|
يا استاذ alshamsa تأتي بدليل ان البرهوتية من تاليف ابو حامد الغزالي او تعترف بخطأك
| وقال الإمام أبو بكر بن العربي رحمه الله: ((شيخُنا أبو حامد: بَلَعَ الفلاسفةَ، وأراد أن يتقيَّأهم فما استطاع)) | (سير أعلام النبلاء: 19/327).
لاحظ يا محترم أن ابن العربي قال ( شيخنا ابو حامد ) و لم يقل كاهن و لا غيره فتأدب بأدب شيوخك ان كنت تدعي الانتساب اليهم
| وقال الإمام المازري المتوفى سنة (536 هـ): ((ثم يستحسنون ـ أي: بعض المالكيَّة ـ مِن رجلٍ ـ أي: الغزالي رحمه الله ــ فتاوى مبناها على ما لا حقيقةَ له، وفيه كثيرٌ مِن الآثار عن النَّبيِّ صلى الله عليه وس | لم
لاحظ قال المازري الغزالي رحمه الله و لم يقل كاهن الصوفية
وقال الإمام ابن الجوزي
ولولا أنَّ أبا حامد مِن كبار الأذكياء، وخيار المخلصين |
لقد وصفه ابن الجوزي بانه كان من المخلصين و لم يقل كاهنا
اذن تأدب في الحديث حتى عمن تكره واذا بغضته فابغضه لفعله لا لشخصه
و اخيرا اين دليلك ان البرهوتية من تأليف ابي حامد هذا هو الصلب
ارجوك لا تكتب لي عشرين صفحة عن الغزالي انا لا اسأل من هو الغزالي و لا رأي العلماء فيه انا سؤالي و اضح
اين دليلك ان البرهوتية من تأليف ابي حامد
والإجابة تكون في سطر واحد دليلي هو كتاب كذ او كذا او قول العالم فلان او فلان و لامانع ان تستعين بصديق او ان تستخدم جوجل في البحث عن مؤلف البرهوتية
فأجب بدون روغان او اعلن خطأك في هذا الأمر كما يفعل الرجال
|