اعلانات
اعلانات     اعلانات
 


﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴾ الٓمٓ ﴿١﴾ ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ وَبِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ يُوقِنُونَ ﴿٤﴾ أُوْلَٰٓئِكَ عَلَىٰ هُدٗى مِّن رَّبِّهِمۡۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ ﴿٥﴾ البقرة .

روى الإمام مسلم عن أبي أمامة الباهلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( اقرَؤوا القُرآنَ؛ فإنَّه يَأتي شَفيعًا يومَ القيامةِ لصاحبِه، اقرَؤوا الزَّهراوَينِ: البَقرةَ وآلَ عِمرانَ؛ فإنَّهما يَأتِيانِ يومَ القيامةِ كأنَّهما غَيايتانِ، أو كأنَّهما غَمامتانِ، أو كأنَّهما فِرقانِ مِن طَيرٍ صَوافَّ يُحاجَّانِ عن أصحابِهما، اقرَؤوا سورةَ البَقرةِ؛ فإنَّ أخذَها بَركةٌ، وتَركَها حَسرةٌ، ولا تَستطيعُها البَطَلةُ ) .


           :: الكعبة (آخر رد :عائد لله)       :: الحجامة فضلها وفوائدها . (آخر رد :المكي)       :: افضل ايام الحجامة . (آخر رد :المكي)       :: سورة يس (آخر رد :طالبة علم شرعي)       :: "وأشرقت الأرض بنور ربها" تلاوة رائعة بصوت الطفلة بشرى . (آخر رد :ابن الورد)       :: حلم الدموع (آخر رد :hoor)       :: كحل الإثمد ، تعريفه ، ومصدره ، وفوائده ، وضوابط استعماله للنساء والرجال (آخر رد :المكي)       :: الحشد المليوني على الحدود وساعة الصفر تقترب من جزيرة العرب (آخر رد :ابن الورد)       :: طالبان والرايات السود / ظهور المهدي في جيش المشرق / خراسان (آخر رد :ابن الورد)       :: السرطان ليس مرض . (آخر رد :المكي)      

 تغيير اللغة     Change language
Google
الزوار من 2005:
Free Website Hit Counter

منهج السلف الصالح . The Salafi Curriculum عقيدة وفقه ومعاملات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10 Apr 2020, 11:21 PM
ابن الإسلام
مشرف
ابن الإسلام غير متصل
لوني المفضل Cadetblue
 رقم باحث : 5781
 تاريخ التسجيل : May 2009
 فترة الأقامة : 6007 يوم
 أخر زيارة : 29 Aug 2020 (06:33 AM)
 المشاركات : 647 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : ابن الإسلام تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
سوء الظن وحكمه في الإسلام



سوء الظن أقوال وحكم في سوء الظن
١ مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلام.
٢ معنى سوء الظن.
٣ سوء الظن وحكمه.
٤ أسباب سوء الظن وعلاجه ٤.١ أسباب سوء الظن ٤.٢ طرق علاج سوء الظن.
٥ المراجع مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلام تعتبر الأخلاق من الأمور العظيمة، وذات المكانة الرفيعة في الدين الإسلامي؛ فقد جاءت رسالة الإسلام بتقويم الأخلاق، والعمل على إصلاح ما أفسدته الجاهلية منها، وممّا يدلّ على مكانة الأخلاق تفاوت المؤمنين في إيمانهم، ولكنّ الأفضلية لمن تحلّى بحسن الخُلُق، وحسن الخُلُق من الأعمال التي تزيد في حسنات العبد، وتثقل من موازينه يوم القيامة، فالعبد الذي يتحلّى بُحسن الخلق يظفر بحبّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والجلوس بقربه يوم القيامة، وممّا يدلّ على منزلة الأخلاق وعظمتها أنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- كان يدعو الله -تعالى- أن يُحَسِن خُلُقه، وقد مدح الله -تعالى- رسوله -صلّى الله عليه وسلّم- ووصفه بحُسن خُلقه، فقال: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[١] وممّا يدلّ على أهميتها أيضاً كثرة الآيات القرآنية التي تتناول موضوع الأخلاق وتحثّ عليه.[٢] ‏
‏معنى سوء الظن:
مصطلح سوء الظن كغيره من المصطلحات لها معنى في اللغة ومعنى في الاصطلاح، وفيما يأتي بيان ذلك: السوء في اللغة من ساءَهُ، يَسُوءُه سَوْءاً وسُوءاً وسَواءً وسَواءة وسَوايةً وسَوائِيَةً؛ أي فعل ما يُكره، يُقال: ساء ما فعل فلان؛ أي: قبح صنيعه صنيعاً.
[٣] الظّن في اللغة: إدراك الذهن للشيء مع ترجيحه، وظنّ الأمر: علمه بغير يقين.
[٤] سوء الظّن: امتلاء قلب العبد بالظنون السيئة تجاه الناس، حتى يطفح على لسانه وجوارحه معه أبداً في الهمز واللمز، والطعن والعيب، والبغض، بحيث يبغضهم ويبغضونه، ويلعنهم ويلعنونه، ويحذرهم ويحذرون منه.
[٥] أنواع سوء الظن وحكمه سوء الظّن من الأمور الهامّة التي يغفل عنها كثير من المسلمين، والتي تحتاج إلى بيان ومعرفة لما يترتب عليها من أحكام، وفيما يأتي بيان سوء الظن، وحكمه في الشريعة الإسلامية:.

سوء الظّن بالمسلمين؛ ويُقصد به أن يظّن العبد بأهل الخير، وبمن لا يعلم فسقه شرّاً، أي مجرّد تهمة اتهام الغير من أهل الخير بالسوء، وهذا النوع نهى عنه الله تعالى، فقال في القرآن الكريم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ)،[٩] فالآية الكريمة تنهى المسلم عن اجتناب الطريق التي لا تؤدي إلى العلم، وهو الظّن، وطلب تحقيق الظن فيصبح علماً، أي أنّ التجسس وتتبع عورات الآخرين، وذكر الأخرين بسوء وهو الاغتياب لهم، وجاء نهي الاسلام عن إساءة الظّن بالآخرين من غير سبب أو ضرورة، لما فيه من الاتهام الكاذب للآخرين، والذي نهى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عنه. أسباب سوء الظن وعلاجه صفة سوء الظّن صفة ذميمة، ولكي يتخلّص العبد منها لا بدّ له بدايةً من التطرّق إلى أسبابها.


الرئيسية / مواضيع دينية متفرقة / سوء الظن سوء الظن كتابة عمر الجازي - آخر تحديث: ١١:١٧ ، ١٩ يونيو ٢٠١٨ ذات صلة موضوع تعبير عن سوء الظن أقوال وحكم في سوء الظن محتويات ١ مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلام ٢ معنى سوء الظن ٣ أنواع سوء الظن وحكمه ٤ أسباب سوء الظن وعلاجه ٤.١ أسباب سوء الظن ٤.٢ طرق علاج سوء الظن ٥ المراجع مكانة ومنزلة الأخلاق في الإسلام تعتبر الأخلاق من الأمور العظيمة، وذات المكانة الرفيعة في الدين الإسلامي؛ فقد جاءت رسالة الإسلام بتقويم الأخلاق، والعمل على إصلاح ما أفسدته الجاهلية منها، وممّا يدلّ على مكانة الأخلاق تفاوت المؤمنين في إيمانهم، ولكنّ الأفضلية لمن تحلّى بحسن الخُلُق، وحسن الخُلُق من الأعمال التي تزيد في حسنات العبد، وتثقل من موازينه يوم القيامة، فالعبد الذي يتحلّى بُحسن الخلق يظفر بحبّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والجلوس بقربه يوم القيامة، وممّا يدلّ على منزلة الأخلاق وعظمتها أنّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم- كان يدعو الله -تعالى- أن يُحَسِن خُلُقه، وقد مدح الله -تعالى- رسوله -صلّى الله عليه وسلّم- ووصفه بحُسن خُلقه، فقال: (وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ)،[١] وممّا يدلّ على أهميتها أيضاً كثرة الآيات القرآنية التي تتناول موضوع الأخلاق وتحثّ عليه.[٢] ‏عذرا، لم يتمكّن مشغّل الفيديو من تحميل الملف.(‏رمز الخطأ: 101102) معنى سوء الظن مصطلح سوء الظن كغيره من المصطلحات لها معنى في اللغة ومعنى في الاصطلاح، وفيما يأتي بيان ذلك: السوء في اللغة من ساءَهُ، يَسُوءُه سَوْءاً وسُوءاً وسَواءً وسَواءة وسَوايةً وسَوائِيَةً؛ أي فعل ما يُكره، يُقال: ساء ما فعل فلان؛ أي: قبح صنيعه صنيعاً.[٣] الظّن في اللغة: إدراك الذهن للشيء مع ترجيحه، وظنّ الأمر: علمه بغير يقين.[٤] سوء الظّن: امتلاء قلب العبد بالظنون السيئة تجاه الناس، حتى يطفح على لسانه وجوارحه معه أبداً في الهمز واللمز، والطعن والعيب، والبغض، بحيث يبغضهم ويبغضونه، ويلعنهم ويلعنونه، ويحذرهم ويحذرون منه.[٥] أنواع سوء الظن وحكمه سوء الظّن من الأمور الهامّة التي يغفل عنها كثير من المسلمين، والتي تحتاج إلى بيان ومعرفة لما يترتب عليها من أحكام، وفيما يأتي بيان لأنواع سوء الظن، وحكم كلاً منهما في الشريعة الإسلامية:[٦] سوء الظّن بالله؛ ويُقصد به أن يظّن العبد بالله -تعالى- بأنّه لا ينصر دينه، ولا يعلي كلمته، وأنّ الله ليس بحسب العبد في جميع أموره، وأنّه لا يعطف على عباده، ولا يرحمهم، ولا يعافيهم، وأنّه لا يغفر الذنوب، وحكمه كما جاء في الآية الكريمة؛ حيث قال الله -تعالى- في القرآن الكريم: (وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ ۚ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ۖ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا)،[٧] فقد توعّد الله -تعالى- الظانين بالله ظن السوء؛ بأن يعتقدونه بغير صفاته، بالغضب عليهم، واللعنة، ودخول جهنم يوم القيامة، وقد بيّن الله -تعالى- أيضاً في آية أخرى من آيات كتابه أنّ سوء الظّن منافٍ للتوحيد، قال الله تعالى: (يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ)،[٨] وعلى هذا فسوء الظّن بالله من كبائر الذنوب التي تُهلك صاحبها، وتجعله من أصحاب النار، وعلى المسلم أن يحسن الظّن بالله تعالى، ويتوب إليه، ويستغفره. سوء الظّن بالمسلمين؛ ويُقصد به أن يظّن العبد بأهل الخير، وبمن لا يعلم فسقه شرّاً، أي مجرّد تهمة اتهام الغير من أهل الخير بالسوء، وهذا النوع نهى عنه الله تعالى، فقال في القرآن الكريم: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ)،[٩] فالآية الكريمة تنهى المسلم عن اجتناب الطريق التي لا تؤدي إلى العلم، وهو الظّن، وطلب تحقيق الظن فيصبح علماً، أي أنّ التجسس وتتبع عورات الآخرين، وذكر الأخرين بسوء وهو الاغتياب لهم، وجاء نهي الاسلام عن إساءة الظّن بالآخرين من غير سبب أو ضرورة، لما فيه من الاتهام الكاذب للآخرين، والذي نهى الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- عنه. أسباب سوء الظن وعلاجه صفة سوء الظّن صفة ذميمة، ولكي يتخلّص العبد منها لا بدّ له بدايةً من التطرّق إلى أسبابها، وفيما يأتي بيانها: أسباب سوء الظن إنّ لسوء الظّن أسباب عديدة، منها:[١٠] أمراض القلوب؛ من غيرة، وحسد، وغلّ، وبغضاء، وأنانية، فالعبد إن ابتلي بهذه الأمراض فإنّه يصل به الحال إلى إساءة الظّن بالآخرين، ممّا يؤدي إلى نزول منزلته بين الناس، وبين أصدقائه. الوقوع في الشبهات، وأماكن الريبة عن غير قصدٍ، وعدم تبرير الوقوع فيها، ممّا يفتح المجال للآخرين في الوقوع بسوء الظّن. عدم مراعاة الآداب الإسلامية في النجوى؛ ويكون ذلك بأن تكون النجوى بالإثم، والعدوان، وغيبة الآخرين، ومعصية الرسول. الغفلة عن الآثار التي تترتب على إساءة الظّن. اتباع الهوى، وما تشتهي النفس. سوء الفعل، والاتصاف بالخصال السيئة من كذبٍ وخيانةٍ، فمتى تمكّنت هذه الصفات من العبد جعلته ينظر إلى الآخرين بمنظارها.
طرق علاج سوء الظن تتنوع طرق علاج سوء الظّن، ومنها:


سلامة الصدر من البغض، والكراهية، والغلّ، والحسد، ويكون ذلك بالإقبال على قراءة القرآن الكريم، وتدبّره، والدعاء بسلامة القلب من الأحقاد والضغائن، وإفشاء السلام بين الناس، والابتعاد عن الوقوع في الذنوب والمعاصي، ونظر النفس إلى من هو أدنى منها، وعدم النظر إلى من هو أعلى منها في الصحة والعافية.

البعد عن مواطن الريبة والشبهات. توطين النفس وتهيئتها وتكييفها على حُسن الظّن.

تنمية الأخوّة الصادقة بين الناس.

التثبت والتبيّن من الأمور، وعدم الاستعجال في الحكم عليها.

اختيار الأصدقاء الصالحين، الذين يعينون النفس على طاعة الله واجتناب سوء الظن.





رد مع اقتباس
قديم 11 Apr 2020, 12:12 AM   #2
ابن الورد
الحسني


الصورة الرمزية ابن الورد
ابن الورد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 1
 تاريخ التسجيل :  Feb 2005
 أخر زيارة : 05 Nov 2025 (10:01 PM)
 المشاركات : 15,439 [ + ]
 التقييم :  24
 الدولهـ
Saudi Arabia
 وسائط MMS
وسائط MMS
لوني المفضل : Cadetblue
رد: سوء الظن وحكمه في الإسلام





أخي الفاضل الكريم ابن الإسلام
نشكر لكم مشاركاتكم المباركة
وجزاكم الله تعالى عن الجميع خير الجزاء


 
 توقيع : ابن الورد



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 
مايُكتب على صفحات المركز يُعبّر عن رأى الكاتب والمسؤولية تقع على عاتقه


علوم الجان - الجن - عالم الملائكة - ابحاث عالم الجن وخفاياه -غرائب الجن والإنس والمخلوقات - فيديو جن - صور جن - أخبار جن - منازل الجن - بيوت الجن- English Forum
السحر و الكهانة والعرافة - English Magic Forum - الحسد والعين والغبطة - علم الرقى والتمائم - الاستشارات العلاجية - تفسير الرؤى والاحلام - الطب البديل والأعشاب - علم الحجامة

الساعة الآن 01:53 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
جميع الحقوق محفوظة لمركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي