أفتوني في رؤياي جزاكم الله خيراً

بسم الله الرحمن الرحيم

الصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين سينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

العمر: ٢٤ سنة

الجنسية: فلسطيني

المهنة: مهندس مدني

الحالة الاجتماعية: اعزب

الحالة الدينية: مواظب على صلاة الجماعة (قدر المستطاع)، ملازم لقيام الليل، مواظب على الذكر وقراءة القران والحمد لله

الحلم الأول: قبل سنتان وشهر تقريبا.

حلمت يا شيخ اني كنت ذاهب إلى رحلة انا وأصدقائي ولا ادري كيف انتبهت ان الحرم قريب جداً منا فنزلت من الباص لأرى الكعبة حاول أصدقائي منعي لكن أصررت علئ الذهاب. وصلت صحن الكعبة وبدأت في الطواف وشعرت كان أحدا ضربني على ظهري وسقطت على الأرض وقمت وأكملت الطواف حتى وصلت الحجر الأسود ونظرت اليه فلم أجده!! ووجدت مكانه صحن فضة منقوش عليه بالذهب "أشهد ان لا اله الا الله وأشهد ان محمد رسول الله" وأذكار أخرى. وأكملت طوافي ورأيت كأّن مجسم للكعبة فوق طاولة موجود بالقرب من صحن الكعبة. اقريت من المجسم وإذ فجأة انقلب المكان وكأنني في المسجد النبوي على هيأته القديمة (اي بناء من طين) وانا في المنام موقن ومتأكد ان هذا هو المسجد النبوي وكان منقوش باللون الأخضر اشهد ان الا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله على حوائط المسجد وعلى يميني منبر الرسول وكان من خشب ولونه بني وعلى يساري الكعبة داخل المسجد النبوي وكنت أتسائل كيف يمكن ذلك!!!!!! فجأة رجعت للحرم المكي لا ادري كيف وقد إذن لصلاة الظهر وذهبت لاتوضأ وكان المكان مزدحم جداً جداً جداً لدرجة ان مكان الوضوء تكسر واصبح لا يصلح للوضوء وكنت اقول انه يجب توسعة مكان الوضوء ليتسع للمصلين واستيقظت قبل ان أصلي.

_____________________

الحلم الثاني: قبل أسبوع

حلمت ان عيني اليسار كانت مجروحة كان الجرح كبير يمتد من حاجبي إلى جفني وطرف عيني إلى الأسفل. ولم اكن اشعر بألم وكنت ابصر بها جيداً وانتهبت للجرح عن طريق مرآة كانت معلقة وتعجبت كيف أنني لا اشعر بالألم واستطيع الابصار بها جيداً ، وكان معي بنت (في الحقيقة انا اعرفها جيدا و انوي خطبتها بعد ان يمن الله عليها بالشفاء من مرض السرطان) وكنا ننوي الذهاب لعلاج الجرح لكن استيقظت قبل ذلك.

_______________

الحلم الثالث: قبل شهران حلمت به الفتاه التي انوي خطبتها

حلمت هي ان كنا نريد كتب كتابنا وكنا في مكة وأشار والدي (انا وليس هي) ان نكتب الكتاب في المسجد فذهبنا وكان المسجد من الداخل كبير جداً ويشع النور من الداخل جلسنا بالداخل فجاء رجل يقول ان عمرو بن العاص رضي الله عنه سوف يأتي لكتب كتابنا بنفسة ففرحنا فرحا شديدا. وجاء وسلم علينا وكتب كتابنا وبارك لنا وحضنني ودعا لنا ولوالدينا ودعا لنا ان نبر والدينا و ان ننفع الامة الاسلامية وذهب. انتهى

عمرها ٢٣

عزباء

لا تعمل

أنهت تعليم الجامعة

الحالة الدينية جيدة والحمد لله.

متأسف للإطالة وكثرة الاحلام

جزاكم الله خيرا ورزقنا وإياكم الاخلاص في العمل وحسن الخاتمة.