كثيرا ما نسمع من بعض الرقاة القول للمصاب أن في جسدك عقد و تحتاج الى فك ويبدأ كل راق بما لديه من علم بمحاولة

لتحديد أماكن العقد و استخراج الأيات التي يعتقد انها تقوم بمقام الفك لهذه العقد مع حركة دورانية بعكس عقارب الساعة

و بعد تتبع الحالات نجد أن العقد لها دور أساسي في الإصابة و فكها له دور أساسي في العلاج

و هي حقيقة شيئ لا يستهان به لعلاج قسم كبير من الحالات

و بعد البحث نجد أن العقد أنواع و أشكال مختلفه و هي ليس على قدم واحده و حتى أماكنها ليس بمنظومة واحده

بل كل على مهمة المس و شيطنته و نجد ايضا مس داخل جسد منذ / 40 / عام و لم يصل عدد العقد التي صنعها الى

/ 4 / و مس بداخل الجسد و لم يكمل / 40 / ليلة و تجده قد صنع في الجسد العديد من العقد

ومن المعلوم أن العقد بالنسبة للمس على الأغلب هي بمثابة

التحصينات و نقاط الإرتكاز و التحكم .

و هي بالنسبة للراق

مؤشر لعمر المس داخل الجسد و مؤشر لمدى قدرة المس على المناورة و التحمل وغير ذلك ،

لقد ذهب اغلب الرقاة الى البحث عن طريقة فك العقد و معرفة اماكنها

و لكن لنطرح للمدراسه و التباحث

ما سبب هذا الإختلاف في سرعة أو ألية صناعة العقد؟

و كيف السبيل لمنع المس من صناعة العقد داخل الجسد ؟