اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الكعبة (آخر رد :عائد لله)       :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02 Aug 2007, 02:58 PM
فاز1
باحث برونزي
فاز1 غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 191
 تاريخ التسجيل : Dec 2006
 فترة الأقامة : 6891 يوم
 أخر زيارة : 30 Jul 2009 (06:20 PM)
 المشاركات : 51 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : فاز1 is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
Post السيرة النبويَّة والدعوة إلى الله



السيرة النبويَّة والدعوة إلى الله (1)
د. محمد بن لطفي الصباغ
02/08/2007 ميلادي - 18/7/1428 هجري

---------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم

إنَّ جانبَ الدعوةِ إلى الله في السيرةِ النَّبويَّة الشَّريفَةِ يَشمَلُ السيرةَ كلَّها؛ فرسولُ الله – صلى الله عليه وسلم – شاهدٌ ومبشِّرٌ ونذِيرٌ وداعٍ إلى اللهِ، بل هو إمامُ الدُّعاةِ وسيِّدُهُم صلوات الله وسلامه عليه؛ يقول الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا} [الأحزاب: 45-46].
عن عَطَاءِ بْنِ يَسَار قال: "لَقِيتُ عبدَالله بن عمرو بن العاص؛ فقلتُ: أخبِرْني عن صِفَةِ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في التَّوْرَاةِ؛ فقال عبدالله: أَجَلْ، إنه لَمَوْصوفٌ في التَّوْرَاةِ بصِفَتِهِ في القُرآن: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا}، وحِرْزًا للأُميِّينَ، أنتَ عبدي ورسولي، سميتُكَ المُتَوَكِّلَ، لستَ بفَظٍّ ولا غليظٍ، ولا سَخَّاب في الأَسْواق، ولا يَدْفَع السَّيِّئَةَ بالسَّيِّئَةِ، ولكنْ يَعفو ويَغفِر، ولن يَقبِضَه الله حتى يُقِيمَ به المِلَّةَ العَوْجَاءَ، بأن يقولوا: لا إله إلا الله، فيَفتَح به أعْيُنًا عُمْيًا، وآذانًا صُمًّا، وقلوبًا غُلْفًا"؛ رواه البُخَاري برقم (4838)، وأحمد (2/174).
وهذا وصْفٌ يَنطبِق عليه، صلى الله عليه وسلم.

هذا؛ وقد روى ابن أبي حاتِم، ونَقَلَه عنه ابنُ كَثِيرٍ - في تفسير هذه الآيةِ - نصًّا جميلًا عن وَهْبِ بن مُنَبِّهٍ معناه صحيحٌ، نورِده هنا لصِحَّةِ مَعناه، ودِقَّة وصفِهِ لسيِّدِنا رسولِ الله، الداعيةِ الرسولِ.

قال وهْبٌ: "إنَّ الله أَوْحَى إلى نبيٍّ من أنبياءِ بني إِسْرَائِيلَ:... وَأَبْعَثُ نَبِيًّا أُمِّيًّا, ليس أَعْمَى من عُمْيَانٍ, أَبْعَثُهُ لَيْسَ بفَظٍّ ولا غَليظٍ, ولا صَخَّابٍ في الأسواقِ, لو يَمُرُّ إلى جَنْبِ السِّرَاجِ لم يُطْفِئْهُ مِنْ سَكِينَتِهِ, ولو يَمْشِي على الْقَصَبِ الْيَابِسِ لم يُسْمَعْ مِنْ تَحْتِ قَدَمَيْهِ, أَبْعَثُهُ مُبَشِّرًا وَنَذِيرًا لا يَقُولُ الْخَنَا, أَفْتَحُ بِهِ أَعْيُنًا عُمْيًا, وَآذَانًا صُمًّا, وَقُلُوبًا غُلْفًا، أُسَدِّدُهُ لِكُلِّ أَمْرٍ جَمِيلٍ, وَأَهَبُ لَهُ كُلَّ خُلُقٍ كَرِيمٍ, وَأَجْعَلُ السَّكِينَةَ لِبَاسَهُ, والبِرَّ شِعَارَهُ, وَالتَّقْوَى ضمَيرَهُ, وَالحِكمةَ مَنطِقَهُ, والصدقَ والوفاءَ طبيعَتَهُ, والعَفوَ وَالْمَعْرُوفَ خُلُقَهُ, والحقَّ شريعَتَهُ, والعَدلَ سِيرتَهُ, وَالهُدَى إمامَهُ، والإسلامَ مِلَّتَهُ, وأحمدُ اسْمَهُ, أَهْدي به بَعْدَ الضلالةِ, وأُعَلِّمُ به بَعْدَ الجَهالةِ, وأَرْفَعُ بِهِ بَعْدَ الخَمالَةِ, وأُعَرِّفُ به بَعْدَ النُّكْرَةِ, وأُكَثِّرُ به بَعْدَ القِلَّةِ, وأُغْنِي به بَعْدَ العَيْلَةِ, وأَجْمعُ به بَعْدَ الفُرْقَةِ, وأُؤَلِّفُ به بَيْن أُممٍ مُتَفَرِّقةٍ وقلوبٍ مُخْتَلِفَةٍ, وأَهْوَاءٍ مُتَشَتِّتَةٍ, وأَسْتَنْقِذُ به فِئَامًا منَ الناسِ عظيمةً مِنَ الْهَلَكَةِ, وأَجْعَلُ أُمَّتَهُ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ للناسِ, يَأْمُرُونَ بالمعروفِ وَيَنْهَوْنَ عنِ المُنكَرِ, مُوَحِّدِينَ مُؤْمِنِينَ مُخْلِصِينَ, مُصَدِّقِينَ بما جَاءَتْ بِهِ رُسُلِي، أُلْهِمُهُمُ التسبيحَ والتحميدَ، والثَّنَاءَ والتَّكبيرَ والتوحيدَ، في مَساجِدِهم ومَجالِسِهم ومَضاجِعِهم ومُنقَلَبِهم ومَثْواهم يُصَلُّون لي قيامًا وقعودًا، ويقاتِلون في سبيل الله صُفوفًا وزُحُوفًا، ويَخْرُجُونَ من ديارهم ابتغاء مرضاتي أُلوفًا، يُطهِّرونَ الوجوه والأطرافَ، ويَشُدُّون الثيابَ في الأَنْصافِ، قُرْبَانُهم دماؤهم، وأَنَاجِيلُهم في صُدورِهم، رُهْبانٌ بالليل، لُيُوثٌ بالنهار، وأَجْعَلُ في أهل بَيْتِهِ وذُرِّيِّتِهِ السابقِينَ والصِّدِّيقِينَ والشهداءَ والصالحينَ، أُمَّتُهُ مِن بَعْدِهِ يَهْدُون بالحقِّ، وبه يَعدِلون، أُعِزُّ مَن نَصَرَهم، وأُؤَيِّدُ مَن دعا لهم، وأَجْعَلُ دَائِرَةَ السَّوْءِ على مَن خالَفَهم أو بَغَى عليهم، أو أراد أن يَنْتَزِعَ شيئًا مما في أَيْدِيهم، أَجْعَلُهم وَرَثَةً لنبيِّهم، والدعاةَ إلى ربهم، يَأمرون بالمعروفِ ويَنْهَوْنَ عنِ المُنكَرِ، ويُقيمونَ الصلاةَ ويُؤْتونَ الزكاةَ، ويُوفُونَ بعَهْدهم".[1]

إنه نصٌّ جميل، وردتْ فيه جُملةٌ مِن صفات الرسول – صلى الله عليه وسلم – الدعويَّةِ، ووَرَدَ فيه ذِكْرٌ لفضلِهِ العظيم على أُمَّتِهِ التي هداها الله به، فكان فيها - بفضل الاقتداء به.

صفاتُ الدُّعاةِ الصادِقِينَ:
إِنَّ مَوْضوعَ الدعوةِ في السيرة النبويَّةِ يَشمَلُ السيرةَ كُلَّها؛ ولِذا فلن أَستطِيعُ في هذه الكلمةِ عَرْضَ مَوَاقفِ الرسولِ الدَّعَوِيَّةِ، أَسرِدُها سردًا كَاملًا، لأن ذلك يقتضيني عَرْضَ السيرة النبويَّة عَرْضًا كاملًا، مِن أوَّلِها إلى آخِرها، ولكنني سأَعْرِض إمكانيَّةَ استفادةِ الداعيةِ منَ السيرة في دَعْوتِهِ ومخاطَبَتِهِ النَّاسَ، وإلى إمكانيَّةِ استفادةِ المَدْعُوِّينَ منَ السيرة.
والموضوع – حتى بهذه الحدودِ – واسعٌ جدًّا؛ ولذا فسآتي ببعض الأفكارِ والخواطرِ عن هذا الموضوعِ.

وأَوَدُّ أن أَذْكُرَ عَلاقَتِي بالسِّيرةِ أولاً:
إنَّ مَوْضوعَ السيرةِ ليس غريبًا عَلَيَّ؛ فمنذ أيامِ الطفولةِ المُبَكِّرةِ كانت لي صِلةٌ وثيقةٌ بأحداثِ السيرة عن طريق السَّمَاع، وما زِلْتُ أَذْكُرُ تلكَ القَصَصَ الرائعةَ المحبَّبَة عنِ النبيِّ – صلى الله عليه وسلم – التي كُنْتُ أَسْمَعُها من والِدَتي - رحمها الله - فقد كانت تَقُصُّها عَلَيْنا بأسلوبٍ محبَّبٍ جَذَّابٍ، وبلُغَةٍ مَفْهومةٍ من قِبَلِنا، ولقد كانت تلك القَصَصُ أَحَبَّ شَيْءٍ إلَيْنا، نَنْتَظِرها بفارغِ الصبر، رحمها الله رحمة واسعة، وجزاها عني وعن إخوتي وأخواتي الخَيْر الجزيل.

ورَحِمَ اللهُ سيدي الوالد، الذي كان يَجْمَعنا بعدَما جاوزْنا مرحلة الطفولة، ودخلْنا مرحلة الفُتُوَّةِ والشباب، كان يَجمعُنا على قراءة السيرةِ، وغالبًا ما كان يَعْهَدُ إليَّ بقراءةِ الجزءِ المُخَصَّصِ لتلك الجَلْسَةِ تشجيعًا مِنْه وتعليمًا، وكان لذلك التَّصرُّفِ الأثرُ الكبيرُ في نَفْسي وفي تكويني العلميِّ، رَحِمَهُ الله رَحْمَةً واسعة، وجزاه عني الخَيْر. (ربِّ اغفر لي ولوالديَّ، رب ارْحَمْهُما كما رَبَّيَانِي صغيرًا).

ثمَّ بعدَ أنْ بدأْتُ بطلبِ العِلْمِ، وصِرْتُ أَخْطُبُ الجُمَعَ وأُلقِي الدروسَ في المَسجِد، كانت السيرةُ النبويَّةُ مَرْجعًا مُهِمًّا لي.

ولما رَزَقَنِي الله أولادًا، من بَنِينَ وبناتٍ كنتُ أَعقِدُ لهم درسًا يَوْميًّا، وكان عِمادُ هذا الدرْسِ السيرةَ النبويَّةَ.

وتَعَلَّقَ الأولادُ بحضورِ هذه الجَلْسَةِ تَعَلُّقًا شَديدًا، حَتَّى كانت عُقُوبةُ مَن يُذنِبُ مِنَ الأولادِ حِرْمانَه حُضُورَ الدرسِ.

لقد كانت هذه العُقُوبةُ هي العُقُوبةَ الكبرى عندهم؛ فكان الولدُ المحرومُ يَبْكِي ويُوسِّط أُمَّهُ ويَتَعَهَّدُ بالتَّوْبة وبألا يَعودَ إلى مُقَارَفة هذا الذنبِ مقابِلَ أن يُسمَحَ له بالحُضُور.

وكانت هذه الجَلْسَةُ نافعةً للأولادِ أعظمَ النفعِ ولله الحمدُ والمِنَّةُ، حتى أكمَلْنا دراسةَ السيرةِ كلِّها.

وبقِيتُ آنَسُ بالسيرةِ فأَفزَعُ إليها، أَقْرَؤها بَيْنِي وبَيْن نفْسي، وأَستَشْهِدُ بأحداثِها في كِتاباتِي وأحادِيثِي.

وصلَّى الله على محمدٍ، وآله وصَحْبه وسلِّم.
ــــــــــــــــــــــــــــ
[1] انظر: تفسير ابن كثير. سورة الأحزاب الآيتان {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ}... الآية.





رد مع اقتباس
قديم 02 Aug 2007, 02:59 PM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 05 Nov 2025 (10:01 PM)
 المشاركات : 15,439 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue


الحمد لله أهل الحمد ومستحقه والصلاة والسلام على من لانبي بعده
وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه ودربه إلى يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وشكرا معطرا بعطر الورد والعوده ممزوجا بالبركة والدعاء لإختياركم موقعنا المتواضع البسيط .
نرجو أن تكونوا نبراس الموقع ونور صفحاته و مشكاة النصح والوعظ
وشكرا على هذه المواضيع المتميزة أدبا وموعظة ونصحا وثقافة وعلما
وعطائكم من نفس طاهرة فكان غيث لقلوبنا وإرواء لعقولنا وأفكارنا
بارك الله فيكم
لاحرمنا الله من أمثالكم ولاحرمكم أجرنا
نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان
وزادكم الله نورا على نور وهدى بكم الثقلين إلى صراطه المستقيم
ونرجوا إثراء الموقع عن الأنبياء والرسل المصطفين الأخيار وعن ملائكة الله الأبرار وعن بني الجان وأخبارهم وقصصهم وطرائفهم وأحاديثهم .
وإن شاء الله سيكون الموقع مرجعا لجميع أخبارهم للعالم بأجمعه بإذن الله تعالى
لاتحرمونا وتحرموا أنفسكم من المشاركة والتفعيل في هذا الموقع البسيط المتواضع فهو في خدمتكم وخدمة العالم كله .
الموقع رسالة دعوية وهداية للمسلمين وغير المسلمين فبمشاركة واحدة تكسبوا أجر وثواب وحسنات من أهل العالم كله فكيف بكم لو كثرت مشاركاتكم وتفعيلكم . الموقع رسالة مقدسة ودعوية قرآنية نبوية نقدمها لكل العالم تنير قلب كل مسلم وتهدي بها قلب كل كافر .
دمتم ودام عطائكم
وجزاكم الله عن الجميع خير الجزاء


 

رد مع اقتباس
قديم 02 Aug 2007, 05:19 PM   #3
ابرهيم الرفاعى
وسام الشرف


الصورة الرمزية ابرهيم الرفاعى
ابرهيم الرفاعى غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 455
 تاريخ التسجيل :  Mar 2007
 أخر زيارة : 22 Mar 2012 (03:41 PM)
 المشاركات : 844 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيكم
لاحرمنا الله من أمثالكم ولاحرمكم أجرنا
نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان
وزادكم الله نورا على نور وهدى بكم الثقلين إلى صراطه المستقيم


 
 توقيع : ابرهيم الرفاعى

بارك الله فيكم
لاحرمنا الله من أمثالكم ولا حرمكم أجرنا
نفع الله بكم أمة الإسلام في كل مكان
وزادكم الله نورا على نور وهدى بكم الثقلين إلى صراطه المستقيم
اللهم أكفني شر أصدقائي أم أعدائي فأنا كفيل بهم
اللهم أكفني شر ثلاث
سطوة المال وعظمة السلطان وشهوة النساء

أن تفقد ثقتك بشخص تلك خسارة وأن تفقد ثقتك بنفسك تلك خسارة أكبر ولكن أن تفقد ثقتك في رحمة الله هذه هي المصيبة
إذا كان العمر يقاس بلحظات السعادة فأكتبوا علي قبري مات قبل أن يولد
hima2110@hotmail.com


رد مع اقتباس
قديم 02 Aug 2007, 08:46 PM   #4
أبو خالد
باحث جزاه الله تعالى خيرا


الصورة الرمزية أبو خالد
أبو خالد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 25
 تاريخ التسجيل :  Jun 2005
 أخر زيارة : 15 Jul 2018 (03:04 PM)
 المشاركات : 11,365 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 وسائط MMS
وسائط MMS
 SMS ~
اللهم إني ظلمت نفسي
ظلـمآ كثيرآ
ولا يفغر الذنوب
الا أنت
فاغفر لي مفغرة من عندك
وأرحمني
إنك أنت الغفور الرحيم
لوني المفضل : Cadetblue


بارك الله فيك اخوي

وجزاك الله خير


 
 توقيع : أبو خالد



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إذا دعا الرَّجلُ لأخيهِ بظَهرِ الغيبِ قالَتِ الملائِكةُ آمينَ ولَك بمِثلٍ»

الراوي: عويمر بن مالك أبو الدرداء المحدث:الألباني - المصدر: صحيح أبي داود -
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فلاتحرمونا دعائكم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قال الشيخ ناصر العلوان حفظه الله ان خير الجهاد وافضله الوقوف في نحور السحرة أبو سفيان عالم الجان ـ علومه ـ أخباره ـ أسراره ـ خفاياه . الإدارة العلمية والبحوث World of the jinn 3 03 Apr 2008 12:07 AM
من علامات السحرة ابو البراء السحر وخطره على المجتمعات قديما وحديثا . الإدارة العلمية والبحوث Research studies and the risk 3 30 Dec 2007 10:23 PM

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 06:36 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي