشر

الله ياخذهم وياخذ حبهم معهم.. متنازلين عنه ما نبغيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة نادرة

عندي سؤال
مدري هو كان يقضي لك ويلبي طلباتك وﻻ بس تخويف وقلة صنعه؟

عفوآ ..مافهمت عليك!!

هالسؤال موجهته لمن ؟؟

و وش تقصدين فيه؟؟

لكل داء دواء علمه من علمه وجهله من جهله

ولا يجوز لنا أن نجعل المرضى فى حالة من اليأس والضيق لابد لنا من تيسير الأمور لهم
حتى نأخذ بأيديهم إلى بر الأمان والشفاء إن شاء الله تعالى

وهذاعلاج قوى لمن يُعتدى عليه جنسياً من الخبيث العاشق هو

{ المسك الأسود}

مع القراءة عليه آيات العذاب
فهو فعّال في نفور المس من جسد الإنسان وطريقة استعماله هو أن يُدهن به عند النوم
(حتى لو نمت بالنهار)

على المناطق التالية:
الفم
خلف الاذنين
1- نصف الأنف الأعلى مع الجبهة.
السره
2- منطقة العانة.
3-للمرأة دهن الفرج ظاهرياً
4-دهن الدبر.
5-دهن الصدر للمرأة كاملاً مع الحلمتين

أطراف أصابع اليدين والرجلين (الاظافر)

والمسك الأسود مجرب ويمنع الخبيث العاشق من اللعب واستباحة أعراض المسلمين
وأكثر المصابين بالمس العاشق
لايستطيعون النوم أول ليلة فليصبروا
وأسئل الله تعالى أن يشفى مرضى المسلمين آآميين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوأحمدالمصرى

ولا يجوز لنا أن نجعل المرضى فى حالة من اليأس والضيق لابد لنا من تيسير الأمور لهم
حتى نأخذ بأيديهم إلى بر الأمان والشفاء إن شاء الله تعالى


[/font]

شيخنا الفاضل .. الهدف من كتآبة موضوعي أوضحته هنا

وقد كتبت ماكتبت ليس من باب إدخآل اليأس لقلوب المرضى أو الإيحآء بعدم جدوى الرقيه الشرعيه!!

إنمآ الهدف من كتابته ..هو التوضيح ..ليفهم المريض نوع مرضه ..فيستطيع بعدها التعامل معه

خــلاصة قولي لنفسي ولكل مصآب بمس عآشق

المس العاشق .. يُصنف من الأمرآض المزمنه ~> كمرض السكري والضغط وغيره

وضربت مثآلا على ذلك مرض السكر~> لتصل الفكرهـ للجميع

فمريض السكري عندما يخبره الطبيب بنوع مرضه فهو لايحبطه.. بل يوضح له حقيقة مرضه حتى ينتبه لنفســه

وأضيف أيضآ .. أن ماقلته مجرد إعتقآد في ذهني فقط ~> قد يصيب وقد يخطئ


سعدت كثيرآ بمرورك وإضآفتك القيّمــه للموضوع

نفع الله بكـ وبعلمكـ


إحترآمي وتقديري لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضوء الساطع

شيخنا الفاضل .. الهدف من كتآبة موضوعي أوضحته هنا



وضربت مثآلا على ذلك مرض السكر~> لتصل الفكرهـ للجميع

فمريض السكري عندما يخبره الطبيب بنوع مرضه فهو لايحبطه.. بل يوضح له حقيقة مرضه حتى ينتبه لنفســه

وأضيف أيضآ .. أن ماقلته مجرد إعتقآد في ذهني فقط ~> قد يصيب وقد يخطئ


سعدت كثيرآ بمرورك وإضآفتك القيّمــه للموضوع

نفع الله بكـ وبعلمكـ


إحترآمي وتقديري لك