اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الدمشقي
فهمت من كلامي غير ماقصدته
جملة - أقرأه كله بالأجزاء الخمسة أن أردت الحكم عليه - اعترضت مجرى الحديث !
وما قصدته فعلا هو أن من كتب هذا الكتاب ( واكاد أجزم أنك لم تقرأه) لايمكن أن يستعيذ بشيطان
|
أنا لا أدري لماذا تصر على تزكية ذلك الرجل الصوفي والذي أضفى الصفة الشرعية على مذهب الصوفية القبوري الشركي ؟؟؟؟؟؟؟؟
تقول أنك قرأت كتاب ذلك المخرف-فمبروك عليك-
إرجع إلى ردي رقم 7 في هذا الموضوع والذي ذكرت به بعض من مقتطفات كتاب شيخك الغير جليل ..
وأنا إطلعت على كتاب شيخ الضلالة ولكني لم أقرأه كاملا..
لأنه لا يشرفني أن أقرأ لمن يقول عن الله عز و جل :
وقال - متَّهماً الله تعالى بالظلم -: قرَّبَ الملائكةَ مِن غيرِ وسيلةٍ سابقةٍ، وأبعدَ إبليسَ مِن غيرِ جريمةٍ سالفةٍ ! أ.هـ "الإحياء" (4/168).
فهنيئا لك بشيخ الضلالة هذا
إن إتهامه لله العدل الذي هو ليس بظلام للعبيد بالظلم لا يقل عن من يستغيث بشيطان..
لنجعل من شيخك الغير مبجل في الوسط ونسأل عن شيخه الذي إنبهر به ومجده كثيرا كما هي عادة الصوفية
وأقصد المشرك القبوري أبا يزيد البسطامي..
ونسأل عن أنجب تلاميذ الغزالي والذي يطلق عليه كبار الصوفية الكبريت الأحمر و الشيخ الاكبر إبن عربي
لنجد أن أبا يزيد البسطامي ألف كتابا في السحر الخبيث
ومحيي الدين إبن عربي ألف كتابا في السحر
والكندي ألف كتابا في السحر أيضا
وأتى رابعهم إبن خلال الصوفي القبوري ليجمع هذه الثلاثة كتب ويؤلف
كتابا من أخطر كتب السحر والذي يقدسه الرافضة و الصوفية أكثر من القرآن الكريم
وهو الجفر الأكبر...................
أخي في الله لا تجادل في شئ ألا إن كان حقا..
وإسأل من هو أعلم مني ومنك..
وأنا أقول لك إتق الله إن كنت تؤمن بالله و باليوم الآخر..
ولا تحبب المسلمين في تخاريف الصوفية المنحرفة..
ولا تكن داعية إلى ضلالة أبدا..