| نصرة أمّهات المؤمنين وأصحاب الرسول الأمين ( وبيان خطر الشيعة الرافضة ) . التحذير من الشيعة وبيان ضلالالتهم !! |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
رد: أحذروا هذه الكتب التي يستدل بها الشيعه
سليمان بن إبراهيم القندوزي الحنفي ، المتوفى سنة : 1294 هجرية صاحب كتاب (ينابيع المودة) من يتأمل كتابه يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 ) ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء. وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 ) وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ـ ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ـ ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " ( ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ). فإنّ من يروي مثل هذه الروايات لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال ولو ادّعى ذلك. هام ايضا لاحظت ان هناك شيعة يحاولون الخداع بذكر اسماء معاصرين كما حدث مع احدهم وذكر لى اسمين ( ابو ريه ) مصري الاول يا اخوانى من الخوارج ويطعن فى احاديث رسول الله التى عن طريق ابي هريرة ويستهزأ بها تماما ويتهم ابي هريرة باجشع والنهم وذكر اسمه فى قصيدة لأحد الشعراء يدافع فيه عنم ابى هريرة يـا صاحب المصطفى قـول وأشعــار لا ليـــس تـجـدي فــانّ الحـــدّ بـتـّار أبـاهـريــرة لو عــاد الـزمــان بـكـم تـحدّثـون فمـا في القـــوم سـُمّـار لا يـرضـون لقــولٍ لا يـوافـقـهــــم ولا يـديـنــون :إلا للـذي صــاروا مـن ذاك ( ريــّة ) أشكــال منوعــة الــدس ديـدنـهــم والـهمّ ديــــنار ومـثلـه يـــدعي عـلمـــا ومـعـرفـــة ضلّ الطـريق ولـم يـُسعـفه إنكــار ألقـى الضلالــة في قــول يـنـمّـقّــــه للغـافلــــــين كــأن العــلــم أوزارُ والهب الحقــد نــاراً عـنـد حـامـلـه ومذهـب الـقـد أنّ النــاس أحـرار لله درّ أبـيـكــم كيــف أرقّـــهـــم صدق الحـديـث فـفي الأحشـاء أوار وأولـوا مـا يشـاء الحـقـد فـعلتهـــم وزاد تـأويـلَـهم في الكفـر أشـرار قـد زين الكـذب شـيطــان كتابـتــه تـدس سمــاً بسمـنٍ فهـــــو غــــــدار لا يرعوي أن يكون الكذب مهـنـته ما دام للكــذب عنـد البـيـع أســعـار فـلـقمـــة السـحت أقــوال يـؤولهــا مـا شــاء طالبـهــا للسحـت تـــجـار أهكـذا الـرزق في الأعراض منشــؤه طعن وضرب بأعـراض وإنـكــار. فحاذروا ايضا ........... ----------------------------------------- قال الذهبي في ميزان الإعتدال (1\118): «لقائِلٍ أن يقول: كيف ساغ توثيق مبتدع، وَ حَـدُّ الثقةِ العدالةُ والإتقان. فكيف يكون عَدلاً من هو صاحب بدعة؟ وجوابه أن البدعة على ضربين: فبدعة صُغرى كغلو التشيع، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرّف. فهذا كثيرٌ في التابعين وتابعيهم، مع الدِّين والورَعِ والصِّدق. فلو رُدَّ حديثُ هؤلاء، لذهب جملةً من الآثار النبوية. وهذه مفسدةٌ بيِّـنة. ثم بدعةٌ كبرى كالرفض الكامل، والغلوّ فيه، والحطّ على أبي بكر وعمر –رضي الله عنهما–، والدعاء إلى ذلك. فهذا النوع لا يُحتجّ بهم ولا كرامة. وأيضاً فما أستَحضِرُ الآن في هذا الضّربِ رجُلاً صادِقاً ولا مأموناً. بل الكذِبُ شعارُهم، والتقيّة والنّفاق دثارُهم. فكيف يُقبلُ نقلُ من هذا حاله؟! حاشا وكلاّ. فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرفِهِم: هو من تكلَّم في عُثمان والزّبير وطلحة ومعاوية وطائفةٍ ممن حارب علياً ، وتعرَّض لسبِّهم. والغالي في زماننا وعُرفنا، هو الذي يُكفِّر هؤلاء السادة، ويتبرَّأ من الشيخين أيضاً. فهذا ضالٌّ مُعَثّر». فقد شرح الذهبي مفهوم الغلو في التشيع ومفهوم الرفض. وبقي مفهوم التشيع. وهو عادة يطلق على من فضل علياً على عثمان. وربما يطلق على من عرّض بمعاوية دون أن يفسق أو يلعن فضلاً عن أن يكفر. وهؤلاء باقون في مسمى أهل السنة. وهم يقدمون الشيخين على علي كذلك ويتبرؤون من الرافضة. فشريك بن عبد الله القاضي كان معروفاً بالتشيع. مع ذلك قال: «إحمِل (أي الحديث) عن كل من لقيت إلا الرافضة، فإنهم يضعون الحديث و يتخذونه ديناً» . و الفرزدق (ت 116هـ) مثلاً كان يمدح أهل البيت كثيراً حتى أن عبد الملك سجنه مرة بسبب تحديه له في ذلك. و مع ذلك فهو يهجو الشيعة السبئية (الرافضة)، فيقول في قصيدة شهيرة له : من الناكثين العهد من ســبئية * و إما زبيري من الذئب أغدرا و لو أنهم إذ نافقو كان منهم * يهوديهم كانو بذلك أعذرا ومثال آخر هو عبد الرزاق الموصوف بالتشيع. وغاية الأمر أنه يفضّل علياً على عثمان ويُعرّض بمعاوية (والتعريض أقل من السب). قال أبو داود: «و كان عبد الرزاق يُعَرِّضُ بمُعاوية». لكنه ما زال على تفضيل الشيخين على علي. ويدلك على ذلك قوله بنفسه: «واللهِ ما انشرح صدري قط أن أُفَضِّلَ عليّاً على أبي بكر و عمر. رحم الله أبا بكر و رحم الله عمر و رحم الله عثمان و رحم الله علياً. من لم يحبّهم فما هو مؤمن». و قال: «أوثق عملي حبي إياهم». و قال: «أُفَضِّلُ الشيخين بتفضيل علي إيّاهُما على نفسه. و لو لم يفضِّلهما لم أفضّلهما. كفى بي آزرا أن أُحِبَّ عليّاً ثم أخالف قوله».
![]() |
07 Jan 2011, 08:22 PM
|
#2 |
|
جزاها الله خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: أحذروا هذه الكتب التي يستدل بها الشيعه
سبط الجوزي لعنة الله عليه: سير أعلام النبلاء ج: 13 ص: 172
قال سبط ابن الجوزي هو صاحب وقعة سليط وهي ملحمة عظمى يقال إنه قتل فيها ثلاث مئة ألف كافر وهذا شيء ما سمع بمثله قط ومدحته الشعراء مات في بنو سنة ثلاث وسبعين ومئتين وقام بعده ابنه المنذر فلم تطل أيامه سير أعلام النبلاء ج: 19 ص: 328 ولأبي المظفر يوسف سبط ابن الجوزي في كتاب رياض الأفهام في مناقب أهل البيت قال ذكر أبو حامد في كتابه سر العالمين وكشف ما في الدارين فقال في حديث من كنت مولاه فعلي مولاه أن عمر قال لعلي بخ بخ أصبحت مولى كل مؤمن ومؤمنة قال أبو حامد وهذا تسليم ورضى ثم بعد هذا غلب عليه الهوى حبا للرياسة وعقد البنود وأمر الخلافة ونهبها فحملهم على الخلاف فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون وسرد كثيرا من هذا الكلام الفسل الذي تزعمه الإمامية وما أدري ما عذره في هذا والظاهر أنه رجع عنه وتبع الحق فإن الرجل من بحور العلم والله أعلم هذا إن لم يكن هذا وضع هذا وما ذاك ببعيد ففي هذا التأليف بلايا لا تتطيب وقال في أوله إنه قرأه عليه محمد بن تومرت المغربي سرا بالنظامية قال وتوسمت فيه الملك قلت قد ألف الرجل في ذم الفلاسفة كتاب التهافت وكشف عوارهم ووافقهم في مواضع ظنا منه أن ذلك حق أو موافق للملة ولم يكن له علم بالآثار ولا خبرة بالسنن النبوية القاضية على العقل وحبب إليه إدمان النظر في كتاب رسائل إخوان الصفا وهو داء عضال وجرب مرد وسم قتال ولولا أن ابا حامد من كبار الأذكياء وخيار المخلصين لتلف فالحذار الحذار من هذه الكتب واهربوا بدينكم من شبه الأوائل وإلا سير أعلام النبلاء ج: 19 ص: 329 وقعتم في الحيرة فمن رام النجاة والفوز فليلزم العبودية وليدمن الاستغاثة بالله وليبتهل إلى مولاه في الثبات على الإسلام وأن يتوفى على إيمان الصحابة وسادة التابعين والله الموفق فبحسن قصد العالم يغفر له وينجو إن شاء الله وقال أبو عمرو بن الصلاح فصل لبيان أشياء مهمة أنكرت على أبي حامد ففي تواليفه أشياء لم يرتضها أهل مذهبه من الشذوذ منها قوله في المنطق هو مقدمة العلوم كلها ومن لا يحيط به فلا ثقة له بمعلوم أصلا قال فهذا مردود إذ كل صحيح الذهن منطقي بالطبع وكم من إمام ما رفع بالمنطق رأسا فأما كتاب المضنون به أهله فمعاذ الله أن يكون له شاهدت على نسخة به بخط القاضي كمال الدين محمد بن عبدالله الشهرزوري أنه موضوع على الغزالي وأنه مخترع من كتاب مقاصد الفلاسفة وقد نقضه الرجل بكتاب التهافت ميزان الإعتدال في نقد الرجال ج: 7 ص: 304 9888 9478 يوسف بن قزغلي الواعظ المؤرخ شمس الدين أبو المظفر سبط ابن الجوزي روى عن جده و طائفة و ألف كتاب مرآة الزمان فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات وما أظنه بثقة فيما ينقله بل يجنف و يجازف ثم إنه ترفض و له مؤلف في ذلك نسأل الله العافية مات سنة أربع و خمسين و ستمائة بدمشق قال الشيخ محي الدين السوسي لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال لا رحمه الله كان رافضيا قلت كان بارعا في الوعظ و مدرسا للحنفية 9889 |
![]()
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الرد الراقي على موضوع أحذروا هذا الراق | داعي الله | دراسات وأبحاث علم الرُقى والتمائم . الإدارة العلمية والبحوث Studies and science research spells and | 6 | 15 Jul 2016 01:20 AM |
![]()