|
رد: Re: رد: Re: رد: طريقة فعالة في أخذ أثر الحاسد لمن ليس لديه منه أثر !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم المصري
لم يغفلوا عن القرآن فهم حملته وأنا لهم ذلك
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم المصري
ولكن هل تساوي أخذ أثر الحاسد كما فعل الحبيب وأصحابه مع ذكر اسم الحاسد فقط؟
|
لقد ضللت إذا وما أنا من المهتدين إن بدلنا هذه بتلك أخي
أخي حازم: لقد جاء في مشاركاتك لفظ (تبديل واستبدال) وهنا قلت هل تساوي أخذ أثر الحاسد كما فعل النبي مع ذكر اسم الحاسد؟ نحن لم نبدل ولم نغير ولم نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير لكن الكلام على من ليس لديه أو من لا يستطيع الحصول على أثر أو غسل الحاسد فتنبه أخي. كأن يكون حسد حاسد ثم سافر إلى أمريكا أو صاحب فيلا لا يخرج منها فلا نستطيع تحصيله منه. ثم الله قال: (وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ). هذا إن سلمنا أنه حرام.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم المصري
هل تتحمل هذه كفتوى يعمل بها وتسأل عنها أمام الله أنت وصاحب الموضوع؟
|
أخي الحبيب الموضوع برمته يدور في مدارين:
الأول: إما أن يكون داخل في باب الرقية وقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كما عند مسلم وغيره (لا بأس بالرقى ما لم تكن شرك). فهل هنا بهذه الطريقة شركا فإن كان أبن لنا أنار الله دربك. وجاء في الأثر عن بن وهب يؤخذ للمأخوذ عن زوجته سبع ورقات سدر تدق بين حجرين ويشرب ويغتسل كما جاء في الأثر فأين هذا من السنة
الثاني: أن تدخل في باب الطب والتداوي وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم (قالت الأعراب ألا نتداوى قال تداووا عباد الله ما أنزل الله من داء إلا أنزل له شفاء). ومردها هنا لثبوت النفع بالتجربة.
فمن هذا الباب تحمل أخي الحبيب ليس غير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم المصري
إن هذا العلم دين هذا منطلق نقاشي والله ولي التوفيق
|
أخي الحبيب هذا لمن هو مجروح من العلماء مرمي بتبديع أو تفسيق بسبب منهجه العقدي وليس لمن اجتهد في باب أبيح فيه الإجتهاد كباب الرقية ما لم تكن شركا أو باب من أبواب الطب الذي حث عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا ما كان مني أخي الحبيب وأسأل الله ان يردنا ردا جميلا لما يحبه ويرضاه ويرنا الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.
|