|
#1
20 Nov 2015, 12:37 AM
|
|||||||||
|
|||||||||
|
حارس شخصي وكلب حراسة؟
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته شيخنا الفاضل الكريم رأيت رؤيتان في وقتين ويومين مختلفين ويفصل بينهما يوم او يومان لكن بينهما رابط رمز الحراسة والبحلقة !! فجمعتهم في موضوع واحد لعل معناه واحد؟ و يارب خير 1/ رأيت نفسي دداخل سيارة وجالسة في الخلف في الجهة اليمنى وأنا بداخل السيارة مرت بي عدة أحداث ( لا أتذكر منها إلا هذا الحدثين) ما أتذكره أني كنت مستندة على الباب الأيمن وإذ بمناوشات خارج السيارة بالقرب من الباب وكأنهم يريدون فتح الباب والهجوم علي؟ وأنا تذكرت قفل الباب ..أسأل نفسي هل قفلته أم لاء ؟وعندما تذكرت أني لم أغلقه ..ارتبكت وفزعت وبسرعة مربكة أبحث عن مكان التأمين حق باب السيارة في الظلام وفي آخر لحظة وعندما أردت قفله فتح أحدهم الباب وازداد خوفي ولكن أتى شخص لا اعرف من هو ودفع الذي فتح الباب وحماني من الضجة التي كانت خارج السيارة ..واستطعت بعدها إغلاق تأمين السيارة ..وبعدها تحدث مع شخص في أمام السيارة ولكن بالجهة اليسار عند الدركسون يعني هو السائق وكان (حارسي الشخصي)وأنا احدثه رأيته من المرآة الصغيرة التي في منتصف زجاج السيارة بالأمام (وكان يشبه كثيرا الإعلامي والمفكر أحمد الشقيري!) كل الذي حدث كان بشكل سريع . ملاحظة : لا أذكر الآن ما الذي قلت له ..لعلي قلت الحمد الله نجوت .. او ساعدتني باللحظة الاخيرة ..او ساعدني ..لا اذكر .. وأيضا لا اذكر ان كان دخل بعد الضجة (أقصد أنه هو اللي ساعدني أم لا .. في مقطع ثاني من نفس الحلم كنت نائمة في نفس المكان وانا جالسة واستيقظ واذ برجل من خارج السيارة من الزجاج الأمامي يحدق بي بشدة ؟ وفي اللحظة الأخيرة خفت منه فذهب وانظر لمكان حارسي اشخصي واجده موجود .. فقلت له لم لا تحميني (اقصد جالس تتفرج وأنت شايفه يبحلق كذا فية ! لكنه لم يرد علي ..ولا اعلم لماذا شعرت في هذه اللحظة أنه زعلان مني!؟ انتهى 2/رأيت أحد محارمي يتوجه نحوي ومعه كلب (حراسة ) وعندما أصبحا يواجهاني (محرمي+الكلب ) لا حظت الكلب يبحلق يحدق فية وينظر إلي فقط !؟ فسألت محرمي وأنا خائفة وأستعد للجري والهروب : هل هذا كلب حراسة ؟ وأقول في نفسي إذا جريت فيجري ورائي وسمعت من يقول لي ذلك: لا تجري عشان ما يجري وراك ...ولكنني ابتعد وكان هو خلفي..وكنت ماهرة جدا في الفكاك منه كنت أتلوى وألفف بطرق عجيبة ويكون قريب مني جدا لكن استطيع الابتعاد بتلك الحركات المحترفة ... وانتهى الحلم على ذلك ..! 
إني طموح همتي لا تعرف اليوم الكلل ،، رسول ربي قدوتي بل قائدي يا من سأل ،، زهرة اللافندرأمضي بأخلاقي إلى درب النجاح لم أزل ،، لي حكمة يا سادتي من سار في الدرب وصل 
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض الشجري