هل ما حصل معناه خروج العارض؟

فليعذرني الشيخ الكريم أبي الحسن لا أعلم إن كان الموضوع يجب أن يوضع في قسم الرؤى أم هنا أرجو التوجيه حتى إنقله إن تطلب الأمر.


البارح حصل أمر أقلقني كنت أحلم وأعتقد أن الشيطان دخل في الحلم صوت إمرأة تحدثني بالإنجليزية تسألني وأرد ولكن لم أكن أستسيغها سألتني عن برنامج اشتركت فيه ما رديت، سألتني أي المواضيع التي تهمني أحب أناقشها قلت الرجال والنساء وفهمت أني أكلم جنية وإذا بصوت ثاني يقول لي إنها جنية من البلجيك فبدأت أقرأ آية الكرسي فاهتز منتصف صدري وكأني صعقت واستيقضت بصعوبة في الحركة وما زلت أقرأ وأستعيذ. الغريب أن سورة البقرة كانت تشتغل.

البارح كثر تنقل النبض في أنحاء الجسم فأضع يدي وأقرأ فيختفي. الفترة هذه مركزة على سماع سورة البقرة وآل عمران ووجدت أني أتأثر بسورة آل عمران أكثر. وللعلم أني كنت مع والدي في البلجيك لحضور مؤتمر وغرفة الفندق أول ما دخلتها شعرت بشيء غير مريح!


وأود أن أبارك للمدراء وللأعضاء الحلّة الجديدة للمنتدى، جميلة جدا ومفرحة وتمنياتي للمنتدى دائم التألق والعطاء والتجدد

أختي الفاضلة الكريمة
أولا نشكر لكم دعائكم وحسن ثنائكم
وهذا موقع الجميع فهو منكم وبكم ولكم
وثانيا يدل ما ذكرتم على بشارات طيبة
وأن الله تعالى نصرك وسيخلصك من بعض أرواح خبيثة غير مسلمة وقد تكون مسيحية
والغرفة في في الفندق فيها أرواح خبيثة لذلك شعرت بعدم الإرتياح
فحصني نفسك جيدا فلن يضرك شيء بإذن الله تعالى
يقول بن القيم رحمه الله
أذكار الصباح والمساء بمثابة الدرع كلما زادت سماكته لم يتأثر صاحبه
بل تصل قوة الدرع أن يعيد السهم فيصيب من أطلقه .
تحياتنا لوالدكم الفاضل الكريم
والله تعالى أعلى وأعلم

الحمد لله.. جزاكم الله عني كل خير

فعلا شعرت بسرور بعد ما استيقضت.. أحداث أخرى حصلت ففي مرة انتفضت قدمي وكأني أركل شيء وأنا نائمة. بالرغم من كترة الكوابيس لكن الحمد لله لي فترة أشعر أني خفيفة ومقبلة على الحياة وأن الله تعالى يستجيب لدعائي

أسأل الله أن يزيدكم من فضله ويبارك لكم في جميع أموركم