عندي رؤى أحب أن أقرأ تفسيرها

الرؤية 1
رأيت في المنام أني دخلت بيتنا وكان مختلفا في تصميمه ، فأردت أن أدخل غرفتي فوجدتها مكركبة وقالت لي أختي خلود هذه ليست غرفتك ، غرفتك هناك فذهبت للمكان الذي أشارت إليه فوجدتها غرفة مرتبة فيها بلكونة مقفصة في ركنها الأيمن بسة سوداء فضربت القفص بيدي وقلت لها أخرجي أيش جابيك هنا فخرجت واقفة على رجلها وقالت والله لأوريكم وأسوي فيكم وقامت تتوعد فقلت لها أنا مالي خايف منك حقرأ البقرة وآل عمران وآية الكرسي ، وعند باب الغرفة قابلتني أختي جومانه فقالت لي تتكلم مع مين ، مع يأجوج ومأجوج ورأيت أمي تصللي في الصالة .
(بيتنا الجديد الذي حولنا إليه تصميمه مثل التصميم الذي في الرؤيا)

الرؤية 2
رآني صديقي الحسين في منامه أننا ذهبنا أنا وهو عند شيخ معروف في الطائف أسمه أحمد السهلي ، فقال الشيخ أنا أعرف حالة فهد وأستطيع علاجه بإذن الله .

الرؤية 3
رأيت أن سواقنا أنزلني على الشارع العام بجوار بيتنا وقت الفجر فرأيت شخص نحيف وطويل لاأعرفه تحت شجرة وشعرت أنه يراقبني ويتتبعني (كأنه مرسول إلي) فلم أذهب إلى مشواري واتجهت للبيت سيرا على الرصيف وأنا أقرأ آية الكرسي (قرأتها حوالي 3 مرات) والشخص يمشي معي ببطء بدراجة في الشارع على يساري وكانت الشمس قد أشرقت وقتها والشارع خالي من الناس .

الرؤية 4
رأيت في المنام أني جأت المسجد متأخر وقت صلاة العشاء أو المغرب وقد فاتتني الجماعة ، فذهبت إلى آخر المسجد كي أصللي ، وقبل أن أبدأ في الصلاة رأيت الراقي عبدالجليل في مقدمة المسجد مرتديا شماغ أحمر ووجهه منور يقف مع شخص أسود طويل نحيف أصلع لاأعرفه فنظر إلي عبدالجليل وابتسم في وجهي ، وبعد أن كبرت وبدأت في الصلاة جاء الراقي ثامر بثوب نوم وزنوبة رياضية ومعه 3 أو 4 لاأعرفهم ووقفوا كلهم بجواري على اليمين يصللون معي ، ووقت السجود ضغطوا علي وضايقوني حتى انحرفت عن القبلة في اتجاه اليمين .

الرؤية 5
رآني صديقي عبدالله في منامه أننا كنا أنا وهو في أرض خالية ثم فجأة جائتني حالة ، فقرأ علي عبدالله الفاتحة والبقرة وخواتيمها والصمد والمعوذات
وفي أثناء القرائة خرج من فمي دخان أسود تمثل على هيئة شخص وأخذ يقترب من عبدالله وعبدالله يتراجع وهو مستمر في القرائة ، وعندما اقترب منه كثيرا جرى عبدالله والشخص يجري ورائه وهو يقول (عبدالله) ماذا أقرأ أيضا فقرأ الكهف وبينما هو في بداية السورة استيقظ من نومه وهو يقرأ آية الكرسي بصوت عالي .
(أنا لا أعاني من حالات صرع أو جنون أو ماشابه في الواقع)