اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعي الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتار
أخي الفاضل
حفظك الله من كل شر وسوء
كن علي حذر ... !
- هذا الجني أسير في هذا الخاتم ... وهو يسمعك ويراك .. ويعلم الآن عنك الكثير .. فلا تلبسه إذا كنت في شأنك الخاص مع أهلك !
- وهو في أشد الحاجة لما تقدمه له من شراب ..
- لذلك .. قل له : لن أضع لك طعامك .. حتي تخبرني بالقصة كاملة .. وأن يقرأ لك آية الكرسي دليل أنه مسلم .. ويقسم لك الإيمان المغلظة علي صدقه .. واخبره إن صدقك ستساعده في فك أسره ..
- وأسأله .. من معه أيضا في الخادم من الداخل .. ومن يساعده أو يحرسه من الخارج .. !
وحصن نفسك جيدا بالأذكار ولا تخاف .. ولا تلبس الخاتم .. حتي .. يخرج منه أولا ..
- وفي انتظار ردك .
اخي البتار بارك الله بك و عليك و لنا عودة الى ما تفضلتم به إن شاء الله
و لكن ليس الآن حيث أني لا أريد أن أصرف تركيز أبو سليمان
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على اشرف خلق الله محمد عليه الصلاة والسلام ...
اما بعد
احبتي فالله موضوعكم اثار اعجابي ولكن نفسي اسالكم سؤال هناك اغلاط بسيطه وادي اني ادلها عليكم اول شي الذي رد بدون دليل في كلامه وقال انهُ كفر هل تجعلها في ذمتك ياخي لا تقل شي حتى لا يكون في افتاك لنك لا تعلم هل هذا الذي فعله عن قسط ولكن فعله ان يحب ان يراء مذا سيحدث ولكن لابد ان تاتي بدليل قبل وان تسأل الشخص اسيله كي تعلم وتفتيه على قد السؤال لوكان فعله لو جه الله مذا سيجري هل يكون فيه امره شي ..
واخي الفاضل الثاني الذي امتعته القصه الممتعه والشيقه جداً ...
هل انت تقول ان الجن الذي في الخاتم محبوس ان كان محبوس ومن حبسه ولم يذكر الله على في القرءان ان الجن محبوسون في احجار ولكن ذكر الله تعالى في قرءاَنه((وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))
فكيف يكون مسلم ومحبوس في الحجر الكريم ياخي هل يوجد فيها مسجد لكي يصلي ...
ولكن سؤالي انا ابي رد صريح حق الاخ الكريم الفاضل الغريب الراقي ان يعطي الخ الفاضل ابو سلمان ارد الديني لكي يكد في امر حبيب قلبي ...
والخ الفاضل الكريم داعي الله ابي كيف يكون حبيس في الحجر
وهو مسلم ويكون حبيس وهو جن عندهم قدرات الله انعمها عليهم وعطني الدليل انهو محبوس وشكراً
واخي الكريم ابو سلمان ان كانت تريد الحال ان شاء الله راح افيد بدليل ان شاء الله
وهذا اقول قولي .
سبحان الله وبحمده اشهد الا اله الا الله وحده لا شريك له واستغفر الله وتوب اليه