#1
|
||||||||
|
||||||||
صلاح الدين الأيوبى ووالده
عندما كان صــلاح الدّيــن صغير و يلعب مع الصّبية فى الشّارع ، شاهده أباه فأخذه من وسط الأطفال ورفعه عالياً بيديه - وكان أباه رجل طويل القامة. وقال له : (ما تزوجت أمك و ما أنجبتك لكي تلعب مع الصبية !. ولكن تزوجت أمك و أنجبتك لكي تحرّر المَسجــد الأقصـَــى ! . وتركه من يده فسقط الطفل على الأرض ... فنظر الأب إلى الطفل فرأى الألم على وجهه فقال له : آلمتك السقطة ؟. قال صلاح الدين : آلمتني !. قال له أباه : لِمَ لم تصرخ ؟. فقال صلاح الدين : ما كان لـ مُحــرّرالأقصى أن يصرخ!. رحمك الله يا صلاح الدين فكم نحتاجك أنت وأمثالك العظماء فى هذا الزمان. #تطبيق_قصص_وحكايات_ممتعه http://bit.ly/2nCDuzw
:
ولمّا قسا قلبي وضاقت مذاهِبي ... جعلتُ رجائي نحو عفوكَ سُلّماً
تعاظَمَنِي ذنبِي فلمّا قرنتهُ ... بعفوكَ ربّي كان عفوكَ أعظَمَاً فمازلتَ ذا عفوٍ عن الذنبِ لم تَزَل ... تجودُ وتعفو مِنّةً وتكرُّماً |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|