كان منير على درجة عالية من الإسراف على نفسه وكان غافلاً عن الله عز وجل
وكان هو فاكهة مجالس المعاصي على ما يقولون
وفي احد الأيام كان منير قد جلس عند باب منزله وكان ضايق الحال
ولايدري ماذا يفعل
مر عليه احد زملائه السابقين من الذين مَن الله عليهم بالهداية هذا الشاب قد
فجر قلب منير بكلمة قوية
والله إنها تفجر القلوب الحيه قال بعد بداء بالسلام عليه
التائب من الذنب كمن لاذنب له