علاج قرين الإنسان Treatment of human comrade

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوأحمدالمصرى

اللهم اشفنى جزاك الله خيراً
لماذا سورة(ق) تحديدا دون غيرها؟
أقول: ان سورة (ق) هى السورة التى اشتملت على صفات القرين فهى فاضحة كاشفة لهذا القرين, وهذا مما يؤثر فيه تماما كما تواجه مجرما متخفيا بين أقرانه فتواجهه بصفاته الخبيثة التى تكشفه وتعريه أمام نفسه قبل غيره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوأحمدالمصرى

واذا استمر الاعتداء مع تطبيق ما سبق من علاج يمكن للمريض أن يسمع سورة(ق) لكن مع الحذر من السماع دون حاجة وسوف أفسر ذلك من خلال الموضوعات التى أكتبها

جزاكم الله خيرا

لقد حذرت من سماع سورة (ق) بدون حاجة وأنك سوف تفسر سبب التحذير

سؤالي هو: ما هو سبب تحذيركم هذا ؟!!

تحت أمرك أخى الغالى (((((أبو محمد)))))

الامر لله وحده ابدا بوضوع الموضوع كنقاط وهو مجرد اقتراح حتي يكون واضح ويبدا النقاش وما انا الا طالب علم اريد ان استفيد جزاكم الله خير نفعنا الله بما علمكم وشكرا

اللهم اشفن جزاك اله خير الجزاء
آسف لم أفهم السؤال الرم الماضية
سؤالك هو: ما هو سبب تحذيركم هذا ؟!!
أقول وبالله التوفيق: حسب معرفتى من العلاج أن القرين هذة السورة كما قلت تفضحه فالإنسان المريض كلما سمع هذه السورة تشد على قرينه فهو بالتالى يشد ويُتعب المريض أكثر فأنا أحذر منها كى لا يزيد تعب الإنسان المريض بقرينه
أنا أضعها للمريض لماذا كلما أحس المريض بحزن وهم أجعله يسمعها كى يزيل عنه الحزن والله أعلم
ومن صفات القرين الواردة فى سورة (ق) ما يلى:

(كفار) شديد الكفر والعناد لايات الله والمتجرىءعلى المحارم والمأثم.
(مناع للخير)أى يمنع الخير الذى عنده من الايمان بالله وملائكته ورسله.
(معتد) متعد على حدود الله مجاوز الحد.
(مريب)أى شاك فى وعد الله ووعيده فلا ايمان ولا احساس

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جا

الست معي ابو احمد هناك حالات تحتاج ترويض للقرين ولكن لاباس ان تقرا السوره كل فتره حتي تكبح

تجاوزاته والله اعلم .. حتي الذي يكون سليم بس يحس تقصير في العباده مارايك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومــحــمــد

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الست معي ابو احمد هناك حالات تحتاج ترويض للقرين ولكن لاباس ان تقرا السوره كل فتره حتي تكبح

تجاوزاته والله اعلم .. حتي الذي يكون سليم بس يحس تقصير في العباده مارايك ..

معك أخى الكريم (((أبومحمد))) أنا فعلاً أعمل عملية ترويض للقرين حتى لا يتعدى حدوده
بعد ما أقرأ عليه الرقية أزيد آيات من سورة (ق) من "ولقد خلقنا الإنسان"إلى"ولدينا مزيد" وأقول له بعدها للقرين الذى يسمع"أنت حتقول لربنا ايه يوم القيامة أنا (القرين) تعديت حدودى أنا (المعالج)بأحذر وأنذر لوجه الله تبارك وتعالى أى شد أو تعب أو آذى حَشد عليك وأبهدلك وكفى الله المؤمنين القتال (3) مرات
جزاك الله كل الخير أخى الغالى الفاضل

اين الدليل يا شيخ علي هذا الكلام لا نعرف للقرين
وظيفة علي الانسان الا بالوسواس والاغواء
فقط لا غير فارجو الاتيان بالدليل علي صحة هذا الكلام
لانه ممكن ان يحدث بدع اخري وافتراءة اخر من جراء الانساق
معك في هذه البدع المنكرة التي لا دليل عليها من القران
والسنة و فتواي علماء الامة واليك فتوي علي بطلان كلامك
كله لانه تشويه للاسلام والمسلمين واستخفاف بالعقول

الفتوي تقول

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبت شرعاً أن لكل إنسان قريناً من الشياطين، قال سبحانه: (قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ) [قّ:27] ، وقد ذكر القرطبي أن القرين في الآية هو: الشيطان، وحكى المهدوي : عدم الخلاف في هذا.
وأخرج أحمد ومسلم عَن عَبْدِ اللّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاّ وَقَدْ وُكّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنّ". قَالُوا: وَإِيّاكَ؟ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ "وَإِيّايَ. إِلاّ أَنّ اللّهَ أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ. فَلاَ يَأْمُرُنِي إِلاّ بِخَيْرٍ" .
وأخرج مسلم أيضاً عن عائشة رضي الله عنها: "أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا لَيْلاً. قَالَتْ فَغِرْتُ عَلَيْهِ. فَجَاءَ فَرَأَىَ مَا أَصْنَعُ. فَقَالَ: "مَا لَكِ؟ يَا عَائِشَةُ أَغِرْتِ؟" فَقُلْتُ: وَمَا لِي لاَ يَغَارُ مِثْلِي عَلَىَ مِثْلِكَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "أَقَدْ جَاءَكِ شَيْطَانُكِ؟" قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللّهِ! أَوَ مَعِيَ شَيْطَانٌ؟! قَالَ: "نَعَمْ" قُلْتُ: وَمَعَ كُلّ إِنْسَانٍ؟ قَالَ: "نَعَمْ" قُلْتُ: وَمَعَكَ؟ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ "نَعَمْ. وَلَكِنْ رَبّي أَعَانَنِي عَلَيْهِ حَتّىَ أَسْلَمَ".
والمقصود بالقرين شيطان يقترن بابن آدم، ويسعى جاهداً ليضله عن سواء السبيل، ولا يمكن للمسلم أن يسيطر على قرينه ويدخله في الإسلام، لأن الله سبحانه جعل ذلك ابتلاءً للعبد، ليعلم المؤمن من غيره، وقرين النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤمن ويصبح مسلماً على الراجح من أقوال أهل العلم، وإنما استسلم له وانقاد، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "فأسلم" روي برفع الميم وفتحها، فعلى الرفع فهو فعل مضارع، ويكون المعنى: أسلمُ من شره وفتنته، وعلى الفتح، فهو فعلٍ ماض ويحتمل معنيين:
الأول: أنه أسلم ودخل في الإسلام، وهذا مدفوع كما سيأتي.
الثاني: أن أسلم هنا بمعنى: استسلم وانقاد. وقد جاءت الرواية كهذا في غير صحيح مسلم، كما قال النووي في شرحه.
وقد رجح شيخ الإسلام ابن تيمية عدم إسلام قرين النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: أي استسلم وانقاد، وكان ابن عيينه يرويه فأسلم بالضم، ويقول: إن الشيطان لا يُسلم، لكن قوله في الرواية الأخرى: فلا يأمرني إلا بخير، دل على أنه لم يبق يأمره بالشر، وهذا إسلامه، وإن كان ذلك كناية عن خضوعه وذلته لا عن إيمانه بالله، كما يقهر الرجل عدوه الظاهر ويأسره، وقد عرف العدو المقهور أن ذلك القاهر يعرف ما يشير به عليه من الشر فلا يقبله، بل يعاقبه على ذلك، فيحتاج لانقهاره معه إلى أنه لا يشير عليه إلا بخير لذلته وعجزه لا لصلاحه ودينه، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إلا أن الله أعانني عليه، فلا يأمرني إلا بخير" انتهى.
وعلى كلٍ، فعلى المسلم مدافعة هذا الشيطان، وهذا هو المطلوب منه شرعاً، وهو أمر مقدور عليه، وهذا القرين تارة يوسوس بالشر، ولذا جاء الأمر بالاستعاذة من شر وسوسته في سورة الناس: (مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) [الناس:3-6] .
وتارة ينسي الخير، قال سبحانه: (فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ) [يوسف:42] .
وتارة يعدُ ويُمَنِّي، قال تعالى: (يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً) [النساء:120] .
وتارة يقذف في القلب الوسوسة المرعبة، قال سبحانه: (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ) [آل عمران:175] .
فكيده محصور في ما ذكرنا.
فاستعن بالله على مدافعته، والانتصار عليه، وانظر في ذلك الجواب رقم: 4403.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

هل بعد هذا الكلام كلام يا صاحب الاوهام
يا من تريد من اعداء الدين يسخروا بسبب
افعالك من المسلمين
اللهم انتقم من كل مبتدع مفتري يفتري علي الاسلام
اللهم امين ارجو منك ان تنتهي من هذه البدعة
وارجو المثوال الي الفتوي فهيه فيها الكفاية من الكلام
المفيد الذي يجب ان نتمسك به
شكرا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سيد محمود

اين الدليل يا شيخ علي هذا الكلام لا نعرف للقرين
وظيفة علي الانسان الا بالوسواس والاغواء
فقط لا غير فارجو الاتيان بالدليل علي صحة هذا الكلام
لانه ممكن ان يحدث بدع اخري وافتراءة اخر من جراء الانساق
معك في هذه البدع المنكرة التي لا دليل عليها من القران
والسنة و فتواي علماء الامة واليك فتوي علي بطلان كلامك
كله لانه تشويه للاسلام والمسلمين واستخفاف بالعقول

الفتوي تقول

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد ثبت شرعاً أن لكل إنسان قريناً من الشياطين، قال سبحانه: (قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِنْ كَانَ فِي ضَلالٍ بَعِيدٍ) [قّ:27] ، وقد ذكر القرطبي أن القرين في الآية هو: الشيطان، وحكى المهدوي : عدم الخلاف في هذا.
وأخرج أحمد ومسلم عَن عَبْدِ اللّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلاّ وَقَدْ وُكّلَ بِهِ قَرِينُهُ مِنَ الْجِنّ". قَالُوا: وَإِيّاكَ؟ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ "وَإِيّايَ. إِلاّ أَنّ اللّهَ أَعَانَنِي عَلَيْهِ فَأَسْلَمَ. فَلاَ يَأْمُرُنِي إِلاّ بِخَيْرٍ" .
وأخرج مسلم أيضاً عن عائشة رضي الله عنها: "أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم خَرَجَ مِنْ عِنْدِهَا لَيْلاً. قَالَتْ فَغِرْتُ عَلَيْهِ. فَجَاءَ فَرَأَىَ مَا أَصْنَعُ. فَقَالَ: "مَا لَكِ؟ يَا عَائِشَةُ أَغِرْتِ؟" فَقُلْتُ: وَمَا لِي لاَ يَغَارُ مِثْلِي عَلَىَ مِثْلِكَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "أَقَدْ جَاءَكِ شَيْطَانُكِ؟" قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللّهِ! أَوَ مَعِيَ شَيْطَانٌ؟! قَالَ: "نَعَمْ" قُلْتُ: وَمَعَ كُلّ إِنْسَانٍ؟ قَالَ: "نَعَمْ" قُلْتُ: وَمَعَكَ؟ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ "نَعَمْ. وَلَكِنْ رَبّي أَعَانَنِي عَلَيْهِ حَتّىَ أَسْلَمَ".
والمقصود بالقرين شيطان يقترن بابن آدم، ويسعى جاهداً ليضله عن سواء السبيل، ولا يمكن للمسلم أن يسيطر على قرينه ويدخله في الإسلام، لأن الله سبحانه جعل ذلك ابتلاءً للعبد، ليعلم المؤمن من غيره، وقرين النبي صلى الله عليه وسلم لم يؤمن ويصبح مسلماً على الراجح من أقوال أهل العلم، وإنما استسلم له وانقاد، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "فأسلم" روي برفع الميم وفتحها، فعلى الرفع فهو فعل مضارع، ويكون المعنى: أسلمُ من شره وفتنته، وعلى الفتح، فهو فعلٍ ماض ويحتمل معنيين:
الأول: أنه أسلم ودخل في الإسلام، وهذا مدفوع كما سيأتي.
الثاني: أن أسلم هنا بمعنى: استسلم وانقاد. وقد جاءت الرواية كهذا في غير صحيح مسلم، كما قال النووي في شرحه.
وقد رجح شيخ الإسلام ابن تيمية عدم إسلام قرين النبي صلى الله عليه وسلم قائلاً: أي استسلم وانقاد، وكان ابن عيينه يرويه فأسلم بالضم، ويقول: إن الشيطان لا يُسلم، لكن قوله في الرواية الأخرى: فلا يأمرني إلا بخير، دل على أنه لم يبق يأمره بالشر، وهذا إسلامه، وإن كان ذلك كناية عن خضوعه وذلته لا عن إيمانه بالله، كما يقهر الرجل عدوه الظاهر ويأسره، وقد عرف العدو المقهور أن ذلك القاهر يعرف ما يشير به عليه من الشر فلا يقبله، بل يعاقبه على ذلك، فيحتاج لانقهاره معه إلى أنه لا يشير عليه إلا بخير لذلته وعجزه لا لصلاحه ودينه، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إلا أن الله أعانني عليه، فلا يأمرني إلا بخير" انتهى.
وعلى كلٍ، فعلى المسلم مدافعة هذا الشيطان، وهذا هو المطلوب منه شرعاً، وهو أمر مقدور عليه، وهذا القرين تارة يوسوس بالشر، ولذا جاء الأمر بالاستعاذة من شر وسوسته في سورة الناس: (مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) [الناس:3-6] .
وتارة ينسي الخير، قال سبحانه: (فَأَنْسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهِ) [يوسف:42] .
وتارة يعدُ ويُمَنِّي، قال تعالى: (يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُوراً) [النساء:120] .
وتارة يقذف في القلب الوسوسة المرعبة، قال سبحانه: (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءهُ) [آل عمران:175] .
فكيده محصور في ما ذكرنا.
فاستعن بالله على مدافعته، والانتصار عليه، وانظر في ذلك الجواب رقم: 4403.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

هل بعد هذا الكلام كلام يا صاحب الاوهام
يا من تريد من اعداء الدين يسخروا بسبب
افعالك من المسلمين
اللهم انتقم من كل مبتدع مفتري يفتري علي الاسلام
اللهم امين ارجو منك ان تنتهي من هذه البدعة
وارجو المثوال الي الفتوي فهيه فيها الكفاية من الكلام
المفيد الذي يجب ان نتمسك به
شكرا

لرغم انني وجدت في هذا الموضوع الذي نقله اخونا عن القرين اشياء مفيده وواقعية لكن هناك امور مبهمه نحتاج ادلتها لكي نكون على بينة من امرنا.مع الماده اعلاه!

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جا

الست معي ابو احمد هناك حالات تحتاج ترويض للقرين ولكن لاباس ان تقرا السوره كل فتره حتي تكبح

تجاوزاته والله اعلم .. حتي الذي يكون سليم بس يحس تقصير في العباده مارايك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jewelryab

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جا

الست معي ابو احمد هناك حالات تحتاج ترويض للقرين ولكن لاباس ان تقرا السوره كل فتره حتي تكبح

تجاوزاته والله اعلم .. حتي الذي يكون سليم بس يحس تقصير في العباده مارايك ..

نعم بارك الله فيك

لأنه يعرف نقاط ضعف الإنسان
ويلعب عليها وكلما قرأت عليه أو سمعت سورة (ق)
يهدأ عن الإنسان الذى يُمرضه
وأهم شىء أن يُبعد الإنسان نفسه عن الحزن والخوف
لأنهما هما البابان الذان يتسلط منهما القرين
على الإنسان
ويَحدث للشخص السليم منه أن يُحدث له
عملية فتور عن الطاعة لأنه عدوه ولا يحب الخير
للإنسان مهما كان صغر هذا الخير
والله تعالى أعلم