بالأمس القريب سأل عمر بن الخطاب سؤالا لفرسانه ان تمنوا فتمني البعض كنزا لينفقه وتمني آخر ذهبا لينفقه

فقالوا تمني انت يا أمير المؤمنين فقال : (( أسمعوا الى ما تمنى ))
اتمني ملأ هذا البيت فرسانا كأبي عبيدة

عذرا ياقدسنا الأسير
فليس مناولا بيننا ما تمناه الامير
وليس في الساحات من يغار ويعلن النفير
ولا حتي من يدعي صلاحا الي الاقصي يسير
عفوا لاتظن ان ما قلته ادعاءا وتبرير

____________

في دار من دور المدينة المباركة جلس عمر إلى جماعة من أصحابه فقال لهم: تمنوا ؛ فقال أحدهم: أتمنى لو أن هذه الدار مملوءةٌ ذهباً أنفقه في سبيل الله. ثم قال عمر: تمنوا، فقال رجل آخر: أتمنى لو أنها مملوءة لؤلؤاً وزبرجداً وجوهراً أنفقه في سبيل الله وأتصدق به. ثم قال: تمنوا، فقالوا: ما ندري ما نقول يا أمير المؤمنين؟ فقال عمر :
ولكني أتمنى رجالاً مثلَ أبي عبيدة بنِ الجراح، ومعاذِ بنِ جبلٍ، وسالمٍ مولى أبي حذيفة،
فأستعين بهم على إعلاء كلمة الله.

------------------

عذرا يافلسطين فنحن مشغلون في وداع لاعب لطالما رفع رؤسنا في

دحرجت الكورة

عذرا يافلسطين فنحن مهتمون بفنان قربت نهايته لعله ان يكون

شهيدا للعود ونزفه زفة شهيد

عذرا يافلسطين لطالما انشغلنا بقضيتكم فستون عاما كافية

لصراخ حجر وبكاء الشجر

عذرا يافلسطين عمتنا امريكا طلبت منا عدم التددخل والسكوت

والخضوع والا مصيرنا هو مصيرك

عذرا يافلسطين فانت سبب ذلك ما كان عليك ان تعاندي

خالتنا اسرئيل عزتك تمسكك بعقيدتك هذا هو السبب

عذرا يافلسطين فليس فينا عمر بن الخطاب ولا خالد بن الوليد

ولا عبد الرحمن بن عوف ولا صلاح الدين ولا المعتصم

عذرا يافلسطين نحن نساء لا نملك الا البكاء لعل ذلك يجدي

بان تنزل علينا رحمة من السماء

عذرا يافلسطين ماتوا الاوفياء والاتقياء ولم يبقا الا الجبناء

عذرا يافلسطين تكالب العدو والخائن قاتلكم الله ياخونة الامة

عذرا يافلسطين فلا املك غير الدعاء

عذرا يافلسطين وعذرا يامسلمين !!!