| العين والحسد وخطرها على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and eye a تأثير كل منها على الكائنات وفق الأصول المتعارف عليها عند أهل العلم والرقاة والمعالجين . |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
رد: 🎯👈سِلْسِلَةُ :🔴العَيْنُ حَق🔴ّ
الجُزْءُالسَّادِسُ: هلْ هُنَاكَ مَا يُسَمَّى بِشَيْطَانِ العَيْنِâپ‰ï¸ڈ‼ï¸ڈ لَمْ يَصِحَ أيُّ حَدِيْثٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيْ ذَلِكَ ، والأحَادِيْثَ الوَارِدَةُ بِذَلِكَ غَيْرُ صَحِيْحَةٍ : فَعَنْ مَكْحُولٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « الْعَيْنُ حَقٌّ يَحْضُرُهَا الشَّيْطَانُ وَحَسَدُ ابْنِ آدَمَ » . حدِيْثٌ ضَعِيْفٌ ، رَوَاهُ الطَّبَرَانيُّ فِيْ مُسْنَدِ الشَّامِيّيْنَ : 459 ــ 3466 ــ وَالكَجِّيُّ فِيْ سُنَنِهِ ــ وحَكَمَ عَلَيْهِ الألْبَانِيُّ بِالضَّعْفِ فِيْ : ضَعيفِ الجَامِعِ الصَّغيرِ وَزيَادَتِهِ : 3902 . وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « الْعَيْنُ حَقٌّ ، وَيَحْضُرُ بِهَا الشَّيْطَانُ وَحَسَدُ ابْنِ آدَمَ » . حديث ضعيف رَوَاهُ الإمَامُ أحمْدَ ُ فِيْ مُسْنَدِهِ : 9668 ، قَالَ الشَّيْخُ شُعَيْبُ الأرَنؤُوطُ : إسْنَادُهُ مُنْقَطِعٌ . مَكْحُوْلٌ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ أبِيْ هُرَيْرَةَ . قَالَ السِّنْدِيُّ : قُوْلُهُ : " يَحضُرُ بِهَا "، أيْ : مَعَهَا ، أيْ : عِنْدَهَا الشَّيْطَانُ وَحَسَدُ ابنُ آدَمَ . يَقُوْلُ ابنُ القَيِّمِ : " وَالشَّيْطَانُ يُقَارِنُ السَّاحِرَ وَالحَاسِدَ ، وَيُحَادِثُهُمَا وَ يُصَاحِبُهُمَا ، وَلَكِنَّ الحَاسِدَ تُعِيْنُهُ الشَّيَاطِيْنُ بِلَا اسْتِدْعَاءٍ مِنْهُ لِلشَّيَاطِيْنَ ، لِأَنَّ الحَاسِدَ شَبِيْهٌ بِإبْلِيْسَ ، وَهُوَ فِيْ الحَقِيْقَةِ مِنْ أتْبَاعِهِ ، لِأنَّهُ يَطْلُبُ مَا يُحِبُّهُ الشَّيْطَانُ مِنْ فَسَادِ النَّاسِ وَزَوَالِ نِعْمَةِ اللهِ عَنْهُمْ " هلْ يَجُوْزُ إتِّهَامُ أحَدٍ بِعَيْنِهِ بِأنَّهُ هُوَ العَائِنُ : يَحْدُثُ أحْيَانَاً أنْ يُصِيْبَ أحَدُهُمْ بِعَيْنِهِ إنْسَانَاً ، وَيَغْلُبُ الظَنُّ عَلى أنَّهُ هُوَ العَائِنَ ، وَالوَقاَئِعُ وَالقَصَصُ كَثِيْرَةٌ فِيْ ذَلِكَ ، كالمَرْأَةِ التِيْ زَارَتْ أنَاسَاً فَرَأتِ إبْنَتَهُمْ وَنَظَرَتْ إلَى شَعْرِهَا وَامْتَدَحَتْهُ ، فَبَعْدَ أنْ خَرَجَتْ أصْبَحَ ذَلِكَ الشَّعُرُ الجَمِيْلُ يَتَسَاقَطُ خُصَلاً خُصَلاً ، فَفِيْ مِثْلِ تِلْكَ الحَالاتَ يَجُوْزُ اتِّهَامُ إنْسَانٍ بِعَيْنِهِ بِأنَّهُ هُوَ العَائِنُ (أيْ الذِيْ أصَابَ بِعِيْنِهِ) ، وَإلاَّ فَلاَ يَجُوْزُ الاتِّهَامُ جُزَافَاً دُوْنَ وُجُوْدِ قَرِيْنَةٍ . وَحَادِثَةُ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ ، عِنْدَمَا رَأَى سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ وَهُوَ يَغْتَسِلُ ، دَلِيْلٌ عَلَى جَوَازِ اتِّهَامِ مَنْ يَغْلُبُ الظَنُّ عَلَيْهِ ، حِيْنَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « هَلْ تَتَّهِمُونَ مِنْ أَحَدٍ؟ » قَالُوا : نَعَمْ ، عَامِرُ بْنُ رَبِيعَةَ رَآهُ يَغْتَسِلُ ، فَقَالَ : وَاللَّهِ مَا رَأَيْتُ كَالْيَوْمِ ، وَلَا جِلْدَ مُخَبَّأَةٍ ، فَدَعَاهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،فَتَغَيَّظَ عَلَيْهِ ، وَقَالَ : « عَلَامَ يَقْتُلُ أَحَد ُكُمْ أَخَاهُ ؟ أَلَا تُبَرِّكُ ؟ اغْتَسِلْ لَهُ » . رواه ابن ماجه يَتْبَعُ الجُزْءُالسَّابِعُ: وإِذَا اسْتُغْسِلْتُمْ فَاغْسِلُوا ... <<<<<<<<<<<<<<< جمعه محبكم في الله تعالى أبوعبدالرحمن غفرالله له مالاتعلمون.
كلنا نجري في بحر العلم الواسع
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]()