الشمس تشرق وتغرب من نفس المكان بسرعة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي أبو الحسن ارجو تاويل رؤياي

رأيت هذه الرؤيا يوم الاثنين صباحا

رأيت أن الشمس أشرقت وكان لونها أحمر على برتقالي من غير شعاع ثم غربت من نفس ما أشرقت منه ( ما أدري هي أشرقت من الغرب أو من الشرق ) تكرر أشراقها ثم غروبها مرتان أو 3 مرات بسرعة ما ان تشرق إلا ومباشرة تغرب. وكان من جهتها نار عظيمة هائلة من غير دخان ومن غير لهب وقلت لأهلي لازم نبعد لان النار تمشي وبتوصل لنا ( أنا اراها بعيده عنا كثيراً لكني كنت أعلم انها تتحرك باتجاهنا ) ولكنها لم تتحرك. وكأنني أقول في نفسي هذي علامات الساعة القيامة قربت.

وبمجرد ما استيقضت من الحلم رجعت مباشرة إلى النوم لم ارفع راسي من وسادتي فرأيت رؤيا أخرى ما أدري هل لها علاقة أو لا وهي :

اني رايت حية طويلة جداً ونحيفة لونها أبيض مائلة قليلاً الى الصفرة أتت ودخلت من تحت ثوبي وانا ألصق رجلاي ببعض حتى لا تدخل من عورتي الى داخل جسمي واسمع طقطقة او فقاعات اي محولات دخولها ولا يظهر من جسمها خارج ثوبي غير طرف ذيلها وأهلي يشاهدونني فقط ولا يتحركون لفعل شيء فقلت لهم أخاف تدخل وتخربني ( أي تزيل غشاء البكارة ) فنفضت جسمي كاملاً لكي ابعدها عن منطقة العورة وعندما نفضت جسمي انرجت ( الحية ) مع جسمي وكأن ثوبي مربوط من الأسفل لا تستطيع الخروج من الاسفل فالتفت حول نفسها واستقرت بظهري فانشق ثوبي من الظهر كاملاً كيف لا أعلم وذهبت الحية كيف ايضاً لا أعلم ورايت مكتوب على ظهري من الأعلى حفظ أو محفوظ او محفوظة أو تحفظ لا اتذكر لكن تقريبا ( محفوظ ) بلون جلدي ومائل للأحمرار وامي متعجبة من المكتوب على ظهري ( ما بين العامود الفقري و الكتف الايسر ) وقلت لأمي هذا أبوي شكله لعب بالودع فصار لي كذا ( لا أعلم ماذا اقصد بكلامي ) بالواقع.

ملاحظة / الودع هي حجارة يلعب بها وهي محرمة ونحن ولله الحمد لا نعرفها ولم نجربها في حياتنا ولم نفكر فيها.

انا انثى غير متزوجة عمري 32 لست موظفة
متخرجه من الجامعة
محافظة على الصلاة والاذكار
مخطوبة فقط مجرد كلام لم يتقدم الخاطب رسمي من شهور .
بصحة جيدة.