التفسير

ح أني رحت انا وامي واخوي واخواتي للسوبر ماركت ، وبعد ما خلصنا اغراض وخرجنا برا السوق ، سيارتنا ما كنت اعرف فينها . شويا جاء اخويا الصغير ، ومعاه مفتاح سيارة واحد رجل ما نعرفه داخل السوق ، قال خذوها روحوا المشوار ورجعوا المفتاح ، وجاء اخويا دخل السيارة و ادى امي دجاجتين الوطنية مجمدة ، يوم دخلنا السيارة كانت قمة النظافه ،كانها دوبها خارجة من الوكاله ،راحت امي حطت في درج تحت دجاجة ، قلت لها ليش ! قالت عشانه اعطانا السيارة نروح بها ، رحت قلت لها طيب حطي تحتها منشفة عشان ما تنعدم السيارة الجديدة ، وحط تحتها منشفة ، وقاعدة اقول في قلبي ، ليش مو اخويا يوصلنا بتاكسي لين البيت بدل ما ياخذ سيارة الرجال ويرجعها ويرجعل لنا بتاكسي ..
مشينا والسيارة كانت قمة النظافه ، كنت اطالع تحت عند الرجال ، واقول كذا سيارة المتزوجين صغيرة ونظيفة ،
بس لو كانت واسعه شوي احسن عشان العروسة تقدر تدخل بفستانها ،
ؤصلنا بمكان اشبه بفندق ، وطالعت امي وقالت ، قالت شكلوا هذا صاحب السيارة ، واطالع شكلوا شاب ، وفي مدرستين كانوا من الجامعه واقفين يتكلمو بعيد شويا عنه ، والف وجهي واغطي وجهي
ويعدين نزلنا من السيارة واطلع درج واوقف على الدرج واطالع عند البوابه في حارسات امن وانا قاعدة اتميلح قدام الاستاذات يعني ترا انا في الجامعه
ويوم جو يدخلو قالت لهم الامن هما تقريبا 5 اسمع ا?من تقول لوحده مين اللي معاك
قالت اختي ، ودخلتها الامن وانا اقول ساروا الامن متساهلين اكثر من اول
وجالسة اصلح طوق شعري
الا اشوف بنت خالتي "استاذة " واقفه مكان الامن وتقولي يالله يافلانه ادخلي قلت طيب ، الا امي تسبقني وتسولف معاها وتقولها شفتي عبايتي تاشر على مكان ، كلها مخاط ، رحت قلت لامخاط ولاشئ هذا شق بس في العباية ، ورحت شفت اخت بنت خالتي وقاعدة اسالها عن درجات الجامعه وبس واش مسوية في التحضيري
انا عزباء
ع 21
ادرس بالجامعه
وقت الرؤيا بعد الفجر
قبل ما انم كنت اقراء سورة يس