21 Jul 2009, 12:27 AM
|
#3
|
|
جزاه الله تعالى خيرا
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
|
رقم باحث : 1709
|
|
تاريخ التسجيل : Aug 2007
|
|
أخر زيارة : 11 Mar 2016 (11:56 PM)
|
|
المشاركات :
1,214 [
+
] |
|
التقييم : 10
|
|
مزاجي
|
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
هذا وجه من الوجوه وهناك وجه يقول ان الهم هو حديث النفس الذي لم يصل الى العزيمة او المباشرة بالفعل. والهم من امراة العزيز هو لفعل المعصية ( ولقد همت به ) الأية .
وقوله تعالى وهم بها . انما عزم على منعها . بالقوة ولم يصل ذلك لدرجة الفعل .وعلى هذا فعندما طلبت مه الفاحشة ورفض همت بضربه وهم بضربها لولا ان رأى برهان ربه والبرهان هو ما رآه من فتح للابواب بعد ( وغلقت الأبواب ) والأبواب جمع والجمع ما دل على اكثر من اثنين بمعنى ان الابواب مجموعة تزيد عن بابين فرؤية يوسف لهذه العلامة جعلته يتجه نحو الباب هاربا منها ...
وهذا وجه من الوجوه وهناك وجوه اخرى للتفسير غير ما ذكره اخي قروي وذكرته في هذا التعقيب. ولو اردتم التفصيل بذلك ربما وجدنا بعض الوقت له ...
|
|
|
|