(يا أماه أخبريني إن أذن المؤذن) إنا لفراقك أختنا لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم


لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
اللهمَّ ارزقْ أهلَها الصبرَ و الرضا و الشكرَ ،
اللهمَّ أجُرهم في مصيبتهِم و أَخلف لهم خيراً منها ،
و ثبِّت قلوبَهم و اربِط عليها يا رحيمُ يا لطيفُ .

وهنيئاً لها هذه الخاتمة .

أسأل الله حسن الخاتمة

لا أعلم هل أقدم التهنئه أم التعزيه ..إنسانه شهيده نحسبها والله حسيبها..لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شئ عنده بمقدار أنتقلت إلى أرحم من الأم بأبنها ..
نحن في قاعة امتحان والموت نهاية الامتحان والابتلاء والبعث والحساب نتائج فرز الامتحان والنتيجه النهائيه الجنه أو النار ..كل ما يختاره الله للعبد فيه من الخيره والخير الكثير مثل إصابتي بالمرض الروحي والله أشعر أن فيه فائده ومنفعه تعود علي والمتمثله بتقربي الى الله وتضرعي له بالدعـــاء وتعلقي بالقرآن الكريم ..
الحمد لله أنها لم تمت على ذنوب ومعاصي هذا بحد ذاته يدخل السرور والبهجه .. والحمد لله على قضائه وقدره ..

أتمنى إعادة النظر في تثبيت الموضوع

أثلج الله قلوبكم اختنا الفاضلة فرح
أحسنتم اختنا الكريمة فالمسلم لا يعلم أي أمره خير له فالله قال (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) البقرة
فالمسلم قد يكره البلاء ولا يعلم أن في باطنه رحمة من الله به
بارك الله فيكم

الأخت الكريمة الفاضلة فخورة بحجابي
جزاك الله خيرا على تعليقك وأسأل الله تعالى أن يتقبل دعواتك إنه ولي ذلك والقادر عليه