10 Sep 2006, 05:43 PM
|
#2
|
|
الحسني
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 1
|
|
تاريخ التسجيل : Feb 2005
|
|
أخر زيارة : 05 Nov 2025 (10:01 PM)
|
|
المشاركات :
15,439 [
+
] |
|
التقييم : 24
|
|
الدولهـ
|
|
وسائط MMS
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
موضوع مهم جدا وما شاء الله على التفاصيل يا ابو فهد .
والحقيقة ان الكثير من الناس بين متناقضين وهم فريقين :
الأول : هو اللجوء للطب النفسي أو العلاج بالقرآن الكريم والرقية الشرعية . فور حدوث اي حالة .
دون النظر للأسباب المادية والملموسة للحالة المرضية وقد تكون عضوية بحثه . دون الإعتراف بالفريق الثاني
الثاني : هو اللجوء للعلاج الطبي وعدم الإعتراف بالفريق الأول بمختلف اتجاهاته .
__________________________________________________
ويجب على الإنسان العاقل التمييز بين الحالات المرضية من جميع النواحي والتوجه للعقل والمنطق بعد اليقين بنوعية الحالة .
حيث ان لكل حالة اعراضها واسبابها وظواهرها .
ولا مانع من المحاولات والتدرج في الأخذ بالأسباب كأن يستشير طبيباً ثم يلجاً للعلاج النفسي ثم بالقرآن بعد فشل الطب مثلاً . على غير ترتيب
والتحليل السليم للحالة المرضية هو اهم مراحل البدء بالعلاج .
والتسرع في تصنيف الحالة المرضية قدر تكون له مردودات عكسية .
__________________________________________________ ____
هذا رأيي المتواضع في الموضوع ..........
|
|
|
|