عرض مشاركة واحدة
قديم 18 Nov 2011, 09:18 AM   #38
ابومسلم
باحث علمي ـ بحث إشراف تنسيق مراقبة ـ الإدارة العلمية والبحوث ـ جزاه الله خيرا


الصورة الرمزية ابومسلم
ابومسلم غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم باحث : 9766
 تاريخ التسجيل :  Sep 2010
 أخر زيارة : 25 Oct 2022 (12:39 AM)
 المشاركات : 249 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الحقيقة المؤسفة لمفهوم الاصابة بالجن !!!



[QU
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( نــــصـــف الحـقـيـقـة كـذبـة كـــــامــــلـــه )

في الرابط ادناه كتاب لعمرو الشاعر نسي ابو مسلم ان يذكره !!!
كتابي: القرآنيون: مصلحون أم هادمون! - Amrallah



طبعا لن تجد أبا مسلم الوقت للرد على هذا الكتاب كسابقه والعجيب ان هناك وقت كافي لتصنيف الناس ومهاجمتهم ووقت لتأليف الكذبه تلو الاخرى ووقت للقص واللصق وووو
عموما المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
ياابو مسلم[/quote]
فعلا انااعترف واعتذر بشده لانني تسرعت في نسبة هذا التعريف الذي ذكره عمرو الشاعر له فهو انما كان يقوله في معرض الرد علي القرانين فانما كان خطا وسهوا لا كذبا
ثانيا :عندما بدات في قراة كتابه الذي ذكره اون لاين كدت اعض اصابعي من الندم اني قد تسسسرررعت في اتهام الرجل بانه قراني كيف وهو يرد علي القرانين بهذه الطريقه واصابني الحزن جدا علي تسرعي ثم مالبثت ان تبين لي شيئا اخر عندما وصلت الي الباب الرابع وبدات تتكشف لي امور وتثور في نفسي فقلت لا تتسرع واكمل القراءه للنهايه وبعد ان انهيت قراة الكتاب الذي وضعه اون لاين قلت لا تتسرع بما ثار في نفسك حتي تتطلع اكثر علي انتاج الرجل دخلت موقع الرجل وقرات بعض ابحاثه فرجعت عن ندم باتهام الرجل انه قراني نعم يرد علي القرانين ويقول عن نفسه انه ليس قراني نعم هو ليس كالقرانين الذي رد عليهم وانما هو قراني من نوع اخر اشد دهاء
فالقرانيون ينكرون السنه ه اما الرجل فلاينكر ولكنه يضع لنفسه قواعد وعلي اساسها يرد الكثير مما صح عن النبي حتي في الصحيحين فامحصله ان يصبح القران بلا سنه الا ماصح عنده فيتكلم اذن في القران بعقله وبرايه هذا فضلا عن قدحه ورميه عامة المفسرين والفقهاء والاصولين بالخطا ويبقي هو وحده الذي اصاب المنهج الحق وسوف انقل لكم بعض النقول من كتبه ومقالته واتر لكم الحكم
خلق الإنسان الأول ( نظرية جديدة ! ) ([IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG] 1 2
وبعد أن مررنا مرورا سريعا على الآيات التي تتحدث عن خلق الكون ووصفه في القرآن , و حاولنا أن نستخرج منها تصورا عاما , نبدأ الآن بعرض فهمنا لآيات خلق الإنسان في القرآن :
نحن نرى أن القرآن عرض وصفا كاملا- وليس نظرية - لعملية خلق الإنسان , ولكن السادة العلماء اتبعوا قول من قبلنا شبرا بشبر وذراعا بذراع , وقالوا بما قال به الأقدمون , فلنر ماذا تقول روايات الأقدمين في تفسير هذه الآيات :
جاءت الروايات الإسرائيلية تقول أن الخلق بدأ بآدم عليه السلام , وأن الله عندما أراد أن يخلقه أرسل الملائكة ليجمعوا طينه من الأرض فاستعاذت الأرض منهم فرجعوا , إلى أن جاء عزرائيل فقبض هذه القبضة منها فوكل من أجل ذلك بقبض أرواح بني آدم , ثم شكل الله هذه القبضة من الطين على شكل تمثال وتركه سنين عديدة , وجاء الشيطان فدخل فيه وخرج وكانت الملائكة تتعجب من هذا الخلق إلى أن نفخ الله فيه الروح فتحول بقدرة قادر مرة واحدة إلى إنسان كامل , وبعد ذلك خلق الله من ضلع آدم عليه السلام حواء ومنهما جاء وخرج هذا العالم كله . وبطبيعة الحال جعلوا أحداث القصة التي ذكرها القرآن بين آدم وإبليس عندما خدعه وجعله يأكل من الشجرة المحرمة في جنة الخلد ثم طرد آدم من الجنة وأنزل إلى الأرض ومن هذه المرحلة بدأت الحياة البشرية على كوكب الأرض .
هذا ملخص موجز لما ورد في هذا الشأن من الروايات وهذه الروايات بها جزء من الحقيقة وكثير من الباطل , ونبدأ بعرض تأويلنا إجمالا , ثم نفصل في توضيح لم قلنا بهذا التأويل :
ملخص التأويل : أن الله عندما أراد أن يخلق البشر خلق من الطين بعد مروره بعمليات تحول كثيرة خلية حيوانية أو ما يسمى حاليا ب : " الجنين " وهو الناتج عن اندماج الحيوان المنوي بالبويضة وليس بالمفهوم المتعارف عليه بين العوام أنه طفل صغير , وأودع الله – بواسطة الملائكة - هذه الخلية في " أرحام أو حضانات أرضية " - التي أنشأها الله بشكل طبيعي أيضا وجعل لها دورة تغذية ذاتية من الأرض كما نجد في النباتات
كلها , وجعلها مستقرا للخلية و انقسمت هذه الخلية بأمر الله وتفرعت إلى أن صارت هذا الكائن المسمى بشرا وخرج هذا الكائن من الأرض فعلا لا مجازا ناضجا لا طفلا , فتشققت الأرض عن البشر و خرجوا من الطين , وعندما خرج هذا الكائن لم يكن فردا واحدا بل كان أفرادا كثيرة , وتتابع خروج هؤلاء الأفراد , ومن بين هؤلاء الأفراد كان آدم عليه السلام – ولا يشترط أنه كان في الجيل الأول من الذين خرجوا من الأرض – وكان هذا الكائن لا يستطيع الكلام ونرى أن هؤلاء الأفراد الذين خرجوا من الأرض كانوا محنيين قليلا ثم
استقامت ظهورهم فيما بعد وكانوا يتصرفون و يتعاملون بغرائزهم كالحيوانات من قتل وسفك للدماء , ولكن كان لهم بناء دماغي متطور عن باقي الحيوانات و جهاز صوتي متطور عن الحيوانات أيضا و تم فيما بعد أنسنة هؤلاء الأفراد عن طريق نفخة الروح و تم تعليمهم اللغة التي علمها الله آدم وعلمها لهم , وبطبيعة الحال كانت لغتهم جد بدائية مثل حياتهم ثم تطورت الحياة وأدواتها وتطورت وتشعبت واختلفت على التوازي معها اللغة العربية إلى أن وصلت إلى شكلها الحالي وحضارتهم الخاصة بهم التي استمرت وتطورت إلى أن وصلت إلينا في عصرنا الحديث " [1]
هذا ملخص ما خرجت به من خلال نظري في آيات الخلق في القرآن , وأبدأ الآن في عرض الآيات التي

وننتقل الآن إلى نقطة أخرى وهي الدليل على أن الله عندما بدأ خلق الإنسان لم يبدأ الخلق بإنسان واحد بل ببشر كثيرين :
فنقول الأدلة على ذلك كثيرة ومتناثرة في القرآن ولكن المشكلة في الإسرائيليات التي تصد عن الفهم المباشر للآيات , فالله عزوجل يقول " وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ [الأعراف : 11] "


قد يسأل سائل : ولكن ما هو الروح إذا كان الإنسان خلق وعاش وتناسل قبل أن ينفخ فيه الروح ؟[1]
و الذي نراه – والله أعلم – أن المراد من الروح هنا القدرة على التفكير , فالإنسان كان موجودا ولكنه يتصرف كحيوان , فأعطاه الله القدرة على التفكير والمشاعر , ومع المقدرة على التفكير نشأت اللغة , ومع نشأة اللغة ظهرت الحضارة وتميز الإنسان عن الحيوان , ولذا يرسل الله الملك كما جاء في الحديث لينفخ الروح في كل جنين , وبسبب اختلاف نفخة الروح هذه في 3)كل إنسان يختلف الناس في ذكائهم ومشاعرهم . [2]
هل يمكن الزواج بأكثر من أربعة ؟
وعند النظر في هذه الآية وجدنا أن الله عزوجل يقول " فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ " , ولكن هذا الحكم كما قلنا مرتبط بهذه الحالة أما ما عداها من الحالات التي يريد الإنسان فيها الزواج فلا يوجد تحديد معين , وإنما يشترط فقط للراغب المقدرة والعدل. قد يقول قائل : ولكن المجمع عليه هو أن الرجل لا يجوز أن يجمع بين أكثر من أربع أزواج نقول : لا يوجد إجماع في هذه المسألة , فهناك طوائف من الظاهرية قالت أن الرجل يجوز له أن يتزوج تسع نساء وقالت طوائف أخر يجوز للرجل أن يتزوج ثماني عشرة امرأة , فالفرقة الأولى فهمت أن المراد 2 +3 +4=9, فقالت يجوز الزواج من تسع نساء . والفرقة الثانية فهمت : مثنى أي اثنتين اثنتين , وثلاث أي ثلاثة ثلاثة , ورباع أي أربعة أربعة , فقالت يجوز الجمع بين ثمان عشرة امرأة . والذي نراه ويؤيده القرآن و الثابت من سيرة النبي(ص)أنه يجوز للرجل أن يجمع أي عدد يحلو له من النساء بشرط العدل , فإذا نحن نظرنا في سيرة النبي(ص)وجدنا أنه كان جامعا لتسع نساء في مرة واحدة , و طبعا الرد جاهز بأن هذا من خصوصيات النبي(ص).
ونسأل ما الدليل على أن هذا من خصوصيات النبي (ص) ؟
لا يوجد دليل على أن هذا من خصوصيات النبي(ص), فهذا من قول الفقهاء من أجل التوفيق بين الروايات التي لا تبيح الجمع بأكثر من أربع نساء وبين النص القرآني , بل إن الواضح من القرآن أنه كان يجوز له أن يتزوج أكثر من ذلك , فنزل القرآن مخصصا النبي(ص)دونا عن الأمة بقوله تعالى " لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً [الأحزاب : 52] " فخصصه الله عزوجل بعدم جواز زواجه من بعد إلا في هذه الحالات المذكورة , فانظر إلى الفرق بين القول: أن النبي(ص) خصص وحدد له عدد معين من النساء بخلاف باقي الأمة , وبين القول أن المسلمين يجوز لهم الزواج من أربع نساء فقط أما النبي(ص)فحالة خاصة فيجوز له أكثر , وأنا أعرف

انكاره حد الرده وهي حريه
لذلك نبدأ اليوم في مناقشة مسألة حد الردة الموجود عند المسلمين , فكثير من غير المسلمين يقولون أن الإسلام لم يكفل حرية التدين بشكل كامل بدليل وجود حد الردة الذي يجبر الناس على عدم الخروج من الإسلام والتحول منه , ونحن لا يهمنا أن يقول الغربيون ما يقولون ولكنا نتساؤل فعلا , هل لدينا في الإسلام فعلا ما يسمى بحد الردة , أم أن الأمر كان من السياسة الشرعية للنبي المصطفى بوصفه قائد المسلمين ؟
يرى عامة المسلمين أن المسلم لا يُجبر غير المسلمين على الدخول في الإسلام , ولكن إذا دخل غير المسلم في الإسلام فليس له التحول عنه , فإذا ارتد أقيم عليه الحد فيقتل . و من المعروف والمسلم به عند كل المسلمين – ما عدا القرآنيين – أن مصدر التشريع هو القرآن والسنة , وترى فرقة أهل السنة فقط أن السنة تستقل بتشريع لم يأت في القرآن , أما باقي الفرق فترى أن السنة لا تشرع بالوجوب أو الحرمة إلا إذا كان لهذا الحكم أصل في القرآن , ولقد تعرضنا لهذه النقطة في كتابينا " لماذا فسروا القرآن , وعقائد الإسلاميين " وأثبتنا فعلا أن السنة لا تشرع بالوجوب والحرمة إلا ما له أصل في القرآن , أما الاستحباب والكراهة فمن الممكن أن تزيد السنة في ذلك مقتفية الأثر القرآني سائرة على خطوطه العريضة , فليراجع.
وعلى الرغم من ذلك فلن نناقش هذا الحكم انطلاقا من هذا الأصل , بل سنناقش المسألة من خلال الأدلة الواردة فيها سواءا كانت كتابا أو سنة !
ونبدأ بعرض الأدلة الواردة في هذه المسألة من الكتاب ثم السنة , فإذا نحن نظرنا في كتاب الله تعالى باحثين عن دليل واحد يتعلق بحد الردة لم نجد أي دليل صريح أو حتى بالإشارة إلى هذه المسألة , وإنما وجدنا الكثير من الآيات التي تتحدث عن الحرية الدينية عامة بدون أي تخصيص لمن دخل في الإسلام أو لم يدخل !
إذا فلا دليل في الكتاب على هذا الحكم وإنما هناك حرية كاملة للتدين وللكفر ! نعم ,
إذا فالعبرة بالردة والإفساد والالتحاق بالآخرين والطعن في الدين أما مجرد الردة فقط فليس فيها شيء , ولقد بلغ القرآن في توضيح هذه المسألة مبلغا عظيما فوضح أن المرتد حتى إذا دعى إلى دينه الجديد فلا شيء عليه , فكل حر في الدعوة إلى دينه ما دام لم يجير أحد على الدخول في دعواه , فالدعوة إلى أي دين بالحسنى لا حرج فيها ولا ضرر , ويظهر ذلك في قصة السامري الذي أضل قوم موسى , فلقد قال الله تعالى له : " قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَن تَقُولَ لَا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَّنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً [طه : 97] "
فلم يقتله ولم يقم عليه الحد , لأنه لم يفسد في الأرض أو يلتحق إذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس .
رايه في لباس المراه
وبعد هذا البحث الطويل نصل إلى النقطة المحورية:
ما الذي يجوز للمرأة كشفه وما الذي يجب عليه تغطيته؟
نقول وعلى الله الاتكال –ونعوذ به من التقول عليه-:
لم يصح في قدر الزي الشرعي عن النبي الكريم حديثٌ واحد, وحديثا الوجه والكفين أو نصف الذراعين غير صحيحين, ونجد بعض الروايات أن الرجال والنساء كانوا يتوضؤون في زمان النبي في إناء واحد! فنجد في البخاري وغيره من كتب السنن: "كان الرجال والنساء يتوضؤون في زمن النبي صلى الله عليه وسلم جميعا"
ونجد في سنن أبي داود عن أم صُبية الجهنية:
اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الوضوء من إناء واحد. " اهـ

مما يدل على أن أعضاء الوضوء كانت مما لا يتحرج المسلمون من النظر إليها, ولم تكن هناك تلك الحساسية الشديدة في مشاهدة شعر المرأة أو يدها أو قدمها.
وجمعاً بين الآيات التي أمرت بتغطية فتحات الثياب, ولم تجز كشف الملابس الداخلية, وكذلك التي أمرت بمزيد تحشم عند الأذى, جمعاً بينها وبين الروايات الواردة في الباب نقول:
أنه يجوز للمرأة كشف أعضاء الوضوء: الوجه والذراعين والشعر والقدم, إذا كانت آمنة ولا يصيبها ضرر من هذا, فإن كان يصيبها إيذاء مادي أو حتى معنوى فالأولى أن تغطي, حتى ولو غطت كل جسدها.
ونقول أنه من الأبدى للمرأة المسلمة التي يصيبها الأذى في بلاد الغرب أن تكشف شعرها, أما التي لا يُتعرض لها فهي بالخيار إن شاءت كشفت وإن شاءت غطت.
وفي الختام أقول:
أعلم أني سأُنتقد وسأُرمى بمعاداة الحجاب والحشمة وبأني داعٍ إلى التحلل والتعري, ولكن الحق أحق أن يتبع.
فأنا أتضايق من المرأة التي تسير في الشارع متكشفة –ولا أريد أن أقول أني أشعر بالاشمئزاز - وأرى المرأة المغرقة نفسها بالمساحيق مسخة- ولا يعجبني هذا بتاتاً ولا أريده, ويعجبني أن تستر المرأة نفسها ما عدا وجهها وكفيها! ولكن الهوى شيء والحق شيء آخر, وهذا ما ظهر لنا في المسألة –مخالفاً لهوانا- فنقول به حتى لا نكون ممن كتم علماً أو قال بخلاف ما يراه حقاً.
فهذه بعض اجتهادته وغيرها كثير لولا الاطاله ومن ذلك انكاره للدجال ونزول عيسي ووالمهدي وغير ذلك من الاحاديث التي ينكرها ويردها بحجة مخالفتها للقران نعم انه قراني من نوع اخر غير الذي هاجمهم



 

رد مع اقتباس