ماينفعُ الناسَ مِن أذى غيرهم ؟
لن يُصيبهم إلا الهم والغم والنكد .
كذلك من كان في قلبه ضغينة أو حقد أو كراهية ، فإنه وإن دعاء وأحتاج إلى الله لن يستجيب له حتى يطهر قلبه من تلك الشوائب .
أُناسٌ أنشغلت في دنياها بما بضرها قبل أن يُضِرُ الناس
حافضوا على الصلاة والأذكار وأبتعدوا عن النميمة والغيبة والقيل والقال فلين يصيبكم بإذن الله شيئا
هناك أُناس لآ تنسى الأذية ولا الزلة فتنتقم بما هو أعظم فحاسب نفسك ولنانك قبل أن تنطق بأي شيء
حفظنا الله جميعاً