ما تت من رفضت مصافحة الملك عبد الله

“رحلت ذات الخمار الاسود … عظم الله اجركم احبتي في الاخت الفاضلة الدكتورة فوزية العبد القادر ومن كان مثلها تعزى فيه الامة عملت بصمت ورحلت بصمت ولايضرها ان لايعرفها الكثير فقد عرفها العظيم القدير ..يعرفها من يعرفها بتواضعها الجم وهيبتها العظيمه تتلقى
مرضاها في مكان يعج بالرجال بخمارها الاسود الساتر جدا تلفها حشمة من يعتز بدينه ويفخر بحب الله ورسوله في كل لحظة تذكرك بالله داعية اليه في عيادتها في مستشفاها تطمئن الخائفات وتفرح الحزينات وتبشر امهات البنات بقول الله ورسوله سعت هي والخيرات امثالها بالمستشفى ليكن انموذج المراه المسلمة العامله الساتره لنعيش عهدالصحابيات في هذا الوقت وليعلمننا كيف نتقي الفتنه .. جزاهن الله عنا خيرا .. اللهم اغفر لها وارحمها وابدلها داراً خيراً من دارها واهلاً خير من اهلها واغسلها اللهم بالماء والثلج والبرد
ياكريم..
يثنى عليها غفرالله لها في جانب ستر النساء اثناء الولاده بحكم تخصصها
فاللهم كما سترت نساء المسلمين
استر عليها وتجاوز عنها واغفرلها..

http://t.co/WLsAItVzyP

اللهم أغفر لها وأرحمها كما رحمت عبدك ورسولك يونس فى بطن الحوت وعبدك ورسولك يوسف بأن رددته ليعقوب عليه وعليهم السلام أجمعين

رحمها الله وغفــر لها ولجميع موتى المسلمين
قدوه حسنه لبنات جنسها , ضربت اروع الأمثلة في إعتزازها بدينها وثباتها عليه في عصر الفتن والمغريات..

إنا لله وإنا اليه راجعون
نسأل الله أن يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها وجميع
موتى المسلمين الجنة والفردوس الأعلى
كما نسأله أن يربط على قلوب ذويها
ومحبيها ويلهمهم الصبر والسلوان

هذه النماذج التي يُفخر بها