30 Oct 2009, 02:20 PM
|
#59
|
|
الحسني
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 1
|
|
تاريخ التسجيل : Feb 2005
|
|
أخر زيارة : 05 Nov 2025 (10:01 PM)
|
|
المشاركات :
15,439 [
+
] |
|
التقييم : 24
|
|
الدولهـ
|
|
وسائط MMS
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم تفسير وشرح الآية : التاسعة . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء1 تفسير الجلالين ج1 ص771 الجن : ( 9 ) وأنا كنا نقعد . . . . . ) وأنا كنا ( أي قبل مبعثه ) نقعد منها مقاعد للسمع ( أي نستمع ) فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا ( أرصد له ليرمى به تفسير الجلالين ، اسم المؤلف: محمد بن أحمد + عبدالرحمن بن أبي بكر المحلي + السيوطي ، دار النشر : دار الحديث - القاهرة ، الطبعة : الأولى ــــــــــــ ـــــــــــــ ــــــــــــــــ تفسير الصنعاني ج3 ص321 الجن : ( 9 ) وأنا كنا نقعد . . . . . عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن علي بن حسين عن ابن عباس في قوله تعالى ) يجد له شهابا رصدا ( قال بينا النبي e جالس في نفر من أصحابه من الأنصار رمي بنجم فاستنار فقال ما كنتم تقولون إذا كان مثل هذا في الجاهلية قالوا كنا نقول يموت عظيم ويولد عظيم قال فإنها لا يرمى بها لموت أحد ولا لحياته ولكن ربنا تبارك اسمه إذا قضى أمرا سبح حملة العرش ثم سبح أهل السماء الذين يلونهم حتى يبلغ تسبيح إلى هذه السماء ثم يستخبر أهل السماء السابعة حملة العرش ماذا قال ربكم فيخبرونهم ثم يستخبر أهل كل سماء أهل سماء حتى ينتهي الخبر إلى هذه السماء وتتخطف الجن ويرمون فما جاؤوا به على وجهه فهو حق ولكنهم يقذفون فيه ويزيدون قال معمر فقلت للزهري أو كان يرمى بها في الجاهلية قال نعم قلت أفرأيت قوله ) وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا ( قال غلظت وشدد أمرها حين بعث النبي e تفسير القرآن ، اسم المؤلف: عبد الرزاق بن همام الصنعاني ، دار النشر : مكتبة الرشد - الرياض - 1410 ، الطبعة : الأولى ، تحقيق : د. مصطفى مسلم محمد
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا
|
|
|
|