طريقة فعالة في أخذ أثر الحاسد لمن ليس لديه منه أثر !

كلام جميل

" الكلمة طاقة "

إن في جسد المصاب بالحسد او بالعين طاقة

و تكرار اسم الشخص الذي خرجت منه هذه الطاقة يولد أيضا طاقة

و هي طاقة الكلمة

بل و أزيدك أيضا ان تكرار اسم الساحر أو الشخص الذي تسبب بالسحر

سيولد طاقة تقوم بنفس المقام !

لذلك تجد الدعاء على الساحر أو على من تسبب بالسحر مع ذكر أسمه

له تأثير بليغ على خادم السحر و أشد عليه من الدعاء دون ذكر أسماء !

و هذه الطريقة لن يجعلها المصاب وردا بل هي طريقة لإخراج الطاقة

و إضعاف المس المتحصن بهذه الطاقة

و ستجد بعد إستخدام الطريقة لثالث مره أن تكرار الإسم اصبح أسهل نطقاً

و لا يصاحبه تعب للمصاب

و تمر طاقة الإسم على المصاب بدون تأثير يذكر

و بذلك نكون قد فرغنا الجسد من طاقة مؤذية و حصن لمس يختبأ خلفها .

---

ولكي يزيد البيان أخي ابو همام اسمح لي بطرح عليك الآتي

هل معنى قول الحديث أن العين حق و يحضرها حسد ابن آدم و يحضرها الشيطان

برأيك هو أن الجني يرافق الأسهم الحاسدة المخترقة لجسد المحسود

و يدخل معها تطوعا منه

و حبا للأذى ولذلك جاء في الحديث لفظ الشيطان ؟

ام أن هذه الأسهم لها القدره على أن تؤثر على الجني و تسوقه الى الجسد

و تكبله بداخله أيضاً ؟

ولهذا نرى خادم الحسد مسلط على ما تم الحسد عليه


دمت شامخاً