| السحر وخطره على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and the risk فضح دهاليز السحرة المظلمة وطرق عمل السحر والطلاسم والتحذير من طقوس الكهّان والعرّافين |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19 Feb 2013, 11:42 PM
|
#5 |
|
مدير عام إدارة الطب الإلهي والنبوي ــ جزاه الله خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: مشعوذ مصري قتل سيدة بعد اغتصابها وشقيقتيها .
لا حول ولا قوة إلا بالله، إنا لله وإنا إليه راجعون إنهم الصوفية أصحاب العمائم الخضراء دائما خلف كل مصيبة وبلاء أسأل الله أن يهديهم او يقسم ظهورهم اللهم اهدي دعاة المسلمين وأولياء أمور المسلمين لصراطك المستقيم لبس دعاة الباطل من أهل الأهواء على الناس بأن هذه الفرق الضالة على شيء من الخير والحق فالتبس على الناس أمرهم، ولو أن الدعاة أخلصوا لله تعالى لما كان ديدنهم المواعظ وإثارة الناس على الحكام، فلو كانوا على الحق لكانوا علموا الناس التوحيد والعقيدة والفرق بين الفرق ومن هم الفرق الضالة التي ذكرها رسول الله وحذر منها ولكن خوفهم من غضب الناس وانصرافهم عنهم أصم أفواههم فآثروا إرضاء الناس على إرضاء الله. والمتأمل في واقع المسلمين اليوم يجده تطابق مع قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا ضيعت الأمانة فانتظر الساعة) . قالوا كيف إضاعتها يا رسول الله؟ قال (إذا أسند الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة) فيا إخواني تعلقوا وعلقوا أموركم بالعلماء الثقات الربانيين. والفرق يا إخوان ذكرها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد روى أصحاب السنن حديث معاوية بن أبي سفيان: ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا فقال (ألا إن من قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على ثنتين وسبعين ملة وإن هذه الملة ستفترق على ثلاث وسبعين ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة). فما قاتلنا اليوم المدعوا (جمعة) إلا صوفي أنتجته هذه الفرقة فهو ابنها ووليدها، وهناك آلاف مؤلفة على شاكلته منتشرة في كل اقليم وفي كل مصر من الأمصار، فالصوفية يتفاخرون الآن بأنهم معهم خدام من الجن يعالجون ويشفون وما هم إلا شياطين مضلون. فليحذر كل مسلم من الحزبية ومن الفرق والجماعات المنحرفة عن منهج السلف الصالح فلا تلتفت لمن يقول لك أنا إخوان أو أنا صوفي أو حرية وعدالة أو شيعي أو أشعري أو غيرهم وفر بدينك منهم إلى العلماء الحقيقيين الربانيين وإن كان عندهم خطأ أو اثنين أو مخالفة عقدية فقد بينها العلماء؛ أما أن نسوي بين العالم والجاهل ونقول كان العلامة الفولاني صوفي أو أشعري أو يرى القدر فليس بصحيح أن نستدل على منهج منحرف بميل أحد العلماء له، فالعالم رجل مجتهد يدور بين الأجر والأجرين أما الجاهل فلا يجوز له الإجتهاد فلا أجر له ولا أجرين، فاحذر أخي المسلم وأختي المسلمة فقد كثرت ألسن أصحاب الرأي والكلام وهذه هي ثمارهم القتل والفساد في الأرض، ففر منهم وعلق أمورك بالعلماء الربانيين كأمثال الألباني وبن باز وبن عثيمين ومقبل بن هادي وصالح الفوزان ومحمد أمان الجامي ويحي الحجوري وغيرهم كثير من العلماء الربانيين العالمين العاملين بالكتاب والسنة. أسأل الله أن يهدينا وإياكم والمسلمين والمسلمات لطريق الفرقة الناجية والطائفة المنصورة إنه وليه والقادر عليه بارك الله فيكم أخي الحبيب طالب علم |
جوال:00201007787500 بريدي: salah.almanawy@yahoo.com
•
http://www.jinnsc.com/vb/t14435/
• http://www.jinnsc.com/vb/t15593/ • http://www.jinnsc.com/vb/t16358/
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]()