| العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a تأثير كل منها على الكائنات وفق الأصول المتعارف عليها عند أهل العلم والرقاة والمعالجين . |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16 Jun 2018, 10:45 PM
|
#7 |
|
باحث فضي
![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: 🎯👈سِلْسِلَةُ :🔴العَيْنُ حَق🔴ّ
سِِلْسِلَةُ
العَيْنُ حَقٌّ الجُزْءُالسَّابِعُ: وإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا : رَأيْنَا أنَّهُ يَجُوْزُ اتِّهَامُ إنْسَانٍ بِعَيْنِهِ بِأنَّهُ هُوَ العَائِنُ ( أيْ الذِيْ أصَابَ بِعِيْنِهِ ) ، إذَا وُجِدَتْ قَرِيْنَةٌ تَجْعَلُ أغْلَبَ الظَنِّ يَتَّجِهُ نَحْوَهُ . وَفِيْ هَذِهِ الحَالَةِ فَإنَّ مِنَ السُّنَّةِ الطَّلَبُ إلَيْهِ أنْ يَغْتَسِلَ للمَعِيْنِ ، وَعَلَيْهِ ألاَّ يَمْتَنِعَ عَنْ ذَلِكَ ، لأنَّ فِيْهِ شِفَاءُ المَعِيْنِ . فَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « الْعَيْنُ حَقٌّ ، وَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابَقَ الْقَدَرَ سَبَقَتْهُ الْعَيْنُ ، وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا » . صحيح مسلم . ( وَإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا ) : أَيْ إِذَا طُلِبْتُمْ لِلِاغْتِسَالِ ، فَاغْسِلُوا ولَا تَمْتَنِعُوا مِنْهُ ، وَأَدْنَى مَا فِي ذَلِكَ رَفْعُ الْوَهْمِ الْحَاصِلِ فِي ذَلِكَ ، وَظَاهِرُ الْأَمْرِ الْوُجُوبُ . إغْتِسَالُ المَعِيْنُ بِغُسْلِ العَائِنِ أوْ بوَضُوئِهِ : عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : « كَانَ يُؤْمَرُ الْعَائِنُ فَيَتَوَضَّأُ ثُمَّ يَغْتَسِلُ مِنْهُ الْمَعِينُ » . سنن أبي داود : 3880 ــ [حكم الألباني] : صحيح الإسناد ــ السلسلة الصحيحة : 2522 . " فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ ؟ أَلَا بَرَّكْتَ إِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ ، تَوَضَّأْ لَهُ " ، فَتَوَضَّأَ لَهُ عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ ، فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ " صحيح ابن حبان : 6105 ــ [تعليق الألباني] : صحيح - «المشكاة» (4562)، ــ السلسلة الصحيحة : (2572) ، ــ الروض النضير : (1194) . " ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ ، فَأَمَرَ عَامِرًا أَنْ يَتَوَضَّأَ ، فَغَسَلَ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ ، وَرُكْبَتَيْهِ وَدَاخِلَةَ إِزَارِهِ ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَصُبَّ عَلَيْهِ " قَالَ سُفْيَانُ : قَالَ مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ : وَأَمَرَهُ أَنْ يَكْفَأَ الْإِنَاءَ مِنْ خَلْفِهِ . سنن ابن ماجه : 3509 ــ [حكم الألباني] : صحيح . " ثُمَّ قَالَ لَهُ : « اغْتَسِلْ لَهُ » فَغَسَلَ وَجْهَهُ ، وَيَدَيْهِ ، وَمِرْفَقَيْهِ ، وَرُكْبَتَيْهِ ، وَأَطْرَافَ رِجْلَيْهِ ، وَدَاخِلَةَ إِزَارِهِ فِي قَدَحٍ ، ثُمَّ صُبَّ ذَلِكَ الْمَاءُ عَلَيْهِ ، يَصُبُّهُ رَجُلٌ عَلَى رَأْسِهِ ، وَظَهْرِهِ مِنْ خَلْفِهِ ، يُكْفِئُ الْقَدَحَ وَرَاءَهُ ، فَفَعَلَ بِهِ ذَلِكَ ، فَرَاحَ سَهْلٌ مَعَ النَّاسِ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ " مسند أحمد : 15980 ــ موطأ مالك : 2708 ــ مشكاة المصابيح : 4562 -[49] (صَحِيح) وَفِيْ رِوَايَةٍ : " وَيَدَيْهِ إِلَى الْمِرْفَقَيْنِ " . ( دَاخِلَةَ إِزَارِهِ ) : أيْ الجُزْءُ المُلَامِسُ لِلبَدَنِ مِنَ الإزَارِ ، أيْ الطَّرَفُ الْمُتَدَلِّي الَّذِي يَلِي حِقْوَهُ الْأَيْمَنَ ، وَقِيْلَ : كِنَايَةٌ عَنْ الْفَرْجِ , وَزَادَ عِيَاضٌ أَنَّ الْمُرَادَ مَا يَلِي جَسَدَهُ مِنْ الْإِزَارِ ، وَقِيلَ : أَرَادَ مَوْضِعَ الْإِزَارِ مِنْ الْجَسَدِ ، وَقِيلَ : أَرَادَ وِرْكَهُ , لِأَنَّهُ مَعْقِدُ الْإِزَارِ . وَأمَّا مَا يُشَاعُ عِنْدَ البَعْضِ مِنَ الأخْذِ مِنْ فَضَلاتِ العَائِنِ ، كَالبَوْلِ أوِ الغَائِطِ فَلَيْسَ لَهُ أصْلٌ أبَداً ... أمَّا إذَا أصَابَ الإنْسَانُ نَفْسَهُ بِالعَيْنِ فَهَلْ يُشْرَعُ لَهُ أنْ يَغْتَسِلَ ؟! الصَّحِيْحُ أنَّهُ لا يُوْجَدُ نَصٌّ بِذَلِكَ ، وَلَكِنَّ الظَّاهِرَ أنَّهُ لَا مَانِعَ مِنْهُ وَيُرْجَى أنْ يَكُوْنَ فِيْهِ النَّفْعُ ، وَاللهُ تَعَالَى أعْلَمُ . يَتْبَعُ الجُزْءُالثَّامِنُ : كيْفَ إذَا لَمْ نَعْرِفِ العَائِنَâپ‰ï¸ڈ <<<<<<<<<<<<< جمعه محبكم في الله تعالى أبوعبدالرحمن غفرالله له مالاتعلمون. |
كلنا نجري في بحر العلم الواسع
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]()