|
|
|
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (16). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء6 زاد المسير ج8 ص381 الجن : ( 16 ) وأن لو استقاموا . . . . . وأن لو استقاموا على الطريقة يعني طريقة الهدى وهذا قول ابن عباس وسعيد بن المسيب والحسن ومجاهد وقتادة والسدي واختاره الزجاج قال لأن الطريقة ها هنا بالألف واللام معرفة فالأوجب أن تكون طريقة الهدى وذهب قوم إلى أن المراد بها طريقة الكفر قاله محمد بن كعب والربيع والفراء وابن قتيبة وابن كيسان فعلى القول الأول يكون المعنى لو آمنوا لوسعنا عليهم زاد المسير في علم التفسير ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي ، دار النشر : المكتب الإسلامي - بيروت - 1404 ، الطبعة : الثالثة ـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ تفسير أبي السعود ج9 ص45 الجن : ( 16 ) وأن لو استقاموا . . . . . ) وأن لو استقاموا ( أن مخففة من الثقيلة والجملة معطوفة قطعا على أنه استمع والمعنى وأوحى إلى أن الشأن لو أستقام الجن والإنس أو كلاهما على الطريقة التي هي ملة الإسلام ) لأسقيناهم ماء غدقا ( أي لو سعنا عليهم الرزق وتخصيص الماء الغدق وهو الكثير بالذكر لأنه أصل المعاش والسعة ولعزة وجوده بين العرب وقيل لو استقام الجن على الطريقة المثلى أي لو ثبت أبوهم الجان على ما كان عليه من عبادة الله تعالى وطاعته ولم يتكبر عن السجود لآدم عليه السلام ولم يكفر وتبعه ولده في الإسلام لأنعمنا عليهم ووسعنا رزقهم إرشاد العقل السليم إلى مزايا القرآن الكريم ، اسم المؤلف: أبي السعود محمد بن محمد العمادي ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا
|
30 Oct 2009, 03:23 PM
|
#2 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (16). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء7 تفسير ابن أبي حاتم ج10 ص3378 الجن : ( 16 ) وأن لو استقاموا . . . . . 19005 عن ابن عباس وان لو استقاموا على الطريقة قال : قاموا ما امروا به لا سقيناهم ماء غدقا قال : معيناً . تفسير القرآن ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن إدريس الرازي ، دار النشر : المكتبة العصرية - صيدا ، تحقيق : أسعد محمد الطيب ـــــــــــــــ ــــــــــــــــ ـــــــــــ روح المعاني ج29 ص90 الجن : ( 16 ) وأن لو استقاموا . . . . . ) وأن لو استقاموا ( الخ معطوف قطعا على قوله سبحانه أنه استمع ولا يضر تقدم المعطوف على غيره على القول به لظهور لا الحال وعدم الإلتباس وأن مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن وقرأ الأعمش وابن وثاب بضم واو لو والمعنى وأوحى إلي أن الشأن لو استقام الإنس والجن أو كلاهما ) على الطريقة ( التي هي ملة الإسلام ) لأسقيناهم ماء غدقا ( أي كثيرا وقرأ عاصم في رواية الأعمش بكسر الدال والمراد لوسعنا عليهم الرزق وتخصيص الماء الغدق بالذكر لأنه أصل المعاش وكثرته أصل السعة فقد قيل المال حيث الماء ولعزة وجوده بين العرب روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني ، اسم المؤلف: العلامة أبي الفضل شهاب الدين السيد محمود الألوسي البغدادي ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:24 PM
|
#3 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية (16). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء8 التفسير الكبير ج30 ص142 الجن : ) 16 ( وأن لو استقاموا . . . . . هذا من جملة الموحى إليه والتقدير : قل أوحي إلي أنه استمع نفر وأن لو استقاموا فيكون هذا هو النوع الثاني مما أوحي إليه ، وههنا مسائل : المسألة الأولى : ) أن ( مخففة من الثقيلة والمعنى : وأوحي إليَّ أن الشأن والحديث لو استقاموا لكان كذا وكذا . قال الواحدي : وفصل لو بينها وبين الفعل كفصل لا والسين في / قوله : ) أَن لا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً ( و ) عَلِمَ أَن سَيَكُونُ ( . المسألة الثانية : الضمير في قوله : ) اسْتَقَامُواْ ( إلى من يرجع ؟ فيه قولان : قال بعضهم : إلى الجن الذين تقدم ذكرهم ووصفهم ، أي هؤلاء القاسطون لو آمنا لفعلنا بهم كذا وكذا . وقال آخرون : بل المراد الإنس ، واحتجوا عليه بوجهين الأول : أن الترغيب بالانتفاع بالماء الغدق إنما يليق بالإنس لا بالجن والثاني : أن هذه الآية إنما نزلت بعدما حبس الله المطر عن أهل مكة سنين ، أقصى ما في الباب أنه لم يتقدم ذكر الإنس ، ولكنه لما كان ذلك معلوماً جرى مجرى قوله : ) إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ ( ) القدر : 1 ( وقال القاضي : الأقرب أن الكل يدخلون فيه . وأقول : يمكن أن يحتج لصحة قول القاضي بأنه تعالى لما أثبت حكماً معللاً بعلة وهو الاستقامة ، وجب أن يعم الحكم بعموم العلة . المسألة الثالثة : الغدق بفتح الدال وكسرها : الماء الكثير ، وقرىء بهما يقال : غدقت العين بالكسر فهي غدقة ، وروضة مغدقة أي كثيرة الماء ، ومطر مغدوق وغيداق وغيدق إذا كان كثير الماء ، وفي المراد بالماء الغدق في هذه الآية ثلاثة أقوال : أحدها : أنه الغيث والمطر ، والثاني : وهو قول أبي مسلم : أنه إشارة إلى الجنة كما قال : ) جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الانْهَارُ ( وثالثها : أنه المنافع والخيرات جعل الماء كناية عنها ، لأن الماء أصل الخيرات كلها في الدنيا . المسألة الرابعة : إن قلنا : الضمير في قوله : ) اسْتَقَامُواْ ( راجع إلى الجن كان في الآية قولان : أحدهما : لو استقام الجن على الطريقة المثلى أي لو ثبت أبوهم الجان على ما كان عليه من عبادة الله ولم يستكبر عن السجود لآدم ولم يكفر وتبعه ولده على الإسلام لأنعمنا عليهم ، ونظيره قوله تعالى : ) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ ءامَنُواْ وَاتَّقَوْاْ ( ) المائدة : 65 ( وقوله : ) وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِمْ مّن رَّبّهِمْ لاَكَلُواْ ( ) المائدة : 66 ( وقوله : ) وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ ( ) الطلاق : 2 ، 3 ( وقوله : ) فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ( إلى قوله ) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ ( ) نوح : 12 ( وإنما ذكر الماء كناية عن طيب العيش وكثرة المنافع ، فإن اللائق بالجن هو هذا الماء المشروب والثاني : أن يكون المعنى وأن لو استقام الجن الذين سمعوا القرآن على طريقتهم التي كانوا عليها قبل الاستماع ولم ينتقلوا عنها إلى الإسلام لوسعنا عليهم الرزق ، ونظيره قوله تعالى : ) وَلَوْلاَ أَن يَكُونَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً لَّجَعَلْنَا لِمَن يَكْفُرُ بِالرَّحْمَانِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مّن فِضَّةٍ ( ( الزخرف : 33 ) واختار الزجاج الوجه الأول قال : لأنه تعالى ذكر الطريقة معرفة بالألف واللام فتكون راجعة إلى الطريقة المعروفة المشهورة وهي طريقة الهدى والذاهبون إلى التأويل الثاني استدلوا عليه بقوله بعد هذه الآية ) لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ ( فهو كقوله : ) إِنَّمَا نُمْلِى لَهُمْ لِيَزْدَادُواْ إِثْمَاً ( ( آل عمران : 178 ) ويمكن الجواب عنه أن من آمن فأنعم الله عليه كان ذلك الإنعام أيضاً ابتلاء واختباراً حتى يظهر أنه هل يشتغل بالشكر أم لا ، وهل ينفقه في طلب مراضي الله أو في مراضي الشهوة والشيطان ، وأما الذين قالوا : الضمير عائد إلى الإنس ، فالوجهان عائدان فيه بعينه / وههنا يكون إجراء قوله : ) لاَسْقَيْنَاهُم مَّاء غَدَقاً ( على ظاهره أولى لأن انتفاع الإنس بذلك أتم وأكمل . المسألة الخامسة : احتج أصحابنا بقوله : ) لِنَفْتِنَهُمْ ( على أنه تعالى يضل عباده ، والمعتزلة أجابوا بأن الفتنة هي الاختبار كما يقال : فتنت الذهب بالنار لاخلق الضلال ، واستدلت المعتزلة باللام في قوله ) لِنَفْتِنَهُمْ ( على أنه تعالى إنما يفعل لغرض ، وأصحابنا أجابوا أن الفتنة بالاتفاق ليست مقصودة فدلت هذه الآية على أن اللام ليست للغرض في حق الله . وقوله تعالى : ) وَمَن يُعْرِضْ عَن ذِكْرِ رَبّهِ ( أي عن عبادته أو عن موعظته ، أو عن وحيه . يسلكه ، وقرىء بالنون مفتوحة ومضمومة أي ندخله عذاباً ، والأصل نسلكه في عذاب كقوله : ) مَا سَلَكَكُمْ فِى سَقَرَ ( ( المدثر : 42 ) إلا أن هذه العبارة أيضاً مستقيمة لوجهين الأول : أن يكون التقدير نسلكه في عذاب ، ثم حذف الجار وأوصل الفعل ، كقوله : ) وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ ( ( الأعراف : 155 ) والثاني : أن يكون معنى نسلكه أي ندخله ، يقال : سلكه وأسلكه ، والصعد مصدر صعد ، يقال : صعد صعداً وصعوداً ، فوصف به العذاب لأنه ( يصعد فوق طاقة ) المعذب أي يعلوه ويغلبه فلا يطيقه ، ومنه قول عمر : ما تصعدني شيء ما تصعدتني خطبة النكاح ، يريد ما شق علي ولا غلبني ، وفيه قول آخر وهو ما روي عن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن صعداً جبل في جهنم ، وهو صخرة ملساء ، فيكلف الكافر صعودها ثم يجذب من أمامه بسلاسل ويضرب من خلفه بمقامع حتى يبلغ أعلاها في أربعين سنة ، فإذا بلغ أعلاها جذب إلى أسفلها ، ثم يكلف الصعود مرة أخرى ، فهذا دأبه أبداً ، ونظير هذه الآية قوله تعالى : ) سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً ( ( المدثر : 17 ) . التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب ، اسم المؤلف: فخر الدين محمد بن عمر التميمي الرازي الشافعي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - بيروت - 1421هـ - 2000م ، الطبعة : الأولى فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:29 PM
|
#4 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17) . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء1 تفسير الجلالين ج1 ص772 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم ( لنختبرهم ) فيه ( فنعلم كيف شكرهم علم ظهور ) ومن يعرض عن ذكر ربه ( القرآن ) نسلكه ( بالنون والياء ندخله ) عذابا صعدا ( شاقا تفسير الجلالين ، اسم المؤلف: محمد بن أحمد + عبدالرحمن بن أبي بكر المحلي + السيوطي ، دار النشر : دار الحديث - القاهرة ، الطبعة : الأولى ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ تنوير المقباس من تفسير ابن عباس ج1 ص489 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم فيه ( لنختبرهم فيه حتى يرجعوا إلى ما قدرت عليهم ) ومن يعرض عن ذكر ربه ( عن توحيد ربه وكتاب ربه القرآن وهو الوليد بن المغيرة المخزومى ) نسلكه ( يكلفه ) عذابا صعدا ( الصعود على جبل أملس من صخرة ويقال من نحاس فى النار تنوير المقباس من تفسير ابن عباس ، اسم المؤلف: الفيروز آبادي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - لبنان فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:30 PM
|
#5 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء2 تفسير الواحدي ج2 ص1141 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم فيه ( لنختبرهم فنرى كيف شكرهم ) ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه ( يدخله ) عذابا صعدا ( شاقا الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ، اسم المؤلف: علي بن أحمد الواحدي أبو الحسن ، دار النشر : دار القلم , الدار الشامية - دمشق , بيروت - 1415 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : صفوان عدنان داوودي ـــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ تفسير الصنعاني ج3 ص322 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله تعالى ) عذابا صعدا ( قال صعودا من عذاب الله لا راحة فيه تفسير القرآن ، اسم المؤلف: عبد الرزاق بن همام الصنعاني ، دار النشر : مكتبة الرشد - الرياض - 1410 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : د. مصطفى مسلم محمد فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:31 PM
|
#6 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء3 تفسير البغوي ج4 ص404 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . وقوله تعالى ( لنفتنهم فيه ) أي لنختبرهم كيف شكرهم فيما خولوا وهذا قول سعيد بن المسي وعطاء بن أبي رواح والضحاك وقتادة ومقاتل والحسن وقال آخرون معناها وأن لو استقاموا على طريقة الكفر والضلالة لأعطيناهم مالا كثيرا ولوسعنا عليهم لنفتنهم فيه عقوبة لهم واستدراجا حتى يفتتنوا بها فنعذبهم وهذا قول الربيع بن أنس وزيد بن أسلم والكلبي وابن كيسان كما قال الله ( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء ) الآية ( ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه ) قرأ أهل الكوفة ويعقوب ( يسلكه ) بالياء وقرأ الآخرون بالنون أي ندخله ( عذابا صعدا ) قال ابن عباس شاقا والمعنى ذا صعد أي ذا مشقة قال قتادة لا راحة فيه وقال مقاتل لا فرح فيه قال الحسن لا يزداد إلا شدة والأصل فيه أن الصعود يشق على الإنسان تفسير البغوي ، اسم المؤلف: البغوي ، دار النشر : دار المعرفة - بيروت ، تحقيق : خالد عبد الرحمن العك ــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ــــــــــــ تفسير النسفي ج4 ص288 الجن : ) 17 ( لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم فيه ( لنختبرهم فيه كيف يشكرون ما خولوا منه ) ومن يعرض عن ذكر ربه ( القرآن أو التوحيد أو العبادة ) يسلكه ( بالباء عراقي غير أبي بكر يدخله ) عذابا صعدا ( شاقا مصدر صعد يقال صعد صعدا وصعودا فوصف به العذاب لأنه يتصعد المعذب أي يعلوه ويغلبه فلا يطيقه ومنه قول عمر رضي الله تعالى عنه ما تصعدني شيء ما تصعدني خطبة النكاح أي ما شق على تفسير النسفي ، اسم المؤلف: النسفي ، دار النشر : فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:31 PM
|
#7 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء4 التسهيل لعلوم التنزيل ج4 ص154 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم فيه ( والأول أظهر والضمير في استقاموا يحتمل أن يكون للمسلمين أو للقاسطين المذكورين أو لجميع الجن أو للجن الذين سمعوا النبي e أو لجميع الخلق ) لنفتنهم فيه ( إن كانت الطريقة الإيمان والطاعة فمعنى الفتنة الاختبار هل يسلمون أم لا وإن كانت الطريقة الكفر فمعنى الفتنة الإضلال والاستدراج ^ نسلكه عذابا صعدا ^ معنى نسلكه ندخله والصعد الشديد المشقة وهو مصدر صعد يصعد ووصف بالمصدر للمبالغة يقال فلان في صعد أي في مشقة وقيل صعدا جبل في النار كتاب التسهيل لعلوم التنزيل ، اسم المؤلف: محمد بن أحمد بن محمد الغرناطي الكلبي ، دار النشر : دار الكتاب العربي - لبنان - 1403هـ- 1983م ، الطبعة : الرابعة ــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ ـــــــــــ تفسير البيضاوي ج5 ص400 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ) لنفتنهم فيه ( لنختبرهم كيف يشكرونه وقيل معناه أن لو استقام الجن على طريقتهم القديمة ولم يسلموا باستماع القرآن لوسعنا عليهم الرزق مستدرجين لهم لنوقعهم في الفتنة ونعذبهم في كفرانهم ) ومن يعرض عن ذكر ربه ( عن عبادته أو موعظته أو وحيه ) يسلكه ( يدخله وقرأ غير الكوفيين بالنون ) عذابا صعدا ( شاقا يعلو المعذب ويغلبه مصدر وصف به تفسير البيضاوي ، اسم المؤلف: البيضاوي ، دار النشر : دار الفكر - بيروت فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:31 PM
|
#8 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء5 فتح القدير ج5 ص308 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . ( لنفتنهم فيه ) أي لنختبرهم فنعلم كيف شكرهم على تلك النعم وقال الكلبي والمعنى وأن لو استقاموا على الطريقة التي هم عليها من الكفر فكانوا كلهم كفارا لأوسعنا أرزاقهم مكرا بهم واستدراجا حتى يفتنوا بها فنعذبهم في الدنيا والآخرة وبه قال الربيع بن أنس وزيد بن اسلم وابنه عبد الرحمن والثمالي ويمان بن زيان وأبن كيسان وأبو مجلز واستدلوا بقوله فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ، اسم المؤلف: محمد بن علي بن محمد الشوكاني ، دار النشر : دار الفكر – بيروت ـــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ فتح القدير ج5 ص309 سقفا من فضة الآية والأول اولى ( ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعدا ) أي ومن يعرض عن القرآن أو عن العبادة أو عن الموعظة أو عن جميع ذلك يسلكه أي يدخله عذابا صعدا أي شاقا صعبا قرا الجمهور نسلكه بالنون مفتوحة وقرأ الكوفيون وأبو عمرو في رواية عنه بالباء التحتية واختار هذه القراءة أبو عبيد وأبو حاتم لقوله عن ذكر ربه ولم يقل عن ذكرنا وقرأ مسلم بن جندب وطلحة بن مصرف والأعرج بضم النون وكسر اللام من أسلكه وقراءه الجمهور من سلكه والصعد في اللغة المشقة تقول تصعد بي الأمر إذا شق عليك وهو مصدر صعد يقال صعد صعدا وصعودا فوصف به العذاب مبالغة لأنه يتصعد المعذب أي يعلوه ويغلبه فلا يطيقه قال أبو عبيد الصعد مصدر أي عذابا ذا صعد وقال تكرمة الصعد هو صخرة ملساء في جهنم يكلف صعودها فإذا انتهى إلى أعلاها حدر إلى جهنم كما في قوله سأرهقه صعودا والصعود العقبة الكئود فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ، اسم المؤلف: محمد بن علي بن محمد الشوكاني ، دار النشر : دار الفكر - بيروت فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:32 PM
|
#9 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء6 المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج5 ص383 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . وقوله تعالى ^ لنفتنهم ^ إن كان المسلمون فمعناه لنختبرهم وإن كان القاسطون فمعناه لنمتحنهم ونستدرجهم وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث يكون الماء فثم المال وحيث يكون المال فثم الفتنة ونزع بهذه الآية وقال الحسن وابن المسيب وجماعة من التابعين كانت الصحابة سامعين مطيعين فلما فتحت كنوز كسرى وقيصر وثب بعثمان فقتل وثارت الفتن و ^ يسلكه ^ معناه يدخله وقرا عاصم وحمزة والكسائي بفتح الياء أي ( يسلكه ) الله وقرا بعض التابعين ( يسلكه ) بضم الياء من أسلك وهما بمعنى وقرا باقي السبعة ( نسلكه ) بنون العظمة وقرا ابن جبير ( نسلكه ) بنون مضمومة ولام مكسورة و ^ صعدا ^ معناه شاقا تقول فلان في صعد من امره أي في مشقة وهذا امر يتصعدني وقال عمر ما تصعدني شيء كما تصعدني خطبة النكاح وقال أبو سعيد الخدري وابن عباس صعد جبل في النار وقرا قوم ( صعودا ) بضم الصاد والعين وقرا الجمهور بفتح الصاد والعين وقرا ابن عباس والحسن بضم الصاد وفتح العين وقال الحسن معناه لا راحة فيه المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ، اسم المؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عطية الأندلسي ، دار النشر : دار الكتب العلمية - لبنان - 1413هـ- 1993م ، الطبعة : الاولى ، تحقيق : عبد السلام عبد الشافي محمد ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ تفسير السمعاني ج6 ص69 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . وقوله : ( ^ لنفتنهم فيه ) أي : لنبتليهم فيه ، ونختبرهم فيه . ) صعدا ( 17 ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ( 18 ( ( . واستدل بهذا من قال : إن معنى الطريقة هو الكفر والضلالة ؛ لأنه قال : ) ولنفتنهم فيه ( وهذا لا يلزم من قال بالقول الأول ؛ لأن كثرة النعم فتنة للمؤمنين والكفرة جميعا . وقوله : ) ومن يعرض عن ذكر ربه ( أي : عن الإيمان بربه ) يسلكه عذابا صعدا ( أي : شاقا . والعذاب الشاق هو النار ، ومعناه : يدخله النار . ومنه قول عمر رضي الله عنه : ما تصعدني شيء ما تصعدتني خطبة النكاح . أي شقت . وعن ابن عباس : أن قوله : ) صعدا ( هو جبل في جهنم . وقيل : هو صخرة من نار يكلف الصعود عليها ، فإذا صعد عليها وقع في الدرك الأسفل . تفسير القرآن ، اسم المؤلف: أبو المظفر منصور بن محمد بن عبد الجبار السمعاني ، دار النشر : دار الوطن - الرياض - السعودية - 1418هـ- 1997م ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : ياسر بن إبراهيم و غنيم بن عباس بن غنيم فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
30 Oct 2009, 03:32 PM
|
#10 |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : (17). من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء7 زاد المسير ج8 ص381 الجن : ( 17 ) لنفتنهم فيه ومن . . . . . لنفتنهم أي لنختبرهم فيه فننظر كيف شكرهم والماء الغدق الكثير وإنما ذكر الماء مثلا لأن الخير كله يكون بالمطر فأقيم مقامه إذ كان سببه وعلى الثاني يكون المعنى لو استقاموا على الكفر فكانوا كفارا كلهم لأكثرنا لهم المال لنفتنهم فيه عقوبة واستدارجا ثم نعذبهم على ذلك وقيل لأكثرنا لهم الماء فأغرقناهم كقوم نوح ومن يعرض عن ذكر ربه يعني القرآن يسلكه قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر نسلكه بالنون وقرأ عاصم وحمزة والكسائي بالياء عذابا صعدا قال ابن قتيبة أي عذابا شاقا يقال تصعدني الأمر إذا شق علي ومنه قول عمر ما تصعدني شيء ما تصعدني خطبة النكاح ونرى أصل هذا كله من الصعود لأنه شاق فكني به عن المشقات وجاء في التفسير أنه جبل في النار يكلف صعوده وسنذكره عند قوله تعالى سأرهقه زاد المسير في علم التفسير ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي ، دار النشر : المكتب الإسلامي - بيروت - 1404 ، الطبعة : الثالثة ــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ زاد المسير ج8 ص382 صعودا المدثر 17 إن شاء الله تعالى ) وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا وأنه لما قام عبد الله يدعوه كادوا يكونون عليه لبدا قل إنما أدعو ربي ولا أشرك به أحدا قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحدا إلا بلاغا من الله ورسالاته ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا حتى إذا رأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا قل إن أدري أقريب ما توعدون أم يجعل له ربي أمدا عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا ليعلم أن قد أبلغوا رسالات ربهم وأحاط بما لديهم وأحصى كل شيء عددا ( زاد المسير في علم التفسير ، اسم المؤلف: عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي ، دار النشر : المكتب الإسلامي - بيروت - 1404 ، الطبعة : الثالثة فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا . ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا |
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تفسير ايات الجن من سورة الرحمن لعدة مفسرين-The interpretation of sorat al jinn | الباحث1 | دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum | 33 | 20 Nov 2012 04:19 PM |
| تفسير ايات الجن من سورة الذاريات -The interpretation of Sorat al jinn | الباحث1 | دراسات وبحوث وتحليل المنتدى ـ الإدارة العلمية والبحوث Studies and Research and Analysis Forum | 12 | 20 Nov 2012 03:59 PM |
| تفسير ايات الجن من سورة سبأ مقارنه من كتب التفاسيرThe interpretation of Sorat al jinn | الباحث1 | عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn | 17 | 26 May 2010 04:09 PM |
| تفسير ايات الجن من سورة القصص لعدة مفسرين-The interpretation of Sorat al jinn | الباحث1 | عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn | 6 | 26 May 2010 01:24 PM |
| تفسير ايات الجن من سورة فصلت لعدة مفسرين-The interpretation of Sorat al jinn | الباحث1 | عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn | 17 | 09 Feb 2010 01:23 AM |
![]()