رؤيا لخالتي (والدي + ابنائي)

السلام عليكم

رؤيتين لخالتي


الأولى:

رأيت أنني أنا وأختي جالسين بمزرعة ابوي , وكان ابوي منسدح (مستلقي بجانبنا) , وأمي كانت فوق المرتفع (مكان مرتفع عندنا بالمزرعة كأنه جبل صغير) وكان معها ولد صغير ماسكته بيدها وكانت تحاول النزول إلينا وكلما اقتربت منا رجعت إلى أعلى , وهي تحاول أن تأتي إلينا , وكانت أختي لديها موضوع تريد أن تقوله لأمي وكانت متحمسه أن تقوله لأمي ولكن أمي لم تصل إلينا , ثم قمت أنا وأختي نقطع من جسم أبوي من لحمه بيدينا بدون سكين نشد فينقطع , فلما رآنا بدأ هو يقطع من جسمه معنا , وكنا نرى أمي تحاول النزول وترجع وأختي لاتزال متحمسه للتكام مع امي بموضوع لديها وانقطع الحلم

هذه الريا قبل 20 يوم تقريبا


الرؤيا الثانيه:
رأيت أني ذاهبة للمستشفى ليس علي عباءة ولا حذاء, فقلت في نفسي : يووو ماجبت حذاء ولاعباة , ثم التفت الى ولدي (13 سنه) وابنتي (8 سنوات) وقلت روحو جيبوا حذاي وعباتي, ويوم راحوا خفت ,قلت في نفسي ليتني ماأرسلتهم أكيد أحد بيعطيهم شي , وكان زوجي واقف عندي ويقول انتي ليه ماتمشين ليه واقفه , ثم أتوا ابنائي ومعهم قطعة قماش بداخلها ااغراض ومربوطه (تشبه مايسمى الزاد قديما) أعطونياه وقالوا هم اعطوناه ولا اعرف من يقصدون , ثم فتحت ربط القماش ووجدت بداخله قلادة عاديه ليست ذهب وملابس نسائية , فأخدت أحس بدوخه انا وابنتي وولدي واصبحنا نتمايل كالذي شرب الخمر او السكار وكأنه بيغمى علينا فأخذت اقول لأبنائي انسحرنا اقرؤوا اقرؤوا فأخذت أقرأ آية الكرسي وأستعجل بقراءتها , وقرأزوجي قليلا على ابنتي ثم قال امشوا فمشينا داخل المستشفى ثم وجدنا حوش فيه شبوك وداخل الشبوك ناس مسجونين وكأنهم مسحورين , كان زوجي غير مهتم لما يرى فقط يمشي وهو ساكت أما انا فأخذت أقول : ياويلي مسحورين , ياويلهم من الله ليه يسحرونهم , وأخذت أسمي وأقرأ ثم مشينا وطلعنا من باب المستشفى من الجهه الأخرى .


هذه الرؤيا قبل شهرين


البيانات:

متزوجه / لديها ابنتين وولدين / لاتعمل / العمر: 33

بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الفاضلة الكريمة
يدل مجمل الحلم الأول على أن الوالدة الفاضلة مهتمة بأحد أبنائها في موضوع ما وكلما تريد أن تخبركم يحصل أمر ما .
وأما الأخذ من جسد الوالد الفاضل فهو يدل على عدم تقصيره في أموركم كلها بل زائد عن غيره من الناس معكم .
وأما الحلم الثاني يدل على بشارة لإبطال سحر عنكم بإذن الله تعالى .
والله تعالى أعلى وأعلم