اقتباس:
|
اولا ناقشني فيما ورد في كلامي حول الرسائل الثلاثة ( المنقذ من الضلال - ايها الولد - قانون التأويل )
|
اقتباس:
انت لم ترد علي رد و احد علمي او منهجي و رددت عليه بالإتهام و الهجوم
|
يا اخي يامحامي الصوفية في المنتدى
انت لم تسألني عن كتب شيخك الثلاثة إلا في حلم راودك كما هي عادة الصوفية والذين تسيرهم احلام الشياطين
أخاف أن تكون أفكار الصوفية قد أثرت بك من كثرة المطالعة
أنت سألتني عن :
اقتباس:
فأتني بسند للبرهوية عن أبي حامد فإن لم تأني به فأنت مطعون في عدالتك وغير ضابط لأنك تكذب على الرجل
|
وأنا أجبتك بعرض بعض هرطقات شيخك الغير جليل
وأنا قد طلبت منك شرح كلام شيخك في قوله الذي ذكره في كتاب إحياء علوم الدين :
اقتباس:
قال الغزَّالي: قال أبو تراب النخشبي يوماً لبعض مريديه: لو رأيتَ أبا يزيدٍ -(أي: البسطامي)- فقال: إني عنه مشغولٌ، فلمَّا أكثر عليه "أبو تراب" مِن قوله "لو رأيتَ أبا يزيد" هاج وجد المريد، فقال: ويحك، ما أصنع بأبي يزيد؟ قد رأيتُ الله فأغناني عن أبي يزيد!! قال أبو تراب: فهاج طبعي ولم أملك نفسي، فقلتُ: ويلك تغترُّ بالله، لو رأيتَ أبا يزيد مرةً واحدةً كان أنفعَ لك مِن أن ترى الله سبعين مرَّةً! قال: فبُهتَ الفتى من قوله وأنكره، فقال: وكيف ذلك؟ قال له: ويلك أما ترى الله عندك فيظهر لك على مقدارك، وترى أبا يزيد عند الله قد ظهر له على مقداره أ.هـ "الإحياء" (4/305).
ب. قال الغزالي: قال "سهل التستري": إن لله عباداً في هذه البلدةِ لو دَعَوْا على الظالمين لم يُصبحْ على وجهِ الأرضِ ظالم إلا مات في ليلةٍ واحدةٍ… حتى قال: ولو سألوه أن لا يقيم الساعة لم يقمْها! أ.هـ "الإحياء" (4/305).
قلت: وعلَّق على هذا الغزالي فقال: وهذه أمورٌ ممكنةٌ في نفسِها، فمَن لم يحظَ بشيءٍ منها؛ فلا ينبغي أنْ يخلو عن التصديق، والإيمان بإمكانها، فإنَّ القدرةَ واسعةٌ، والفضلَ عميمٌ، وعجائبَ الملك والملكوت كثيرةٌ، ومقدورات الله تعالى لا نهاية لها، وفضله على عباده الذين اصطفى لا غاية لها! أ.هـ
ج. قال الغزالي: قال سهل بن عبد الله التستري وسئل عن سرِّ النفسِ؟ فقال: النفسُ سرُّ الله، ما ظهر ذلك السرُّ على أحدٍ مِن خلقِهِ إلا على فرعون! فقال: أنا ربُّكم الأعلى! أ.هـ "الإحياء" (4/61).
د. قال الغزالي: قال الجنيد: أُحبُّ للمريدِ المبتدئ" أنْ لا يَشغلَ قلبَه بثلاثٍ، وإلا تغيَّر حاله! التكسُّب وطلب الحديث والتزوج. وقال -(أي: الجنيد)-: أُحبُّ للصوفي أن لا يكتبَ ولا يقرأَ، لأنه أجمع لهمِّه. أ.هـ "الإحياء" (4/206).
هـ. قال الغزالي:… وعن بعضهم أنه قال: أقلقني الشوقُ إلى "الخضر" عليه السلام، فسألتُ الله تعالى أن يريَني إياه ليعلِّمَني شيئاً كان أهمَّ الأشياءِ عليَّ، قال: فرأيتُه فما غلبَ على همي ولا همتي إلا أنْ قلتُ له: يا أبا العباس! علِّمْني شيئاً إذا قلتُه حُجبْتُ عن قلوبِ الخليقةِ، فلم يكن لي فيها قدْرٌ، ولا يعرفني أحدٌ بصلاحٍ ولا ديانةٍ؟، فقال: قل " اللهمَّ أَسبِل عليَّ كثيف سترك، وحطَّ عليَّ سرادقات حجبك، واجعلني في مكنون غيبك، واحجبني عن قلوب خلقك " قال: ثم غاب فلم أره، ولم أشتقْ إليه بعد ذلك، فما زلتُ أقول هذه الكلمات في كلِّ يومٍ، فحكى أنَّه صار بحيث يُستذلُ ويُمتهنُ، حتى كان أهلُ الذمَّةِ يسخرون به، ويستسخرونه في الطرق يحمل الأشياء لهم لسقوطه عندهم، وكان الصبيانُ يلعبون به، فكانت راحته ركود قلبه، واستقامة حاله في ذلك وخموله..أ.هـ "الإحياء" (4/306).
قلت: وعلَّق على هذه الخرافة "حجة الإسلام"! فقال: وهكذا حال أولياء الله تعالى ففي أمثال هؤلاء ينبغي أن يطلبوا…أ.هـ.
هـ. وقال الغزالي: وكان أبو يزيد وغيره يقول: ليس العالِم الذي يحفظ من كتاب، فإذا نسي ما حفظه صار جاهلاً، إنما العالِم الذي يأخذ علمَهُ من ربِّه أيّ وقتٍ شاء بلا حفظٍ ولا درسٍ! أ.هـ "الإحياء" (3/24).
ز. وقال - متَّهماً الله تعالى بالظلم -: قرَّبَ الملائكةَ مِن غيرِ وسيلةٍ سابقةٍ، وأبعدَ إبليسَ مِن غيرِ جريمةٍ سالفةٍ ! أ.هـ "الإحياء" (4/168).
نقلتُه من "الكشف عن حقيقة الصوفية"، وانظر "العقيدة السلفية في مسيرتها التاريخية" الجزء الخامس، لأخينا الدكتور محمد المغراوي.
والله الهادي إلى سواء السبيل
—————————————-
(1) قال أخونا مشهور حسن: [صدرت هذه الرسائل إبان القرن الرابع الهجري، وكانت لترجمة الفلسفة اليونانية إلى اللغة العربية… وهي (52) رسالة مقسمة إلى أربعة أقسام: الرياضيات، والطبيعيات، والعقليات، والإلهيات… وتعد "رسائل إخوان الصفا" إحدى ثمار الحركة الباطنية للجماعة السرية التي مزجت الفلسفة اليونانية والعقيدة الإسلامية لتخرج للناس مذهباً جديداً، يمزج إلهيات اليونان ونظريات "أفلاطون، وأرسطو، وأفلوطين، وفيثاغورس، وغيرهم " بالعقيدة الإسلامية في خليط مضطرب فاسد… قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى… وفيه من الكفر والجهل الشيء الكثير… ثم قال: فهل ينكر أحدٌ ممن يعرف دين المسلمين، أو اليهود، أو النَّصارى أنَّ ما يقوله أصحاب "رسائل إخوان الصفا" مخالف للملل الثلاث… " أ.هـ من "كتب حذر منها العلماء" (1/67-76) وهو بحث مهم؛ ومع هذا فقد رأينا الكتاب تطبعه وتوزعه إحدى المؤسسات القائمة على تجارة تحقيق الكتب الإسلامية!! وفي مكتبتها هذه الغث والسمين من كتب الحب، والعشق، والكفر، والزندقة، فنسأل الله أن يحفظ لنا كتب علمائنا الذي تعبث به أيدي العابثين مِن الساقطين أخلاقيّاً، وعقائديّاً.
(2) وليس هو صاحب التفسير المشهور كما ظنَّه صاحب كتاب "الكشف عن حقيقة الصوفية" (ص852)، فذاك اسمه "محمد بن أحمد الأنصاري" "أبو عبد الله" وتوفي (671ه).
(3) قال الذهبي رحمه الله: ولصاحب الترجمة - (أي: المازري) - تأليف في الرد على "الإحياء" وتبيين ما فيه مِن الواهي والتفلسف أنصف فيه، رحمه الله. أ.هـ " سير أعلام النبلاء" (20/107).
</B></I>
|
فلم أسمع منك إلا جعجعة ولم أرى طحينا كما هي عادة ا ل ص و ف ي ه
اقتباس:
ليس هناك ما يؤكد توبة شيخك عن سقطاته المهلكة
وانا اكتفي بما قاله علماء السنة عن ذلك الصوفي
وليس هناك فائدة من تكرير وترديد الكلام
فمن اراد ان يزكي كاهن الصوفية
فليشرح لنا اقواله نقطة نقطه في ردي رقم 7
والذي هو جزء من كتاب احياء علوم الدين
والله أعلم ..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله الا انت استغفرك واتوب اليك
|
</B></I>
ثم يا اخي رجل هذا كلامه عن الله هل تريدني ان ابحث عن كتبه و أقرأها وما الفائدة من تضييع وقتي في قرائة كتب من كان ذلك كلامه عن الله جل و علا عما يقول
الظالمون علوا كبيرا ولكن يكفيني انك كفيتني المؤنة وقرأتها انت نيابة عني ، فلعل كتبه زادت في علمك وتبحرت في علمه والذي لا يتعدا قول هو هو هو 10000 مرة
وتخاريف وشعوذات الصوفية ، أخي في الله إشرح لنا كلام شيخك الذي في الأعلى من كتابه إحياء علوم الدين إن كنت حقا مقتنعا به لعلي أنا والاخوة القراء نستفيد
من علمك الذي إكتسبته خلال قرائتك لكتبه ولعلنا نقتنع بشيخك ونبحث عن كتبه لنلتهما
إلتهاما
أو أغلق الموضوع فقد طال الكلام عن كاهن الصوفية
يافيلسوف الصوفية
هدانا الله وإياك للحق كائنا ما كان توجهك وإعتقادك
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله الا انت استغفرك واتوب اليك
</b></i>