|
|
|
#1
|
||||||||
|
||||||||
|
سؤال عن اخوه لنا لانرهم
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة بدون مقدمات وخلونا ندخل في صلب السؤال وبدون إجابات دبلوماسية وطبعاً نتمني تكون الإيجابة بدليل قاطع من الكتاب او السنه طبعاً ما خلقنا نحن الانس واخواننا المسلمين منهم الا لعبادة الله وحدة لا شريك له السؤال الجن المسلم مسالم اتركونا من الشياطين الله يكفينا شرهم سؤالي عن إخواننا الجن المسلمين الذين يحضرون دروس العلم ويسبقوننا للمساجد الذين يحبون النظافة وريحه الطيبة ويكرهون الأغاني ويحبون سمع القران بال انهم اذا قراء القران على صاحبهم ينزلون ويكملون قراءة القران ويثبتون انهم مسلمين وانهم له اخوه يعينوون بعضهم على طاعة الله واحد ولا يعينونه على أي شي من أمور الدنيا السؤال : هل منهم مضره او هم مثل الصحبة الصالحة بين الانس وهل الأفضل للإنسان ان يبعدهم عنه وكنهم مرض روحي او ان يحتسب الاجر ويحضر الدروس وكنهم اخوه له يصاحبهم معه لمجالس الذكر ؟
|
11 May 2014, 01:28 AM
|
#2 |
|
Banned هداه الله تعالى صراطه المستقيم
![]() ![]()
|
رد: سؤال عن اخوه لنا لانرهم
على حسب ماقرأت عن الجن المسلمين انهم ألطف وافضل من الانس بإمتلاكهم للسرعه والإخلاص زائد اكثر من الانس
اما عن التشكل فلا حاجه له وعمر رضى الله عنه لما نادى يا سارية الجبل قال ان لله جنودا يبلغون صوتي وجنود الله هم من الملائكة ومن صالحي الجن فجنود الله بلغوا صوت عمر الى سارية وهو أنهم نادوه بمثل صوت عمر والا نفس صوت عمر لا يصل نفسه فى هذه المسافة البعيدة وهذا كالرجل يدعو آخر وهو بعيد عنه فيقول يا فلان فيعان على ذلك فيقول الواسطة بينهما يا فلان وقد يقول لمن هو بعيد عنه يا فلان احبس الماء تعال الينا وهو لا يسمع صوته فيناديه الواسطة بمثل ذلك يا فلان احبس الماء أرسل الماء اما بمثل صوت الأول ان كان لا يقبل الا صوته والا فلا يضر بأى صوت كان اذا عرف ان صاحبه قد ناداه ، وهذه حكاية كان عمر مرة قد أرسل جيشا فجاء شخص وأخبر أهل المدينة بانتصار الجيش وشاع الخبر فقال عمر من أين لكم هذا قالوا شخص صفته كيت وكيت فأخبرنا فقال عمر ذاك أبو الهيثم بريد الجن وسيجيء بريد الانس بعد ذلك بأيام |
|
11 May 2014, 07:04 AM
|
#3 |
|
جزاها الله تعالى خيرا
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: سؤال عن اخوه لنا لانرهم
هل يجوز الدعاء بأن يكرمني الله بمصاحبة جني مسلم أستأنس به, ونتعاون على العبادة فقط, والاقتصار فقط على الدعاء تفاديًا للوقوع في البدع والشركيات - والعياذ بالّله - واللجوء فقط إلى الّله, فهل من الممكن أن يكون دعائي مستجابًا؟ خاصة أني متعلق بهذا جدًّا, ولا أريد الوقوع فيما يغضب الّله, خاصة أني تأتيني نادرًا هواتف وإلهامات في الخير, وأنا ملتزم - جزاكم الّله خيرًا -.الإجابــة
<H5 style="LINE-HEIGHT: 150%"> الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن الأصل هو إباحة الدعاء بالحصول على صديق مسلم, ولكن الأولى بالمسلم ترك التعلق بالجن, ولوكان ذلك في أمور يظهر أنها من أعمال الخير؛ لأن الجن في معظمهم أهل مكر وخداع وغدر للإنسان, فلا يأمنهم المسلم أن يمكروا به لشدة عداوتهم، قال الله تعالى: إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا {فاطر:6}، ولأنه يصعب على الإنسان الحكم عليهم بالإسلام، أو الكفر، أو الصلاح، أو النفاق؛ لأن الحكم بذلك يكون بناء على معرفة تامة بخلقهم, ودينهم, والتزامهم, وتقواهم، وهذا لا يمكن الاستيثاق منه لانعدام مقاييس تحديد الصادقين والكاذبين منهم بالنسبة إلينا. ولم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا خلفائه الراشدين، ولا الصحابة, ولا التابعين، أنهم صاحبوهم، أو استعانوا بهم. قال ابن مفلح في الآداب الشرعية: قال أحمد في رواية البرزاطي في الرجل يزعم أنه يعالج المجنون من الصرع بالرقى والعزائم، أو يزعم أنه يخاطب الجن ويكلمهم، ومنهم من يخدمه, قال: ما أحب لأحد أن يفعله، تركه أحب إلي. والله أعلم. هذا السؤال مشابهة للسؤال المطروح والسؤال الأهم ما الفائدة أصلاً من مصاحبة الجن سواء مسلم او غيره ..دع ما يريبك الى مالا يريبك . </H5> |
|
11 May 2014, 10:06 AM
|
#5 |
|
جزاه الله تعالى خيرا
![]() ![]()
|
رد: سؤال عن اخوه لنا لانرهم
لي عوده اخي فرح السنين نحن في وادي وانت في وادي
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ابن الورد ; 12 May 2014 الساعة 02:38 AM
|
12 May 2014, 02:38 AM
|
#6 | |
|
الحسني
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
رد: سؤال عن اخوه لنا لانرهم
اقتباس:
وهذا بيان أخر لها على هذا الرابط http://www.1enc.net/vb/t32547/ ونحن ننبه أخونا الفاضل الكريم الوحيد وعبد الله الحايطي بأن الموقع على مذهب أهل السنة والجماعة و منهج السلف الصالح وعدم الأخذ من كتب أو مقالات مخالفة ولابد في جميع المشاركات من بيان المصدر والدليل وفقنا الله تعالى جميعا لما يحبه ويرضاه |
|
|
![]() |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]()