تصوروا اخر خرافات ايران المجوسية ادخل واقرأ

آخر خرافات إيران.. خامنئي أحد أولياء الله واسمه من الأسماء الحسنى!!

في أحدث الخرافات الواردة من إيران، اعتبرت مؤسسة بحثية تابعة للاستخبارات الإيرانية أن خامنئي أصبح أحد أولياء الله، وأن اسمه هو أحد أسماء الله الحسنى.
ونشرت مؤسسة الدراسات والبحوث السياسية التابعة لوزارة الاستخبارت الإيرانية يوم السبت الموافق الرابع من أغسطس، كتابا يحمل عنوان "شرح اسم خامنئي"، زاعمًا أن اسم علي خامنئي من ضمن أسماء الله الحسنى، وخص الكتاب لشرح حياة خامنئي قبل الثورة في إيرن عام 1979.
وشرح علي أكبر رشاد, مسؤول النشر في مكتب خامنئي هذا الكتاب قائلا "إن الكتاب هو شرح لأحد أسماء الله الحسنى وهو أحد أولياء الله, القائد علي خامنئي"، حسبما ذكر المركز الأحوازي للإعلام و الدراسات الإستراتيجية.
وأضاف: "إن خامنئي إضافة على إلمامه الكامل في علم الكلام, صاحب رأي في علم الأصول والفقه وهذا يدل على أنه جامع العلوم، وهو قائد أديب ويفقه بالشعر وخطاباته بليغة في الأدب العربي ولها صدى في العالم العربي".
وتابع: "إن حذاءه مرقع وقديم وعمره 20 عاما و كلما أرى حذاءه أتذكر حذاء الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام".
ومن جانبه، قال حسين خزائي رئيس مؤسسة الدراسات والبحوث: "إن الهدف من نشر هذا الكتاب هو عرض صوره الأكثر شعبية في الثورة الإيرانية بين المتلقين بطريقة الأدب الشعبي, حيث يحاول ومنذ سنين, أنصار خامنئي أن يصنعوا الصورة اللائقة له من خلال الدعاية ونشر الموضوعات الخيالية له"، مشيرا إلى أنهم حذفوا بعض المطالب التي تتعلق بفضائل وإنجازات القائد خامنئي من الكتاب.
المصدر: مفكرة الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الفاضلة الكريمة
جعل الله تعالى كل متقدمينه في ميزان حسناتكم
اللهم ربنا أنصربها السنة وأنفع بها الأمة

الكهنوت الجامع
ولكم ان تضعوا فيه من يستجيب لهذا التوصيف الاجرائي.........
ولكن الكهنوت كان متغايرا جدا في علاقته بالمؤسسات السلطوية الاخرى
فهو السلطان نفسه في الحضارات الاشورية والبابلية والفرعونية
وبدرجة اقل في الحضارة الفينيقية
وبقي في حدود المعابد الرومانية
ونرى انه في الحضارة اليونانية ليس الا تجليا للاسطورة في بعدها البروتوكولي التمجيدي......
وسيتسلط الكهنوت بفاعلية على الحياة المسيحية حتى يصبح المسير الفعلي لجميع مناحي الحياة بل ويصبح قادر على تتبع الانسان حتى في عالمه الاخر عبر صكوك الغفران المقبوضة الثمن سلفا....
ولم تنزع اوروبا سلطة الكهنوت الا في صراع فكري وثورات دامية...
نهضت بعدها لتصنع ما نرى ونسمع منذ القرن الثامن عشر..................
ناتي الى مجتمعنا العربي والاسلامي حيث كان الحسم واضحا في النصوص المؤسسة والمقدسة
لاوجود لرجال دين كهنتوي يتخذهم الناس اربابا من دون الله...
وللكهنوت وجوه بائسة اخرى في جماعات مجمدة ومغيبة
امثال التصوف الطرقي النائم والمسيطر عليه في غياب الفهم العميق للسلوك الروحاني
وهو كهنوت يدبر برنامجا تدميريا
فتلك لعبة اطالة الوجود وانما في استلام تركة الرجل المريض العربي