13 Oct 2009, 10:51 AM
|
|
|
بسم الله الرحمن الرحيم
تفسير وشرح الآية : الخامسة . من سورة الجن مقارنة من كتب التفاسير الجزء 5.
تفسير البيضاوي ج5 ص398
الجن : ( 5 ) وأنا ظننا أن . . . . .
) وأنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا ( اعتذار عن اتباعهم السفيه في ذلك بظنهم أن أحدا لا يكذب على الله و ) كذبا ( نصب على المصدر لأنه نوع من القول أو الوصف المحذوف أي قولا مكذوبا فيه ومن قرأ إن لن تقول كيعقوب جعله مصدرا لأن التقول لا يكون إلا ) كذبا )
تفسير البيضاوي ، اسم المؤلف: البيضاوي ، دار النشر : دار الفكر - بيروت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فتح القدير ج5 ص304
الجن : ( 5 ) وأنا ظننا أن . . . . .
( وإنا ظننا أن لن تقول الإنس والجن على الله كذبا ( أي إنا حسبنا أن الإنس والجن كانوا لا يكذبون على الله بأن له شريكا وصاحبه وولدا فلذلك صدقناهم في ذلك حتى سمعنا القرآن فعلمنا بطلان قولهم وبطلان ما كنا نظنه بهم من الصدق وانتصاب كذبا على أنه مصدر مؤكد ليقول لأن الكذب نوع من القول أو صفه
فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ، اسم المؤلف: محمد بن علي بن محمد الشوكاني ، دار النشر : دار الفكر - بيروت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
فائدة البحث : ــ مقارنة من كتب التفاسير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
شيوخ وأعضاء وزوار موقعنا الكرام
من عنده شرح أو تحليل أوإيضاح أو إضافة فليتفضل مشكورا .
ويسعدنا بل يشرفنا مشاركاتكم وآرائكم الكريمة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
وتقبلوا أجمل وأطيب دعواتنا
آخر تعديل ابن الورد يوم
13 Oct 2009 في 11:03 AM.
|