|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
الطفل
رأيت قبل شهر تقريبا أني أسأل طفلا أعرفه عن ما هي أخبار زميلة قديمة وعن أخواتها وهن من الجنسية السورية فكنت أقول له: كيف حال فلانة؟ فيجيب،وكم لها من الولد؟ فيقول لها ولد أو لها بنت وولد وهكذا،وأنا فرحة وأقول ما شاء الله، ثم قال: وأنا؟ أي: لمَ لم أسأل عنه؟ فقلت: نعم،فقال:أنه اخترع شيئا وأن شخصا آخر نسبه لنفسه،فعاتبته من باب المحبة له: لمَ لم تدافع عن حقك؟ ثم قلت: تعال لنبحث عن محامي،ثم وجدت نفسي أدعو لهذا الطفل وأدعو له بحرقة أن (ينصره الله أو أن يجد ما هو له) نسيت أيها بالضبط.انتهى |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]()